تويت
إن الأرض لا تخلو إلا وفيها عالم كيما إن زاد المؤمنون شيئا ردهم وإن نقصوا شيئا أتمه لهم
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
حدثنا محمد بن يعقوب الكليني، قال: حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن منصور بن يونس وسعدان بن مسلم، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: سمعته يقول: إن الأرض لا تخلو إلا وفيها عالم كيما إن زاد المؤمنون شيئا ردهم، وإن نقصوا شيئا أتمه لهم
والحديث حسنه المجلسي في مرأة العقول
الجواب :
الامام الحجة عليه السلام نوعان امام ظاهر مشهور او غائب مستور كما دل الحديث الصحيح التالي وغيره من الاحاديث
12 - أبى رحمه الله قال: حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري، عن السندي بن محمد، عن العلا بن رزين، عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر " ع " قال: لا تبقى الأرض بغير إمام ظاهر أو باطن.
توثيق السند :
ابي:
قال النجاشي: " علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي أبو الحسن.
شيخ القميين في عصره ومتقدمهم، وفقيههم،; وثقتهم،
عبد الله بن جعفر الحميري:
قال الشيخ (441): " عبد الله بن جعفر الحميري القمي يكنى أبا
العباس، ثقة، له كتب، منها: كتاب الدلائل، كتاب الطب،
السندي بن محمد
متحد مع ابان بن محمد .
ثقة وجها في أصحابنا الكوفيين
العلاء بن رزين القلاء ثقفي
، مولى، قاله ابن فضال. وقال ابن عبدة الناسب: مولى يشكر.
كان يقلي السويق، روى عن أبي عبد الله عليه السلام، وصحب محمد بن مسلم و فقه عليه وكان ثقة وجها، والهلال ابن العلاء روى عنه وعبد الملك بن محمد بن العلاء.
محمد بن مسلم
من اصحاب الاجماع
الحديث هنا (اقصد الحديث اعلاه )عن الامام الظاهر وليس الغائب .والا فالإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف كان يجيب شيعته عن المسائل التي كانت تسأل وتطرح عبر سفرائه الثقات كما دلت الروايات الى الغيبة الكبرى وانقطاعه عن الشيعه
واما في حالة الغيبة فللغيبة احكام
كذلك حال النبي محمد صلى الله عليه واله كان يدعو الناس لله ويامر بالمعروف وينهى عن المنكر الى ان الت الامور الى غيبته في غار ثور واستتاره في الغار للعلة نفسها التي غاب الامام عجل الله فرجه الشريف ..
وهنا في الغار لا يوجد دليل صحيح 1 ان النبي صلى الله عليه واله امر بامر تشريعي ارسل للناس او للمسلمين او حلل حلالا او حرم حراما عندما كان مستترا في الغار ..لا يوجد وهذا ما اعنيه ان للغيبة احكام ..
والا فمن يطالبنا عليه ان يثبت بسند معتبر ان النبي صلى الله عليه واله اصدر حكم تشريعي واحد او احل حلالا وحرم حراما للمسلمين حال غيبته ..
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
حدثنا محمد بن يعقوب الكليني، قال: حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن منصور بن يونس وسعدان بن مسلم، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: سمعته يقول: إن الأرض لا تخلو إلا وفيها عالم كيما إن زاد المؤمنون شيئا ردهم، وإن نقصوا شيئا أتمه لهم
والحديث حسنه المجلسي في مرأة العقول
الجواب :
الامام الحجة عليه السلام نوعان امام ظاهر مشهور او غائب مستور كما دل الحديث الصحيح التالي وغيره من الاحاديث
12 - أبى رحمه الله قال: حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري، عن السندي بن محمد، عن العلا بن رزين، عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر " ع " قال: لا تبقى الأرض بغير إمام ظاهر أو باطن.
توثيق السند :
ابي:
قال النجاشي: " علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي أبو الحسن.
شيخ القميين في عصره ومتقدمهم، وفقيههم،; وثقتهم،
عبد الله بن جعفر الحميري:
قال الشيخ (441): " عبد الله بن جعفر الحميري القمي يكنى أبا
العباس، ثقة، له كتب، منها: كتاب الدلائل، كتاب الطب،
السندي بن محمد
متحد مع ابان بن محمد .
ثقة وجها في أصحابنا الكوفيين
العلاء بن رزين القلاء ثقفي
، مولى، قاله ابن فضال. وقال ابن عبدة الناسب: مولى يشكر.
كان يقلي السويق، روى عن أبي عبد الله عليه السلام، وصحب محمد بن مسلم و فقه عليه وكان ثقة وجها، والهلال ابن العلاء روى عنه وعبد الملك بن محمد بن العلاء.
محمد بن مسلم
من اصحاب الاجماع
الحديث هنا (اقصد الحديث اعلاه )عن الامام الظاهر وليس الغائب .والا فالإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف كان يجيب شيعته عن المسائل التي كانت تسأل وتطرح عبر سفرائه الثقات كما دلت الروايات الى الغيبة الكبرى وانقطاعه عن الشيعه
واما في حالة الغيبة فللغيبة احكام
كذلك حال النبي محمد صلى الله عليه واله كان يدعو الناس لله ويامر بالمعروف وينهى عن المنكر الى ان الت الامور الى غيبته في غار ثور واستتاره في الغار للعلة نفسها التي غاب الامام عجل الله فرجه الشريف ..
وهنا في الغار لا يوجد دليل صحيح 1 ان النبي صلى الله عليه واله امر بامر تشريعي ارسل للناس او للمسلمين او حلل حلالا او حرم حراما عندما كان مستترا في الغار ..لا يوجد وهذا ما اعنيه ان للغيبة احكام ..
والا فمن يطالبنا عليه ان يثبت بسند معتبر ان النبي صلى الله عليه واله اصدر حكم تشريعي واحد او احل حلالا وحرم حراما للمسلمين حال غيبته ..
تعليق