ليلةٌ حزينةٌ وكئيبة عاشتها مدينةُ الكاظميّة المقدّسة، فكما هو عهدهم في كلّ عامٍ جدّد المحبّون والمُوالون عهدهم وبيعتهم الأزليّة للإمام الكاظم(عليه السلام)، ليقفوا على أعتاب الوفاء ملبّين النداء لمولاهم المظلوم المسموم باب الحوائج (سلام الله عليه)، فقد رسم محبّو وأتباع أهل البيت(عليهم السلام) لوحةً عزائيّة جسّدت في طيّاتها مشاهد الحزن والأسى وهم يُحيون ليلة استشهاد الإمام موسى بن جعفر الكاظم(عليه السلام).
عدسةُ شبكة الكفيل كانت متواجدةً فوثّقت بعضاً من هذه المشاهد..
عدسةُ شبكة الكفيل كانت متواجدةً فوثّقت بعضاً من هذه المشاهد..
تعليق