السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمد وال محمد
🌿🌺🌿🌺🌿🌺🌿🌺🌿
✨الصلوات الخالصة للامام موسى بن جعفر عليه السلام : ☀️✨كان الامام ال?اظم (ع) في يوم السابع والعشرون من شهر رجب موافق مع يوم مبعث النبی الم?رم (ص) يقرأ هذا الدعاء 🌹📿یَا مَنْ أَمَرَ بِالْعَفْوِ وَ التَّجَاوُزِ وَ ضَمَّنَ نَفْسَهُ الْعَفْوَ وَ التَّجَاوُزَ یَا مَنْ عَفَا وَ تَجَاوَزَ أُعْفُ عَنِّی وَ تَجَاوَزْ یَا ?َرِیمُ اللَّهُمَّ وَ قَدْ أَ?ْدَى الطَّلَبُ وَ أَعْیَتِ الْحِیلَةُ وَ الْمَذْهَبُ وَ دَرَسَتِ الْآمَالُ وَ انْقَطَعَ الرَّجَاءُ إِلّا مِنْ?َ وَحْدَ?َ لا شَرِی?َ لَ?َ اللَّهُمَّ إِنِّی أَجِدُ سُبُلَ الْمَطَالِبِ إِلَیْ?َ مُشْرَعَةً وَ مَنَاهِلَ الرَّجَاءِ لَدَیْ?َ مُتْرَعَةً وَ أَبْوَابَ الدُّعَاءِ لِمَنْ دَعَا?َ مُفَتَّحَةً وَ الاسْتِعَانَةَ لِمَنِ اسْتَعَانَ بِ?َ مُبَاحَةً وَ أَعْلَمُ أَنَّ?َ لِدَاعِی?َ بِمَوْضِعِ إِجَابَةٍ وَ لِلصَّارِخِ إِلَیْ?َ بِمَرْصَدِ إِغَاثَةٍ وَ أَنَّ فِی اللَّهْفِ إِلَى جُودِ?َ وَ الضَّمَانِ بِعِدَتِ?َ عِوَضاً مِنْ مَنْعِ الْبَاخِلِینَ. 🌹📿وَ مَنْدُوحَةً عَمَّا فِی أَیْدِی الْمُسْتَأْثِرِینَ وَ أَنَّ?َ لا تَحْتَجِبُ عَنْ خَلْقِ?َ إِلا أَنْ تَحْجُبَهُمُ الْأَعْمَالُ دُونَ?َ وَ قَدْ عَلِمْتُ أَنَّ أَفْضَلَ زَادِ الرَّاحِلِ إِلَیْ?َ عَزْمُ إِرَادَةٍ یَخْتَارُ?َ بِهَا وَ قَدْ نَاجَا?َ بِعَزْمِ الْإِرَادَةِ قَلْبِی وَ أَسْأَلُ?َ بِ?ُلِّ دَعْوَةٍ دَعَا?َ بِهَا رَاجٍ بَلَّغْتَهُ أَمَلَهُ أَوْ صَارِخٌ إِلَیْ?َ أَغَثْتَ صَرْخَتَهُ أَوْ مَلْهُوفٌ مَ?ْرُوبٌ فَرَّجْتَ ?َرْبَهُ أَوْ مُذْنِبٌ خَاطِئٌ غَفَرْتَ لَهُ أَوْ مُعَافًى أَتْمَمْتَ نِعْمَتَ?َ عَلَیْهِ أَوْ فَقِیرٌ أَهْدَیْتَ غِنَا?َ إِلَیْهِ وَ لِتِلْ?َ الدَّعْوَةِ عَلَیْ?َ حَقٌّ وَ عِنْدَ?َ مَنْزِلَةٌ إِلا صَلَّیْتَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ قَضَیْتَ حَوَائِجِی حَوَائِجَ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ وَ هَذَا رَجَبٌ الْمُرَجَّبُ الْمُ?َرَّمُ الَّذِی أَ?ْرَمْتَنَا بِهِ أَوَّلُ أَشْهُرِ الْحُرُمِ أَ?ْرَمْتَنَا بِهِ مِنْ بَیْنِ الْأُمَمِ یَا ذَا الْجُودِ وَ الْ?َرَمِ فَنَسْأَلُ?َ بِهِ وَ بِاسْمِ?َ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْأَجَلِّ الْأَ?ْرَمِ الَّذِی خَلَقْتَهُ فَاسْتَقَرَّ فِی ظِلِّ?َ فَلا یَخْرُجُ مِنْ?َ إِلَى غَیْرِ?َ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَیْتِهِ الطَّاهِرِینَ وَ تَجْعَلَنَا مِنَ الْعَامِلِینَ فِیهِ بِطَاعَتِ?َ وَ الْآمِلِینَ فِیهِ بِشَفَاعَتِ?َ؛اللَّهُمَّ وَ اهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ السَّبِیلِ وَ اجْعَلْ مَقِیلَنَا عِنْدَ?َ خَیْرَ مَقِیلٍ فِی ظِلٍّ ظَلِیلٍ فَإِنَّ?َ حَسْبُنَا وَ نِعْمَ الْوَ?ِیلُ وَ السَّلامُ عَلَى عِبَادِهِ الْمُصْطَفَیْنَ وَ صَلَوَاتُهُ [صَلاتُهُ]عَلَیْهِمْ أَجْمَعِینَ اللَّهُمَّ وَ بَارِ?ْ لَنَا فِی یَوْمِنَا هَذَا الَّذِی فَضَّلْتَهُ وَ بِ?َرَامَتِ?َ جَلَّلْتَهُ وَ بِالْمَنْزِلِ [الْعَظِیمِ]الْأَعْلَى أَنْزَلْتَهُ صَلِّ عَلَى مَنْ فِیهِ إِلَى عِبَادِ?َ أَرْسَلْتَهُ وَ بِالْمَحَلِّ الْ?َرِیمِ أَحْلَلْتَهُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَیْهِ صَلاةً دَائِمَةً تَ?ُونُ لَ?َ شُ?ْرا وَ لَنَا ذُخْرا وَ اجْعَلْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا یُسْرا وَ اخْتِمْ لَنَا بِالسَّعَادَةِ إِلَى مُنْتَهَى آجَالِنَا وَ قَدْ قَبِلْتَ الْیَسِیرَ مِنْ أَعْمَالِنَا وَ بَلَّغْتَنَا بِرَحْمَتِ?َ أَفْضَلَ آمَالِنَا إِنَّ?َ عَلَى ?ُلِّ شَیْ ءٍ قَدِیرٌ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ. 📚 شيخ طوسي في كتاب المصباح ــــــــــــــــــ❀•🌸•❀ـــــــــــــــــــــ
اللهم صلي على محمد وال محمد
🌿🌺🌿🌺🌿🌺🌿🌺🌿
✨الصلوات الخالصة للامام موسى بن جعفر عليه السلام : ☀️✨كان الامام ال?اظم (ع) في يوم السابع والعشرون من شهر رجب موافق مع يوم مبعث النبی الم?رم (ص) يقرأ هذا الدعاء 🌹📿یَا مَنْ أَمَرَ بِالْعَفْوِ وَ التَّجَاوُزِ وَ ضَمَّنَ نَفْسَهُ الْعَفْوَ وَ التَّجَاوُزَ یَا مَنْ عَفَا وَ تَجَاوَزَ أُعْفُ عَنِّی وَ تَجَاوَزْ یَا ?َرِیمُ اللَّهُمَّ وَ قَدْ أَ?ْدَى الطَّلَبُ وَ أَعْیَتِ الْحِیلَةُ وَ الْمَذْهَبُ وَ دَرَسَتِ الْآمَالُ وَ انْقَطَعَ الرَّجَاءُ إِلّا مِنْ?َ وَحْدَ?َ لا شَرِی?َ لَ?َ اللَّهُمَّ إِنِّی أَجِدُ سُبُلَ الْمَطَالِبِ إِلَیْ?َ مُشْرَعَةً وَ مَنَاهِلَ الرَّجَاءِ لَدَیْ?َ مُتْرَعَةً وَ أَبْوَابَ الدُّعَاءِ لِمَنْ دَعَا?َ مُفَتَّحَةً وَ الاسْتِعَانَةَ لِمَنِ اسْتَعَانَ بِ?َ مُبَاحَةً وَ أَعْلَمُ أَنَّ?َ لِدَاعِی?َ بِمَوْضِعِ إِجَابَةٍ وَ لِلصَّارِخِ إِلَیْ?َ بِمَرْصَدِ إِغَاثَةٍ وَ أَنَّ فِی اللَّهْفِ إِلَى جُودِ?َ وَ الضَّمَانِ بِعِدَتِ?َ عِوَضاً مِنْ مَنْعِ الْبَاخِلِینَ. 🌹📿وَ مَنْدُوحَةً عَمَّا فِی أَیْدِی الْمُسْتَأْثِرِینَ وَ أَنَّ?َ لا تَحْتَجِبُ عَنْ خَلْقِ?َ إِلا أَنْ تَحْجُبَهُمُ الْأَعْمَالُ دُونَ?َ وَ قَدْ عَلِمْتُ أَنَّ أَفْضَلَ زَادِ الرَّاحِلِ إِلَیْ?َ عَزْمُ إِرَادَةٍ یَخْتَارُ?َ بِهَا وَ قَدْ نَاجَا?َ بِعَزْمِ الْإِرَادَةِ قَلْبِی وَ أَسْأَلُ?َ بِ?ُلِّ دَعْوَةٍ دَعَا?َ بِهَا رَاجٍ بَلَّغْتَهُ أَمَلَهُ أَوْ صَارِخٌ إِلَیْ?َ أَغَثْتَ صَرْخَتَهُ أَوْ مَلْهُوفٌ مَ?ْرُوبٌ فَرَّجْتَ ?َرْبَهُ أَوْ مُذْنِبٌ خَاطِئٌ غَفَرْتَ لَهُ أَوْ مُعَافًى أَتْمَمْتَ نِعْمَتَ?َ عَلَیْهِ أَوْ فَقِیرٌ أَهْدَیْتَ غِنَا?َ إِلَیْهِ وَ لِتِلْ?َ الدَّعْوَةِ عَلَیْ?َ حَقٌّ وَ عِنْدَ?َ مَنْزِلَةٌ إِلا صَلَّیْتَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ قَضَیْتَ حَوَائِجِی حَوَائِجَ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ وَ هَذَا رَجَبٌ الْمُرَجَّبُ الْمُ?َرَّمُ الَّذِی أَ?ْرَمْتَنَا بِهِ أَوَّلُ أَشْهُرِ الْحُرُمِ أَ?ْرَمْتَنَا بِهِ مِنْ بَیْنِ الْأُمَمِ یَا ذَا الْجُودِ وَ الْ?َرَمِ فَنَسْأَلُ?َ بِهِ وَ بِاسْمِ?َ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْأَجَلِّ الْأَ?ْرَمِ الَّذِی خَلَقْتَهُ فَاسْتَقَرَّ فِی ظِلِّ?َ فَلا یَخْرُجُ مِنْ?َ إِلَى غَیْرِ?َ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَیْتِهِ الطَّاهِرِینَ وَ تَجْعَلَنَا مِنَ الْعَامِلِینَ فِیهِ بِطَاعَتِ?َ وَ الْآمِلِینَ فِیهِ بِشَفَاعَتِ?َ؛اللَّهُمَّ وَ اهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ السَّبِیلِ وَ اجْعَلْ مَقِیلَنَا عِنْدَ?َ خَیْرَ مَقِیلٍ فِی ظِلٍّ ظَلِیلٍ فَإِنَّ?َ حَسْبُنَا وَ نِعْمَ الْوَ?ِیلُ وَ السَّلامُ عَلَى عِبَادِهِ الْمُصْطَفَیْنَ وَ صَلَوَاتُهُ [صَلاتُهُ]عَلَیْهِمْ أَجْمَعِینَ اللَّهُمَّ وَ بَارِ?ْ لَنَا فِی یَوْمِنَا هَذَا الَّذِی فَضَّلْتَهُ وَ بِ?َرَامَتِ?َ جَلَّلْتَهُ وَ بِالْمَنْزِلِ [الْعَظِیمِ]الْأَعْلَى أَنْزَلْتَهُ صَلِّ عَلَى مَنْ فِیهِ إِلَى عِبَادِ?َ أَرْسَلْتَهُ وَ بِالْمَحَلِّ الْ?َرِیمِ أَحْلَلْتَهُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَیْهِ صَلاةً دَائِمَةً تَ?ُونُ لَ?َ شُ?ْرا وَ لَنَا ذُخْرا وَ اجْعَلْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا یُسْرا وَ اخْتِمْ لَنَا بِالسَّعَادَةِ إِلَى مُنْتَهَى آجَالِنَا وَ قَدْ قَبِلْتَ الْیَسِیرَ مِنْ أَعْمَالِنَا وَ بَلَّغْتَنَا بِرَحْمَتِ?َ أَفْضَلَ آمَالِنَا إِنَّ?َ عَلَى ?ُلِّ شَیْ ءٍ قَدِیرٌ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ. 📚 شيخ طوسي في كتاب المصباح ــــــــــــــــــ❀•🌸•❀ـــــــــــــــــــــ
تعليق