تويت
فضيلة طلب العلم
اللهم صل على محمد وال محمد
🔹قال الله تعالى:
قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ۗ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ (الزمر٩)
🔸العلم شرف ورفعة وقائد وهو رأس الفضائل وخير وراثة وهو مصباح العقل
ورد عن علي(ع): العلم جمال لا يخفى ،ونسيب لا يجفى .وعنه عليه السلام: العلم حجاب من الافات.. العلم نعم دليل (الدرر )
وقال :كفى بالعلم شرفا أن يدعيه من لا يحسنه،ويفرح إذا نسب إليه،وكفى بالجهل ذما يبرأ منه من هو فيه
(بحار ج١ص١٨٥)
ولكن من هم العلماء وما هي خصائصهم؟
عن علي(ع):العالم من عرف قدره،وكفى بالمرء جهلا الا يعرف قدره(بحار ج٧ص٢٠٧)
وقال: العالم من لايشبع من العلم ولا يتشبع(الغرر)
من وصايا أمير المؤمنين لابنه الحسن عليهما السلام:
قرعتك بانواع الجهالات لئلا تعد نفسك عالما،فإن العالم من عرف أن ما يعلم فيما لا يعلم قليل فعد نفسه بذلك جاهلا،فازداد بما عرف من ذلك في طلب العلم اجتهادا فما يزال للعلم طالبا،وفيه راغبا،وله مستفيدا،ولاهله خاشعا،ولرايه متهما، وللصمت لازما،وللخطاء حاذرا،ومنه مستحييا،وإن ورد عليه ما لا يعرف لم ينكر ذلك لما قرر به نفسه من الجهالة(بحار ج٧٧ص٢٢١)
وعن النبي الأكرم قال:من قال أنا عالم فهو جاهل
(بحار ج٢ص١١٠) وعن علي(ع): من ادعى العلم غايته ،فقد أظهر من الجهل نهايته (الغرر) وعنه عليه السلام في صفة أبغض الخلائق إلى الله....ورجل قمش جهلا .. قد سماه أشباه الناس عالما وليس به ...لم يعض على العلم بضرس قاطع. ..(خطبة ١٧ نهج البلاغة)
وعن الحسن عليه السلام:من دلائل العالم :انتقاده لحديثه، وعلمه بحقائق فنون النظر
..............
(بحار ج٧٨ص١١٩)
🔹قال الله تعالى:
قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ۗ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ (الزمر٩)
🔸العلم شرف ورفعة وقائد وهو رأس الفضائل وخير وراثة وهو مصباح العقل
ورد عن علي(ع): العلم جمال لا يخفى ،ونسيب لا يجفى .وعنه عليه السلام: العلم حجاب من الافات.. العلم نعم دليل (الدرر )
وقال :كفى بالعلم شرفا أن يدعيه من لا يحسنه،ويفرح إذا نسب إليه،وكفى بالجهل ذما يبرأ منه من هو فيه
(بحار ج١ص١٨٥)
ولكن من هم العلماء وما هي خصائصهم؟
عن علي(ع):العالم من عرف قدره،وكفى بالمرء جهلا الا يعرف قدره(بحار ج٧ص٢٠٧)
وقال: العالم من لايشبع من العلم ولا يتشبع(الغرر)
من وصايا أمير المؤمنين لابنه الحسن عليهما السلام:
قرعتك بانواع الجهالات لئلا تعد نفسك عالما،فإن العالم من عرف أن ما يعلم فيما لا يعلم قليل فعد نفسه بذلك جاهلا،فازداد بما عرف من ذلك في طلب العلم اجتهادا فما يزال للعلم طالبا،وفيه راغبا،وله مستفيدا،ولاهله خاشعا،ولرايه متهما، وللصمت لازما،وللخطاء حاذرا،ومنه مستحييا،وإن ورد عليه ما لا يعرف لم ينكر ذلك لما قرر به نفسه من الجهالة(بحار ج٧٧ص٢٢١)
وعن النبي الأكرم قال:من قال أنا عالم فهو جاهل
(بحار ج٢ص١١٠) وعن علي(ع): من ادعى العلم غايته ،فقد أظهر من الجهل نهايته (الغرر) وعنه عليه السلام في صفة أبغض الخلائق إلى الله....ورجل قمش جهلا .. قد سماه أشباه الناس عالما وليس به ...لم يعض على العلم بضرس قاطع. ..(خطبة ١٧ نهج البلاغة)
وعن الحسن عليه السلام:من دلائل العالم :انتقاده لحديثه، وعلمه بحقائق فنون النظر
..............
(بحار ج٧٨ص١١٩)