بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد والهزالطيبين الطاهرين
فكرة الانتظار تُرعب المستكبرين !
ان هذه العقيدة التي يسخر منّا بسبها بعض طوائف المسلمين لجهلهم، باتت تؤرق أعداء المسلمين من الصهاينة والمستكبرين الذين يحسبون لها منذ الآن ألف حساب وحساب، ويعدون العدة لمواجهة صاحب لواء الخلاص، والمنقذ العظيم الذي سيقضي بظهوره المبارك عليهم، وعلى كفرهم وضلالهم وفسادهم في الأرض.
فلنعّمق هذه الروحية، ونعززها في أعماق أولادنا وأجيالنا القادمة، ولنُقرأ المهدي عجل الله فرجه السلام في كل صباح ومساء، ولندع له.
ففي هذا الدعاء، وتلك التحية كل البركة والخير، ولنجدد العهد معه كل يوم وإن طالت، وتعقّدت مشاغلنا الحياتية، ولنبايعه في كل يوم جمعة عندما نقرأ دعاء الندبة قائلين: " اين معزّ الأولياء ومذّل الأعداء، أين قاصم شوكة المعتدين"؟
فهذا الدعاء وغيره من شأنه ان يعزز علاقتنا به عجل الله فرجه، ويعمق إيماننا بالانتظار ونعطي مفهومه حقه، من التجسيد العملي المتمثل في العمل على تربية نفوسنا اولاً، ثم المبادرة الى تغيير الواقع الفاسد.
والصلاة والسلام على محمد والهزالطيبين الطاهرين
فكرة الانتظار تُرعب المستكبرين !
ان هذه العقيدة التي يسخر منّا بسبها بعض طوائف المسلمين لجهلهم، باتت تؤرق أعداء المسلمين من الصهاينة والمستكبرين الذين يحسبون لها منذ الآن ألف حساب وحساب، ويعدون العدة لمواجهة صاحب لواء الخلاص، والمنقذ العظيم الذي سيقضي بظهوره المبارك عليهم، وعلى كفرهم وضلالهم وفسادهم في الأرض.
فلنعّمق هذه الروحية، ونعززها في أعماق أولادنا وأجيالنا القادمة، ولنُقرأ المهدي عجل الله فرجه السلام في كل صباح ومساء، ولندع له.
ففي هذا الدعاء، وتلك التحية كل البركة والخير، ولنجدد العهد معه كل يوم وإن طالت، وتعقّدت مشاغلنا الحياتية، ولنبايعه في كل يوم جمعة عندما نقرأ دعاء الندبة قائلين: " اين معزّ الأولياء ومذّل الأعداء، أين قاصم شوكة المعتدين"؟
فهذا الدعاء وغيره من شأنه ان يعزز علاقتنا به عجل الله فرجه، ويعمق إيماننا بالانتظار ونعطي مفهومه حقه، من التجسيد العملي المتمثل في العمل على تربية نفوسنا اولاً، ثم المبادرة الى تغيير الواقع الفاسد.
تعليق