بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.........
عجيبٌ ذلك الانسان الذي تتركهُ لسنوات
ثم تجمعك اللحظات به
فتجده يتحدث بنفس الفكر
نفس القالب
نفس الادوات
نفس الوعي
اين التغيير للافضل؟!
أين التطور بالخطاب؟!
اين عدم التساوي بين اليوم والأمس؟!
بل أن لا يكون اليوم أقل من الأمس؟!
•قال الإمام علي (عليه السلام ) : (من تساوى يوماه فهو مغبون ، ومن كان أمسه أفضل من يومه فهو ملعون ، ومن لم يرى الزيادة في دينه فهو إلى النقصان ، و من كان إلى النقصان فالموت خير له).
•وقال (عليه السلام ) : (من لم يكن في زيادة فهو إلى نقصان).
اما ملّ من استهلاك مايتحدث به؟ !
اما آن الأوان ان يفكر
بتغير خطاب
طريقة
اسلوب
تفكير
لفتح ابواب جديدة
والى متى الركون للراحة.. ؟
بل الى متى الاعتذار عن التجدد بانه لاينفع؟!
فحتى الاشجار تبدل أوراقها
وتسقط ثمارها لتجود بأخرى...
نعم هنالك ابواب لايمكن ولايُحبذ التغيير بها كالعقائد والدين والحجاب والاخلاق الطيبة
فهي ثابتة قويمة مرتكزة مع كل حركات التغيير ..
ختاما نقول:
من الصحي والصحيح
أن تكون نسختك اليوم تختلف عن نسخة الامس وعن نسخة العام المنصرم...
والأ فانت على قيد الموت
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.........
عجيبٌ ذلك الانسان الذي تتركهُ لسنوات
ثم تجمعك اللحظات به
فتجده يتحدث بنفس الفكر
نفس القالب
نفس الادوات
نفس الوعي
اين التغيير للافضل؟!
أين التطور بالخطاب؟!
اين عدم التساوي بين اليوم والأمس؟!
بل أن لا يكون اليوم أقل من الأمس؟!
•قال الإمام علي (عليه السلام ) : (من تساوى يوماه فهو مغبون ، ومن كان أمسه أفضل من يومه فهو ملعون ، ومن لم يرى الزيادة في دينه فهو إلى النقصان ، و من كان إلى النقصان فالموت خير له).
•وقال (عليه السلام ) : (من لم يكن في زيادة فهو إلى نقصان).
اما ملّ من استهلاك مايتحدث به؟ !
اما آن الأوان ان يفكر
بتغير خطاب
طريقة
اسلوب
تفكير
لفتح ابواب جديدة
والى متى الركون للراحة.. ؟
بل الى متى الاعتذار عن التجدد بانه لاينفع؟!
فحتى الاشجار تبدل أوراقها
وتسقط ثمارها لتجود بأخرى...
نعم هنالك ابواب لايمكن ولايُحبذ التغيير بها كالعقائد والدين والحجاب والاخلاق الطيبة
فهي ثابتة قويمة مرتكزة مع كل حركات التغيير ..
ختاما نقول:
من الصحي والصحيح
أن تكون نسختك اليوم تختلف عن نسخة الامس وعن نسخة العام المنصرم...
والأ فانت على قيد الموت
تعليق