بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم وظالميهم من الأولين والأخرين
هذا احد قادة جيش يزيد
وهو عمرو بن الحجاج الزبيدي !
كان ممن كتب إلى الإمام الحسين (ع) من رؤساء أهل الكوفة يدعونه للقدوم إليهم، فكان من جملة ما كتبوا: أما بعد فقد اخضر الجناب، وأينعت الثمار، وطمت الجمام، فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند. تاريخ الطبري ج 3 ص 278
وبعد فهذه ترجمه
فهو صحابي وله مقام محمود
قال ابن عبد البر في الاصابة ج 5 ص144 :
عمرو بن الحجاج الزبيدي ذكره وثيمة في كتاب الردة وقال كان مسلما في عهد النبي صلى الله عليه و سلم وله مقام محمود حين أرادت زبيد الردة إذ دعاهم عمرو بن معد يكرب إليها فنهاهم عمرو بن الحجاج وحثهم على التمسك بالإسلام وقد مضى ذلك في ترجمة عمرو بن العجيل الزبيدي واستدركه بن الدباغ وابن فتحون .
وقال ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق ج 13 ص 100
الحجاج بن عبد يغوث بن عمرو بن الحجاج الزبيدي أدرك عصر النبي
( صلى الله عليه و سلم ) وشهد اليرموك وأبلى فيه بلاء حسنا له ذكر في الفتوح انتهى .
وقال ابن الأثير في أسد الغابة ج 1 ص 844 :
عمرو بن الحجاج الزبيدي :
عمرو بن الحجاج الزبيدي . قال ابن إسحاق : كان مسلما على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم وله مقام محمود حين أرادت زبيد الردة فنهاهم عنها وحثهم على التمسك بالإسلام . هو وعمرو بن الفحيل .
قال الطبري في تاريخه ج 4 ص 123 وهو يتحدث اصحاب ابن زياد :
فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين إلا الحر ابن يزيد فإنه عدل إلى الحسين وقتل معه
وجعل عمر على ميمنتهعمرو بن الحجاج الزبيدى وعلى ميسرتهشمر بن ذى الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعي وأعطى الراية ذويدا مولاه .
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم وظالميهم من الأولين والأخرين
هذا احد قادة جيش يزيد
وهو عمرو بن الحجاج الزبيدي !
كان ممن كتب إلى الإمام الحسين (ع) من رؤساء أهل الكوفة يدعونه للقدوم إليهم، فكان من جملة ما كتبوا: أما بعد فقد اخضر الجناب، وأينعت الثمار، وطمت الجمام، فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند. تاريخ الطبري ج 3 ص 278
وبعد فهذه ترجمه
فهو صحابي وله مقام محمود
قال ابن عبد البر في الاصابة ج 5 ص144 :
عمرو بن الحجاج الزبيدي ذكره وثيمة في كتاب الردة وقال كان مسلما في عهد النبي صلى الله عليه و سلم وله مقام محمود حين أرادت زبيد الردة إذ دعاهم عمرو بن معد يكرب إليها فنهاهم عمرو بن الحجاج وحثهم على التمسك بالإسلام وقد مضى ذلك في ترجمة عمرو بن العجيل الزبيدي واستدركه بن الدباغ وابن فتحون .
وقال ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق ج 13 ص 100
الحجاج بن عبد يغوث بن عمرو بن الحجاج الزبيدي أدرك عصر النبي
( صلى الله عليه و سلم ) وشهد اليرموك وأبلى فيه بلاء حسنا له ذكر في الفتوح انتهى .
وقال ابن الأثير في أسد الغابة ج 1 ص 844 :
عمرو بن الحجاج الزبيدي :
عمرو بن الحجاج الزبيدي . قال ابن إسحاق : كان مسلما على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم وله مقام محمود حين أرادت زبيد الردة فنهاهم عنها وحثهم على التمسك بالإسلام . هو وعمرو بن الفحيل .
قال الطبري في تاريخه ج 4 ص 123 وهو يتحدث اصحاب ابن زياد :
فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين إلا الحر ابن يزيد فإنه عدل إلى الحسين وقتل معه
وجعل عمر على ميمنتهعمرو بن الحجاج الزبيدى وعلى ميسرتهشمر بن ذى الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعي وأعطى الراية ذويدا مولاه .
تعليق