١- الدم المتبرع به هو الموجود في الأوردة و الشرايين ، وهو اساس الدورة الدموية والجهاز المناعي، وهو الذي يمر في الدماغ والقلب وفي جميع الأعضاء.
* أما دم الحجامة فهو الدم الراكد أو المتجمع تحت الجلد ولا يتحرك مع الدورة الدموية، وهو بمثابة الفلتر للدم.
علما بأن الكبد والطحال يقومان على تجديد الدم ، ولكن لكثرة الأخلاط الدخيلة فإنها تتراكم تحت الجلد.
٢ - بالتبرع تخرج كريات الدم الحمراء السليمة.
* أما بالحجامة فتخرج كريات الدم الحمراء العجوز الهرمة.
٣ - مع دم التبرع تخرج كريات الدم البيضاء 100% .
* بالحجامة تخرج فقط 15% منها ،أو أقل من ذلك، لأن تركيزها في الدم الرئيسي ، وبذلك يقوى الجهاز المناعي.
٤ -يخرج الحديد مع التبرع بالدم 100%.
*بالحجامة فإنه معدوم، وبذلك يقوى الحديد والهيموغلوبين.
٥ - عند التبرع بالدم يُخرجْ الشخص أفضل دم من جسمه وبكامل خصائصه.
* أما بالحجامة فإنه يخرج أسوأ دم،مملوء بالأخلاط و الترسبات الضارة (التي لم يجد لها الأطباء مثيلا عند التحاليل على الدم الوريدي الرئيسي)
ويعوضه بعد فترة قصيرة بأفضل دم
٦ - لايقوم التبرع بالدم مقام الحجامة، في هذه العملية ولكنها تشاركه في إفراغ الدم الفائض والزائد عن حاجة الجسم .
وتساهم الحجامة في :
* تنشيط الدورة الدموية في الشرايين والأوردة والشعيرات الدقيقة والكبيرة .
* تخلص الحجامة العقد والاوردة اللمفاوية المنتشرة في كل أجزاء الجسم من الأخلاط ورواسب الأدوية.
* تنشيط المبايض.
* تقوية الجهاز المناعي في الجسم وذلك بتنشيط غدد المناعة ، خاصة الغدة النخامية.
* تنشيط أجهزة المخ من حركة وكلام وسمع وإدراك وذاكره.
* تعمل الحجامة على سحب المواد التي تسبب الالم؛ كمادة البروستاغلاندين، وهذا هو السر في إختفاء كثير من الآلام بعد الحجامة مباشرة.
* تقليل نسبة الكوليسترول الضار في الدم وترفع الكوليسترول المفيد
**أما دم الحيض :
فهو دم فاسد يخرج من بطانة الرحم، لا علاقة له بالدم الراكد المترسب في الأماكن الأخرى من الجسم وهذا الدم يجتمع من الدم النقي في بطانة الرحم استعداد للحمل ،فاذا حدث الحمل يبقى ويستمر ويزداد لتهيئة البيئة المناسبة للجنين، أما اذا لم يحدث الحمل (تلقيح للبويضة) فإنه ينزل بعملية فسلجية فيما يعرف بالطمث او دم الحيض.
... ورغم كل فوائد الحجامة، لكن لاغنى عن التبرع بالدم لانقاذ إنسان ما ..
تمنياتنا لكم بدوام الصحة والعافية
* أما دم الحجامة فهو الدم الراكد أو المتجمع تحت الجلد ولا يتحرك مع الدورة الدموية، وهو بمثابة الفلتر للدم.
علما بأن الكبد والطحال يقومان على تجديد الدم ، ولكن لكثرة الأخلاط الدخيلة فإنها تتراكم تحت الجلد.
٢ - بالتبرع تخرج كريات الدم الحمراء السليمة.
* أما بالحجامة فتخرج كريات الدم الحمراء العجوز الهرمة.
٣ - مع دم التبرع تخرج كريات الدم البيضاء 100% .
* بالحجامة تخرج فقط 15% منها ،أو أقل من ذلك، لأن تركيزها في الدم الرئيسي ، وبذلك يقوى الجهاز المناعي.
٤ -يخرج الحديد مع التبرع بالدم 100%.
*بالحجامة فإنه معدوم، وبذلك يقوى الحديد والهيموغلوبين.
٥ - عند التبرع بالدم يُخرجْ الشخص أفضل دم من جسمه وبكامل خصائصه.
* أما بالحجامة فإنه يخرج أسوأ دم،مملوء بالأخلاط و الترسبات الضارة (التي لم يجد لها الأطباء مثيلا عند التحاليل على الدم الوريدي الرئيسي)
ويعوضه بعد فترة قصيرة بأفضل دم
٦ - لايقوم التبرع بالدم مقام الحجامة، في هذه العملية ولكنها تشاركه في إفراغ الدم الفائض والزائد عن حاجة الجسم .
وتساهم الحجامة في :
* تنشيط الدورة الدموية في الشرايين والأوردة والشعيرات الدقيقة والكبيرة .
* تخلص الحجامة العقد والاوردة اللمفاوية المنتشرة في كل أجزاء الجسم من الأخلاط ورواسب الأدوية.
* تنشيط المبايض.
* تقوية الجهاز المناعي في الجسم وذلك بتنشيط غدد المناعة ، خاصة الغدة النخامية.
* تنشيط أجهزة المخ من حركة وكلام وسمع وإدراك وذاكره.
* تعمل الحجامة على سحب المواد التي تسبب الالم؛ كمادة البروستاغلاندين، وهذا هو السر في إختفاء كثير من الآلام بعد الحجامة مباشرة.
* تقليل نسبة الكوليسترول الضار في الدم وترفع الكوليسترول المفيد
**أما دم الحيض :
فهو دم فاسد يخرج من بطانة الرحم، لا علاقة له بالدم الراكد المترسب في الأماكن الأخرى من الجسم وهذا الدم يجتمع من الدم النقي في بطانة الرحم استعداد للحمل ،فاذا حدث الحمل يبقى ويستمر ويزداد لتهيئة البيئة المناسبة للجنين، أما اذا لم يحدث الحمل (تلقيح للبويضة) فإنه ينزل بعملية فسلجية فيما يعرف بالطمث او دم الحيض.
... ورغم كل فوائد الحجامة، لكن لاغنى عن التبرع بالدم لانقاذ إنسان ما ..
تمنياتنا لكم بدوام الصحة والعافية