السؤال: استقامة الدين بقتل الحسين (عليه السلام)
كيف لا يستقيم الدين, الا باسشتهاد الحسين (عليه السلام), وما خلفته تورته على الاسلام ?
الجواب:
لقد كان هناك سعي من البعض لأرجاع الآمر الى الجاهلية بتحريف الدين لكن هذا الآمر يحتاج إلى وقت وبني أميّة وصلوا إلى ذروة في حرف الأمة حتى أنكر يزيد النبوة والقرآن والسنة حيث قال :
لعبت هاشم بالملك فلا خبر جاء ولا وحي نزل
ولوا استمر الأمر على هذا الحال لا ندرس الدين بالكامل لكن ثورة الحسين عليه السلام المخطط لها من قبل السماء أشعلت جذوة الضمير لدى المسلمين فبدوا يستوعبون حجم الخطورة التي وصل اليها الحال فتوالت الثورات حتى سقط بنو أميه تحت شعار يالثارات الحسين . والتضحية من قبل الاولياء سنة الهية في البشرية لإحياء جذوة الدفاع عن الحق في قلوب الناس عن طريق استشعارهم بالمظلومية والناس مفطورون على كراهة الظلم والتعاطف مع المظلومين والتعلق بهم ورفع شعارهم وكان شعار الحسين (عليه السلام) هو شعار جده رسول الله (صلى الله عليه وآله) .
المصدر/ موقع مركز الابحاث العقائدية
كيف لا يستقيم الدين, الا باسشتهاد الحسين (عليه السلام), وما خلفته تورته على الاسلام ?
الجواب:
لقد كان هناك سعي من البعض لأرجاع الآمر الى الجاهلية بتحريف الدين لكن هذا الآمر يحتاج إلى وقت وبني أميّة وصلوا إلى ذروة في حرف الأمة حتى أنكر يزيد النبوة والقرآن والسنة حيث قال :
لعبت هاشم بالملك فلا خبر جاء ولا وحي نزل
ولوا استمر الأمر على هذا الحال لا ندرس الدين بالكامل لكن ثورة الحسين عليه السلام المخطط لها من قبل السماء أشعلت جذوة الضمير لدى المسلمين فبدوا يستوعبون حجم الخطورة التي وصل اليها الحال فتوالت الثورات حتى سقط بنو أميه تحت شعار يالثارات الحسين . والتضحية من قبل الاولياء سنة الهية في البشرية لإحياء جذوة الدفاع عن الحق في قلوب الناس عن طريق استشعارهم بالمظلومية والناس مفطورون على كراهة الظلم والتعاطف مع المظلومين والتعلق بهم ورفع شعارهم وكان شعار الحسين (عليه السلام) هو شعار جده رسول الله (صلى الله عليه وآله) .
المصدر/ موقع مركز الابحاث العقائدية
تعليق