بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين المعصومين
واللعنة الدائمة على أعدائهم وظالميهم من الأولين والأخرين
أقول :
الجميع يعرف بان البدع محرمة في الاسلام وان من ياتي بالبدعه فقد ارتكب محرماً ,لكن بعض الاحيان يعترف المقابل بالبدعة ويعمل بها رغم تيقنه من انها بدعه؟, وهذا عينه تقليد دين الاباء والاجداد ؟.
ومن امثال تلك البدع المشهورة هي صلاة التراويح فان رسول الله
(صلى الله عليه واله) نهاهم عن صلاة التراويح وهذا ماذكرته مصادر اهل السنه المعتبرة
اخرج البخاري في صحيحه ج 5 ص 143 :
2010 - وَعَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِيِّ أَنَّهُ قَالَ خَرَجْتُ مَعَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لَيْلَةً فِي رَمَضَانَ إِلَى الْمَسْجِدِ فَإِذَا النَّاسُ أَوْزَاعٌ مُتَفَرِّقُونَ يُصَلِّي الرَّجُلُ لِنَفْسِهِ وَيُصَلِّي الرَّجُلُ فَيُصَلِّي بِصَلَاتِهِ الرَّهْطُ فَقَالَ عُمَرُ إِنِّي أَرَى لَوْ جَمَعْتُ هَؤُلَاءِ عَلَى قَارِئٍ وَاحِدٍ لَكَانَ أَمْثَلَ ثُمَّ عَزَمَ فَجَمَعَهُمْ عَلَى أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ثُمَّ خَرَجْتُ مَعَهُ لَيْلَةً أُخْرَى وَالنَّاسُ يُصَلُّونَ بِصَلَاةِ قَارِئِهِمْ
قَالَ عُمَرُ نِعْمَ الْبِدْعَةُ
هَذِهِ وَالَّتِي يَنَامُونَ عَنْهَا أَفْضَلُ مِنْ الَّتِي يَقُومُونَ يُرِيدُ آخِرَ اللَّيْلِ وَكَانَ النَّاسُ يَقُومُونَ أَوَّلَهُ .
واخرج مسلم في صحيحه ج 3 ص 11
امَّا بَعْدُ فَإِنَّ خَيْرَ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ وَخَيْرُ الْهُدَى هُدَى مُحَمَّدٍ
وَشَرُّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ .
واخرج الألباني في اصلاح المساجد ص 11
( صحيح )
عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم كان يقول في خطبته : إن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه و سلم
وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة زاد البيهقي
( وكل ضلالة في النار )
قال القسطلاني في إرشاد الساري 4: 656: "سمّاها بدعة; لأنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يسنّ لهم الاجتماع لها، ولا كانت في زمن الصديق، ولا أوّل الليل، ولا كلّ ليلة ولا هذا العدد"!
والصلاة والسلام على محمد وآله الطيبين الطاهرين المعصومين
واللعنة الدائمة على أعدائهم وظالميهم من الأولين والأخرين
أقول :
الجميع يعرف بان البدع محرمة في الاسلام وان من ياتي بالبدعه فقد ارتكب محرماً ,لكن بعض الاحيان يعترف المقابل بالبدعة ويعمل بها رغم تيقنه من انها بدعه؟, وهذا عينه تقليد دين الاباء والاجداد ؟.
ومن امثال تلك البدع المشهورة هي صلاة التراويح فان رسول الله
(صلى الله عليه واله) نهاهم عن صلاة التراويح وهذا ماذكرته مصادر اهل السنه المعتبرة
اخرج البخاري في صحيحه ج 5 ص 143 :
2010 - وَعَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِيِّ أَنَّهُ قَالَ خَرَجْتُ مَعَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لَيْلَةً فِي رَمَضَانَ إِلَى الْمَسْجِدِ فَإِذَا النَّاسُ أَوْزَاعٌ مُتَفَرِّقُونَ يُصَلِّي الرَّجُلُ لِنَفْسِهِ وَيُصَلِّي الرَّجُلُ فَيُصَلِّي بِصَلَاتِهِ الرَّهْطُ فَقَالَ عُمَرُ إِنِّي أَرَى لَوْ جَمَعْتُ هَؤُلَاءِ عَلَى قَارِئٍ وَاحِدٍ لَكَانَ أَمْثَلَ ثُمَّ عَزَمَ فَجَمَعَهُمْ عَلَى أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ ثُمَّ خَرَجْتُ مَعَهُ لَيْلَةً أُخْرَى وَالنَّاسُ يُصَلُّونَ بِصَلَاةِ قَارِئِهِمْ
قَالَ عُمَرُ نِعْمَ الْبِدْعَةُ
هَذِهِ وَالَّتِي يَنَامُونَ عَنْهَا أَفْضَلُ مِنْ الَّتِي يَقُومُونَ يُرِيدُ آخِرَ اللَّيْلِ وَكَانَ النَّاسُ يَقُومُونَ أَوَّلَهُ .
واخرج مسلم في صحيحه ج 3 ص 11
امَّا بَعْدُ فَإِنَّ خَيْرَ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ وَخَيْرُ الْهُدَى هُدَى مُحَمَّدٍ
وَشَرُّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ .
واخرج الألباني في اصلاح المساجد ص 11
( صحيح )
عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم كان يقول في خطبته : إن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه و سلم
وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة زاد البيهقي
( وكل ضلالة في النار )
قال القسطلاني في إرشاد الساري 4: 656: "سمّاها بدعة; لأنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يسنّ لهم الاجتماع لها، ولا كانت في زمن الصديق، ولا أوّل الليل، ولا كلّ ليلة ولا هذا العدد"!
تعليق