تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
..................
لا يخفى على الأسر الطيبة إننا في المرحلة الأخيرة من السنة الدراسية وهو وقت الأمتحانات
وهي فترة حرجة للعائلة لكي توفر الجو الدرارسي الجيد للاولاد
وتقلل من الخروج والدعوات العائلية او تأجيلها الى ما بعدها
وان ننظم الوقت لاولادنا اولا ونتابعهم بالمراجعة ثانيا
وتكون من ثلاث اطراف(المدرسة،الطالب،الاهل)
وابعاد اولادنا عن شواغل الفكر من التلفاز والالعاب ووو...
لاننا نبحث عن النتيجة المهمة لهم لتحملهم سنة كاملة من أجل قطف الثمار وقد ان وقت الحصاد.
وفي استبيان تم اجراءه عن الامتحانات قالت احدى الامهات :
حسب اعتقادي ان الطالب الجيد والمتفوق هو من يضبط مادته بنفسه ولا يحتاج لمعونه من احد سواء الوالدين او المدرس الخصوصي لانه خلال السنه كان منتبها لما يشرحه المدرس ولا توجد لديه ايه مشكله اما الطالب الضعيف بالمستوى يحتاج لاعطائه جرعات مقويه.
وقال أحد التربوين
يجب أن نحرص كل الحرص على أن يكون أبنائنا من المتميزين والأوائل في دراستهم وبدون ضغط زائد عليهم وهذا يتم بالمتابعة اليومية ومراجعة المدرسة بين مدة وأخرى للإستفسار.
واضافت والدة طالبة وهي (ام مريم)بقولها:
-الخوف والقلق والتوتر كلها عناصر تخلق تفكيراً مشوشاً لدى الابناء
-الأجبار على المذاكرة يميت الدافع الأصلى لها.
-أن نعود أبناءنا على ترتيب الوقت وأن نخلق بداخلهم شخصية مستقلة.
واضاف أحد الاباء الاكارم بقوله:
إن الوقت متسع للطالب والراحة مهمة له فلا مبرر للسهر
وإن ساعة واحدة يقرأ فيها وهو مستريح تنفعه أكثر من أربع ساعات يقرأ فيها وهو تعبان ونعسان.
كذلك أخذنا راي احدى الطالبات (تبارك ) وركزت بتاكيدها على نقطتين:
- عدم المقارنة بين الابناء بالدرجات والتعيير بها.
- تعليمهم على الدعاء والتوجه لله لاجتيازها.
واضافت الادارية (سامية )بقولها:
لابد من توظيف تفوق الطالب لصالح مادته العلمية التي هو متميز بها ليكون القطاف والتفوق يصب فيما يهوى ويبدع به.
ومن المهم الاهتمام ومتابعة طعام الاولاد في فترة المراجعة
ورفضت فكرة التسميع الدائم للطالب من قبل الاهل لان هذا يجعله ذو شخصية اتكالية ولايستطيع التفكير بحلول جديدة للموضوعات.
واهمية كبيرة بذكرها لنقطة(التكريم)للطالب المتفوق
في المناسبات او الاصطفاف الصباحي او بشريط او بلاصقات على دفتره او بتصفيق وكارتات التميز والشطارة
وايضا من الجميل ان يتواصل الاهل مع الابناء بعد نجاحهم بهدية منها مادية ومعنوية مثل(القران،الصحيفة السجاديةاو بطاقات مهدوية،العاب)تنمي الفكر والمعرفة لديه او مجموعات قصصية نافعة.
واضافت المعلمة (فاطمة):
كثيراً ما نرى أبناءنا مرهقين غير قادرين على التركيزوكانهم يعانون نوعاً من الهروب النفسي
ولخصت الحل بامور:
-تغيير نظرة الطالب إلى عملية القراءة والتحضير للامتحان وجعلها نوعاً من القراءة الاستمتاعية.
-والنوم العميق من أجل الاسترخاء التام وإعطاء الذهن فرصة كافية لاسترجاع المعلومات التي قد مرت من قبل
-اختبارالابناء قبل الامتحانات لنقف على مدى استعدادهم ومدى فهمهم للمادة
- تجهيز الابن نفسيا للامتحان فمن المحتمل ان يضجر او يتهيب الامتحان مما يكون له ردة فعل سلبية.
ومسالة الضيوف مهمة ايضا
اذا جاءنا ضيوف بهذه الفترة فمن الممكن ان نبعد اولادنا عن صالة استقبال الضيوف ونهيء لهم مكان للمطالعة وممكن ان نشرك الضيف معنا في الجلسة ونحن نتابع ابننا في المذاكرة فهي جلسة طلب علم ونحن معذورون عليها.
كذلك التاكيد على الهدف
فلوغرسنا في أبنائنا منذ البداية أنهم ذاهبون للمدرسة لتلقي العلم والمعرفة سيكون لديناجيل واعي باهمية العلم.
وختمنا بقولنا عن اهمية الامتحانات بمثال تقريبي:
الله يعرف مافي خفايا نفوس عباده من تقوى او فساد ومع ذلك يخضعهم لاختبارات كثيرة لامور عدة:
- تثيتا وامتحانا لصدق ايمانهم
- جذبا لهم لفعل الخيرات واللجوء اليه
وكذلك هي اختبارات المدرسة لتثيت العلم والمعرفة وزيادة النفع ورفع الدرجات.
ومن هنا حصلنا على مجموعة اراء طيبة عسى أن تنفع الاهالي بهذه الفترة
مع تمنياتنا لجميع الطلاب بالتفوق والنجاح ..
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
..................
لا يخفى على الأسر الطيبة إننا في المرحلة الأخيرة من السنة الدراسية وهو وقت الأمتحانات
وهي فترة حرجة للعائلة لكي توفر الجو الدرارسي الجيد للاولاد
وتقلل من الخروج والدعوات العائلية او تأجيلها الى ما بعدها
وان ننظم الوقت لاولادنا اولا ونتابعهم بالمراجعة ثانيا
وتكون من ثلاث اطراف(المدرسة،الطالب،الاهل)
وابعاد اولادنا عن شواغل الفكر من التلفاز والالعاب ووو...
لاننا نبحث عن النتيجة المهمة لهم لتحملهم سنة كاملة من أجل قطف الثمار وقد ان وقت الحصاد.
وفي استبيان تم اجراءه عن الامتحانات قالت احدى الامهات :
حسب اعتقادي ان الطالب الجيد والمتفوق هو من يضبط مادته بنفسه ولا يحتاج لمعونه من احد سواء الوالدين او المدرس الخصوصي لانه خلال السنه كان منتبها لما يشرحه المدرس ولا توجد لديه ايه مشكله اما الطالب الضعيف بالمستوى يحتاج لاعطائه جرعات مقويه.
وقال أحد التربوين
يجب أن نحرص كل الحرص على أن يكون أبنائنا من المتميزين والأوائل في دراستهم وبدون ضغط زائد عليهم وهذا يتم بالمتابعة اليومية ومراجعة المدرسة بين مدة وأخرى للإستفسار.
واضافت والدة طالبة وهي (ام مريم)بقولها:
-الخوف والقلق والتوتر كلها عناصر تخلق تفكيراً مشوشاً لدى الابناء
-الأجبار على المذاكرة يميت الدافع الأصلى لها.
-أن نعود أبناءنا على ترتيب الوقت وأن نخلق بداخلهم شخصية مستقلة.
واضاف أحد الاباء الاكارم بقوله:
إن الوقت متسع للطالب والراحة مهمة له فلا مبرر للسهر
وإن ساعة واحدة يقرأ فيها وهو مستريح تنفعه أكثر من أربع ساعات يقرأ فيها وهو تعبان ونعسان.
كذلك أخذنا راي احدى الطالبات (تبارك ) وركزت بتاكيدها على نقطتين:
- عدم المقارنة بين الابناء بالدرجات والتعيير بها.
- تعليمهم على الدعاء والتوجه لله لاجتيازها.
واضافت الادارية (سامية )بقولها:
لابد من توظيف تفوق الطالب لصالح مادته العلمية التي هو متميز بها ليكون القطاف والتفوق يصب فيما يهوى ويبدع به.
ومن المهم الاهتمام ومتابعة طعام الاولاد في فترة المراجعة
ورفضت فكرة التسميع الدائم للطالب من قبل الاهل لان هذا يجعله ذو شخصية اتكالية ولايستطيع التفكير بحلول جديدة للموضوعات.
واهمية كبيرة بذكرها لنقطة(التكريم)للطالب المتفوق
في المناسبات او الاصطفاف الصباحي او بشريط او بلاصقات على دفتره او بتصفيق وكارتات التميز والشطارة
وايضا من الجميل ان يتواصل الاهل مع الابناء بعد نجاحهم بهدية منها مادية ومعنوية مثل(القران،الصحيفة السجاديةاو بطاقات مهدوية،العاب)تنمي الفكر والمعرفة لديه او مجموعات قصصية نافعة.
واضافت المعلمة (فاطمة):
كثيراً ما نرى أبناءنا مرهقين غير قادرين على التركيزوكانهم يعانون نوعاً من الهروب النفسي
ولخصت الحل بامور:
-تغيير نظرة الطالب إلى عملية القراءة والتحضير للامتحان وجعلها نوعاً من القراءة الاستمتاعية.
-والنوم العميق من أجل الاسترخاء التام وإعطاء الذهن فرصة كافية لاسترجاع المعلومات التي قد مرت من قبل
-اختبارالابناء قبل الامتحانات لنقف على مدى استعدادهم ومدى فهمهم للمادة
- تجهيز الابن نفسيا للامتحان فمن المحتمل ان يضجر او يتهيب الامتحان مما يكون له ردة فعل سلبية.
ومسالة الضيوف مهمة ايضا
اذا جاءنا ضيوف بهذه الفترة فمن الممكن ان نبعد اولادنا عن صالة استقبال الضيوف ونهيء لهم مكان للمطالعة وممكن ان نشرك الضيف معنا في الجلسة ونحن نتابع ابننا في المذاكرة فهي جلسة طلب علم ونحن معذورون عليها.
كذلك التاكيد على الهدف
فلوغرسنا في أبنائنا منذ البداية أنهم ذاهبون للمدرسة لتلقي العلم والمعرفة سيكون لديناجيل واعي باهمية العلم.
وختمنا بقولنا عن اهمية الامتحانات بمثال تقريبي:
الله يعرف مافي خفايا نفوس عباده من تقوى او فساد ومع ذلك يخضعهم لاختبارات كثيرة لامور عدة:
- تثيتا وامتحانا لصدق ايمانهم
- جذبا لهم لفعل الخيرات واللجوء اليه
وكذلك هي اختبارات المدرسة لتثيت العلم والمعرفة وزيادة النفع ورفع الدرجات.
ومن هنا حصلنا على مجموعة اراء طيبة عسى أن تنفع الاهالي بهذه الفترة
مع تمنياتنا لجميع الطلاب بالتفوق والنجاح ..