إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

السؤال السادس ( المسابقة الرمضانية الكبرى )

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صدى المهدي
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله
    شكرا لكم كثيرا ع الاجابات المباركة الله يبارك بيكم كثيرا
    الاسماء التي شاركت معنا هم


    صادق مهدي حسن 6 نقطة
    خادمة ام ابيها 6 نقطة
    فداء الكوثر6 نقطة
    خادمة الحوراء زينب 6 نقطة
    حمامة السلام 6 نقطة

    ام كرار 6 نقطة

    روضة الزهراء 6 نقطة
    محبة الزهراء 1 نقطة
    شكرا الى محبة الزهراء 12 لانضمامها الينا

    انتظروني والسؤال السابع ان شا الله
    يغلق الموضوع

    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة روضة الزهراء مشاهدة المشاركة
    اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جواب السؤال السادس :::::::

    ماهو سر إستخدام اللفظ القرآني لصيغة الخطاب: «لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ».؟

    جواب :::



    وأما تأويل قوله: " لعلكم تَتقون "، فإنه يعني به: لتتقوا أكل الطعام وشرب الشراب وجماع النساء فيه. (21) يقول: فرضت عليكم الصوم والكفّ عما تكونون بترك الكف عنه مفطرين، لتتقوا ما يُفطركم في وقت صومكم.


    إن القرآن ال?ريم إستخدم أداة التمني (لعل) للإشارة الى ماذا ؟

    جواب :::

    (21) انظرتفسير"لعل" بمعنى"لكي" 1 : 364 ، 365 / ثم 2 : 69 ، 161 ، واطلبه في الفهرس أيضًا .




    مع ذكر الاحاديث القدسية بهذا الشان


    وبمثل الذي قُلنا في ذلك قال جماعة من أهل التأويل:
    * ذكر من قال ذلك:
    2726- حدثني موسى قال، حدثنا عمرو قال، حدثنا أسباط, عن السدي: أما قوله: " لعلكم تتقون "، يقول: فتتقون من الطعامِ والشرابِ والنساءِ مثل ما اتقوا - يعني: مثل الذي اتقى النصارى قبلكم.
    اللهم صل على محمد وال محمد
    احسنتم الاجابة
    شكرالكم كثيرا

    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    السلام عليكم ورحمة الله
    شكرا لكم كثيرا ع الاجابات المباركة الله يبارك بيكم كثيرا
    الاسماء التي شاركت معنا هم


    صادق مهدي حسن 6 نقطة
    خادمة ام ابيها 6 نقطة
    فداء الكوثر6 نقطة
    خادمة الحوراء زينب 6 نقطة
    حمامة السلام 6 نقطة

    ام كرار 6 نقطة

    روضة الزهراء 5 نقطة
    محبة الزهراء 1 نقطة
    شكرا الى محبة الزهراء 12 لانضمامها الينا

    انتظروني والسؤال السابع ان شا الله
    يغلق الموضوع

    اترك تعليق:


  • روضة الزهراء
    رد
    اللهم صلِ على محمد وآلِ محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جواب السؤال السادس :::::::

    ماهو سر إستخدام اللفظ القرآني لصيغة الخطاب: «لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ».؟

    جواب :::



    وأما تأويل قوله: " لعلكم تَتقون "، فإنه يعني به: لتتقوا أكل الطعام وشرب الشراب وجماع النساء فيه. (21) يقول: فرضت عليكم الصوم والكفّ عما تكونون بترك الكف عنه مفطرين، لتتقوا ما يُفطركم في وقت صومكم.


    إن القرآن ال?ريم إستخدم أداة التمني (لعل) للإشارة الى ماذا ؟

    جواب :::

    (21) انظرتفسير"لعل" بمعنى"لكي" 1 : 364 ، 365 / ثم 2 : 69 ، 161 ، واطلبه في الفهرس أيضًا .




    مع ذكر الاحاديث القدسية بهذا الشان


    وبمثل الذي قُلنا في ذلك قال جماعة من أهل التأويل:
    * ذكر من قال ذلك:
    2726- حدثني موسى قال، حدثنا عمرو قال، حدثنا أسباط, عن السدي: أما قوله: " لعلكم تتقون "، يقول: فتتقون من الطعامِ والشرابِ والنساءِ مثل ما اتقوا - يعني: مثل الذي اتقى النصارى قبلكم.

    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محبةالزهراءظ،ظ¢ مشاهدة المشاركة
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    مبارك عليكم الشهر الفضيل
    وتقبل الله صيامكم وطاعاتكم بأحسن قبول
    *من قبلكم أي لا ينبغي لكم أن تستثقلوه و تستوحشوا من تشريعه في حقكم و كتابته عليكم فليس هذا الحكم بمقصور عليكم بل هو حكم مجعول في حق الأمم السابقة عليكم و لستم أنتم متفردين فيه، على أن في العمل بهذا الحكم رجاء ما تبتغون و تطلبونه بإيمانكم و هو التقوى التي هي خير زاد لمن آمن بالله و اليوم الآخر، و أنتم المؤمنون
    وهوقوله تعالى: لعلكم تتقون، كان أهل الأوثان يصومون لإرضاء آلهتهم أو لإطفاء نائرة غضبها إذا أجرموا جرما أو عصوا معصية، و إذا أرادوا إنجاح حاجة و هذا يجعل الصيام معاملة و مبادلة يعطي بها حاجة الرب ليقضي حاجة العبد أو يستحصل رضاه ليستحصل رضا العبد، و أن الله سبحانه أمنع جانبا من أن يتصور في حقه فقر أو حاجة أو تأثر أو أذى، و بالجملة هو سبحانه بريء من كل نقص، فما تعطيه العبادات من الأثر الجميل، أي عبادة كانت و أي أثر كان، إنما يرجع إلى العبد دون الرب تعالى و تقدس، كما أن المعاصي أيضا كذلك، قال تعالى: "إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم و إن أسأتم فلها:" الإسراء


    - عن الحسن بن عبد الله عن آبائه عن جده الحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام قال : جاء نفر من اليهود إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فسأله أعلمهم عن مسائل فكان فيما سأله أن قال له : لأي شئ فرض الله عز وجل الصوم على أمتك بالنهار ثلاثين يوما وفرض الله على الأمم أكثر من ذلك ؟ فقال النبي صلى الله عليه وآله : إن آدم لما اكل من الشجرة بقي في بطنه ثلاثين يوما ففرض الله عز وجل على ذريته ثلاثين يوما الجوع والعطش والذي يأكلونه بالليل تفضل من الله عز وجل عليهم وكذلك كان على آدم ففرض الله ذلك على أمتي ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هذه الآية : ( كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون أياما معدودات ) قال اليهودي : صدقت يا محمد فما جزاء من صامها ؟ فقال النبي صلى الله عليه وآله ما من مؤمن يصوم شهر رمضان احتسابا الا أوجب الله عز وجل له سبع خصال : أولها - يذوب الحرام في جسده . والثانية - يقرب من رحمة الله عز وجل . والثالثة - يكون قد كفر خطيئة أبيه آدم . والرابعة - يهون عليه سكرات الموت . والخامسة - أمان من الجوع والعطش يوم القيامة . والسادسة - يعطيه الله براءة ومن النار . والسابعة - يطعمه الله عز وجل من طيبات الجنة قال : صدقت يا محمد.
    اللهم صل على محمد وال محمد
    احسنتم الاجابة
    شكرالكم كثيرا
    منوره معنا ف المسابقة عزيزتي

    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حمامة السلام مشاهدة المشاركة
    س.ع
    شكرنا الدائم لكم لحثنا على البحث والاطلاع واكتساب ثقافة مهدوية لاننا مسؤولون امام الامام الحجة .عج. فيما كلفنا به وعهده الينا لنكون مبلغين عن انفسنا واسرنا والمجتمع بما نحمله ونحصل عليه من امور عقائدية فكل منا يحمل رسالة ينوب بهاعن امام زمانه ،فحري بنا ان نحصل على المعلومة الصحيحة والهادفة ،فكلنا معرضون للمسائلة فلنحصن انفسنا قبل ان نوسئل .
    شكري موصول للجميع وفقكم الله وسدد خطاكم ..

    عليكم السلام
    لاشكر ع واجب
    ب خدمتكم
    منوره عزيزتي

    اترك تعليق:


  • محبةالزهراء١٢
    رد
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    مبارك عليكم الشهر الفضيل
    وتقبل الله صيامكم وطاعاتكم بأحسن قبول
    *من قبلكم أي لا ينبغي لكم أن تستثقلوه و تستوحشوا من تشريعه في حقكم و كتابته عليكم فليس هذا الحكم بمقصور عليكم بل هو حكم مجعول في حق الأمم السابقة عليكم و لستم أنتم متفردين فيه، على أن في العمل بهذا الحكم رجاء ما تبتغون و تطلبونه بإيمانكم و هو التقوى التي هي خير زاد لمن آمن بالله و اليوم الآخر، و أنتم المؤمنون
    وهوقوله تعالى: لعلكم تتقون، كان أهل الأوثان يصومون لإرضاء آلهتهم أو لإطفاء نائرة غضبها إذا أجرموا جرما أو عصوا معصية، و إذا أرادوا إنجاح حاجة و هذا يجعل الصيام معاملة و مبادلة يعطي بها حاجة الرب ليقضي حاجة العبد أو يستحصل رضاه ليستحصل رضا العبد، و أن الله سبحانه أمنع جانبا من أن يتصور في حقه فقر أو حاجة أو تأثر أو أذى، و بالجملة هو سبحانه بريء من كل نقص، فما تعطيه العبادات من الأثر الجميل، أي عبادة كانت و أي أثر كان، إنما يرجع إلى العبد دون الرب تعالى و تقدس، كما أن المعاصي أيضا كذلك، قال تعالى: "إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم و إن أسأتم فلها:" الإسراء


    - عن الحسن بن عبد الله عن آبائه عن جده الحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام قال : جاء نفر من اليهود إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فسأله أعلمهم عن مسائل فكان فيما سأله أن قال له : لأي شئ فرض الله عز وجل الصوم على أمتك بالنهار ثلاثين يوما وفرض الله على الأمم أكثر من ذلك ؟ فقال النبي صلى الله عليه وآله : إن آدم لما اكل من الشجرة بقي في بطنه ثلاثين يوما ففرض الله عز وجل على ذريته ثلاثين يوما الجوع والعطش والذي يأكلونه بالليل تفضل من الله عز وجل عليهم وكذلك كان على آدم ففرض الله ذلك على أمتي ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هذه الآية : ( كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون أياما معدودات ) قال اليهودي : صدقت يا محمد فما جزاء من صامها ؟ فقال النبي صلى الله عليه وآله ما من مؤمن يصوم شهر رمضان احتسابا الا أوجب الله عز وجل له سبع خصال : أولها - يذوب الحرام في جسده . والثانية - يقرب من رحمة الله عز وجل . والثالثة - يكون قد كفر خطيئة أبيه آدم . والرابعة - يهون عليه سكرات الموت . والخامسة - أمان من الجوع والعطش يوم القيامة . والسادسة - يعطيه الله براءة ومن النار . والسابعة - يطعمه الله عز وجل من طيبات الجنة قال : صدقت يا محمد.

    اترك تعليق:


  • حمامة السلام
    رد
    س.ع
    شكرنا الدائم لكم لحثنا على البحث والاطلاع واكتساب ثقافة مهدوية لاننا مسؤولون امام الامام الحجة .عج. فيما كلفنا به وعهده الينا لنكون مبلغين عن انفسنا واسرنا والمجتمع بما نحمله ونحصل عليه من امور عقائدية فكل منا يحمل رسالة ينوب بهاعن امام زمانه ،فحري بنا ان نحصل على المعلومة الصحيحة والهادفة ،فكلنا معرضون للمسائلة فلنحصن انفسنا قبل ان نوسئل .
    شكري موصول للجميع وفقكم الله وسدد خطاكم ..
    التعديل الأخير تم بواسطة حمامة السلام; الساعة 12-05-2019, 12:53 PM.

    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فداء الكوثر(ام فاطمة) مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين.

    ⛓⛓⛓⛓⛓⛓⛓⛓⛓
    جواب السؤال السادس :

    التقوى هي غاية الصّوم، فما لم تحصل يكونُ صومنا لم يحقّق غايته، وإذا حصلت تحقّقت الغاية.. قال الله سبحانه وتعالى في سورة البقرة: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة:183].


    يقول علماءُ اللغة: من أشهر معاني (لعلَّ): الترجّي، وهو ترقُّب شيءٍ لا وثوقَ لحصوله، ويدخلُ فيه الطّمع، وهو ترقب شيءٍ محبوب، نحو: لعلّ الحبيب قادمٌ، الإشفاق، وهو ترقّب شيءٍ مكروه، نحو: لعلّ المريض يموت. وقد اتفق جميع النحاة (كما جاء في المعجم الوسيط) على أن الترجّي هو المعنى المراد من (لعلّ).

    كتب الله سبحانه علينا الصيام (لعلّنا) نتقي، والترجّي هو منّا نحن، لا من الله سبحانه، أي: افعلوا ذلك رجاءَ أن تكونوا من المتقين. أو: افعلوا ذلك (كي) تكونوا من المتقين

    (انظر تفسير القرطبي، ج: [1]، ص: [226]).

    فالتقوى هي غاية الصّوم، فما لم تحصل يكونُ صومنا لم يحقّق غايته، وإذا حصلت تحقّقت الغاية، فالأمر إذن -فيما أرى- جِدٌّ لا هزل فيه، يحتاج إلى (قوة الفكر والقلب )

    لِنعلم: هل صُمْنا حقيقةً، أم صُمنا ظاهرًا فقط؟!


    ً?Œ±ً?Œ±ً?Œ±ً?Œ±ً?Œ±ً?Œ±ً?Œ±
    ً?Œ±ً?Œ±ً?Œ±ً?Œ±
    اللهم صل عل محمد وال محمد
    احسنتم
    الله يبارك بيكم
    شكرا لكم

    اترك تعليق:


  • فداء الكوثر
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين.

    ⛓⛓⛓⛓⛓⛓⛓⛓⛓
    جواب السؤال السادس :

    التقوى هي غاية الصّوم، فما لم تحصل يكونُ صومنا لم يحقّق غايته، وإذا حصلت تحقّقت الغاية.. قال الله سبحانه وتعالى في سورة البقرة: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة:183].


    يقول علماءُ اللغة: من أشهر معاني (لعلَّ): الترجّي، وهو ترقُّب شيءٍ لا وثوقَ لحصوله، ويدخلُ فيه الطّمع، وهو ترقب شيءٍ محبوب، نحو: لعلّ الحبيب قادمٌ، الإشفاق، وهو ترقّب شيءٍ مكروه، نحو: لعلّ المريض يموت. وقد اتفق جميع النحاة (كما جاء في المعجم الوسيط) على أن الترجّي هو المعنى المراد من (لعلّ).

    كتب الله سبحانه علينا الصيام (لعلّنا) نتقي، والترجّي هو منّا نحن، لا من الله سبحانه، أي: افعلوا ذلك رجاءَ أن تكونوا من المتقين. أو: افعلوا ذلك (كي) تكونوا من المتقين

    (انظر تفسير القرطبي، ج: [1]، ص: [226]).

    فالتقوى هي غاية الصّوم، فما لم تحصل يكونُ صومنا لم يحقّق غايته، وإذا حصلت تحقّقت الغاية، فالأمر إذن -فيما أرى- جِدٌّ لا هزل فيه، يحتاج إلى (قوة الفكر والقلب )

    لِنعلم: هل صُمْنا حقيقةً، أم صُمنا ظاهرًا فقط؟!


    🌱🌱🌱🌱🌱🌱🌱
    🌱🌱🌱🌱

    اترك تعليق:

يعمل...
X