بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
لابأس بالالتزام بالفقرات الاربعه التاليه حتى نتقرب من امامنا المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف
الفقرة الاولى
علينا أولا أن نطهر أنفسنا من أوساخ الغفلة، وعلائق حب الدنيا!..
لأن حب الإمام عليه السلام، من حب الله تعالى..
وحب الدنيا، وحب الله نقيضان، لا يجتمعان في قلب واحد..
وإن أعمال الناس كل خميس، تعرض على إمامنا عليه السلام..
فإما يحزن ويضجر، ونكدر قلبه بمعاصينا، وغفلتنا في شهواتنا..
وإما يفرح ويستبشر، إن وجد فيها الطاعة، والمواظبة على العبادة، والورع والخشية من الله، ومحاسبة النفس في الأفعال والأقوال.
الفقرة الثانية
بطبيعة الحال، أن الإنسان إذا أراد أن يتقرب من شخصا ما، لابد أن يقوم بأعمال تسر قلبه، وتقربه إليه..
وكذالك، نحن إذا أردنا التقرب من الإمام الحجة -عليه السلام-، لابد أن نبعث السرور في قلبه الشريف،
من الأعمال التي تقربنا من صاحب الزمان عج
ترك المعاصي، صغيرها وكبيرها.
إخلاص النية في العمل، لوجه الله تعالى، في كل شيء.
الصلاة في أول الوقت.
التحلي بأخلاق أهل البيت عليهم السلام، وتطبيقه العملي، إلى جانب تغذية الروح (القلب).
الفقرة الثالثة
من الأعمال التي تقربنا من صاحب الزمان عج
التصدق بالنيابة عن مولانا صاحب الزمان (عج).
المواظبة على قراءة الأدعية المخصوصة له، مثل:
دعاء زمن الغيبة،
زيارة آل ياسين،
دعاء العهد-كل صباح-،
ودعاء الندبة،
وقراءة دعاء الفرج في قنوت الصلاة..
ولا تنس الدعاء له بتعجيل الفرج (مع سيلان الدموع القلبية).
الإهداء للإمام المهدي (عج) بعض الهدايا، مثل:
( الصلاة على النبي وآله،
ختمات من القرآن الكريم،
مجالس حسينية، وغيرها).
الاهتمام بالتعلم والتعليم، ونشر الثقافية المهدوية، إلى الأجيال الحاضرة والمستقبلة.
ترك أكل الأطعمة المحرمة، والمقاطعة ضد الإسلام.
الفقرة الرابعة
من الأعمال التي تقربنا من صاحب الزمان عج
الإكثار والالتزام بالذهاب إلى المجالس الحسينية؛
ففيه تهذيب للنفس، وتغذية للروح.
التوسل والاستغاثة به، عند الشدائد.
الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.
إحياء ليالي الجمعة، ويوم الجمعة، بالعبادات، والصلاة، والدعاء له بالفرج، ولك بأن يجعلك من أنصاره.
الالتزام كل ليلة جمعة، بقراءة سورة الإسراء، والكهف، والقصص.
اجعل لك دفترا خاصا، لكتابة رسالة له، أو خاطرة، أو قصيدة؛ لتعبر له عن مدى إشتياقك له.. وليكن ذلك، في كل يوم، أو على الأقل في كل أسبوع.
قبل النوم سلّم على الإمام، ثم قم بإهداء إمامنا هدية (تسبحة الزهراء)، أو أي شيء آخر
طالَ انتِظارنا يا مُهجة الأرواحِ.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
لابأس بالالتزام بالفقرات الاربعه التاليه حتى نتقرب من امامنا المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف
الفقرة الاولى
علينا أولا أن نطهر أنفسنا من أوساخ الغفلة، وعلائق حب الدنيا!..
لأن حب الإمام عليه السلام، من حب الله تعالى..
وحب الدنيا، وحب الله نقيضان، لا يجتمعان في قلب واحد..
وإن أعمال الناس كل خميس، تعرض على إمامنا عليه السلام..
فإما يحزن ويضجر، ونكدر قلبه بمعاصينا، وغفلتنا في شهواتنا..
وإما يفرح ويستبشر، إن وجد فيها الطاعة، والمواظبة على العبادة، والورع والخشية من الله، ومحاسبة النفس في الأفعال والأقوال.
الفقرة الثانية
بطبيعة الحال، أن الإنسان إذا أراد أن يتقرب من شخصا ما، لابد أن يقوم بأعمال تسر قلبه، وتقربه إليه..
وكذالك، نحن إذا أردنا التقرب من الإمام الحجة -عليه السلام-، لابد أن نبعث السرور في قلبه الشريف،
من الأعمال التي تقربنا من صاحب الزمان عج
ترك المعاصي، صغيرها وكبيرها.
إخلاص النية في العمل، لوجه الله تعالى، في كل شيء.
الصلاة في أول الوقت.
التحلي بأخلاق أهل البيت عليهم السلام، وتطبيقه العملي، إلى جانب تغذية الروح (القلب).
الفقرة الثالثة
من الأعمال التي تقربنا من صاحب الزمان عج
التصدق بالنيابة عن مولانا صاحب الزمان (عج).
المواظبة على قراءة الأدعية المخصوصة له، مثل:
دعاء زمن الغيبة،
زيارة آل ياسين،
دعاء العهد-كل صباح-،
ودعاء الندبة،
وقراءة دعاء الفرج في قنوت الصلاة..
ولا تنس الدعاء له بتعجيل الفرج (مع سيلان الدموع القلبية).
الإهداء للإمام المهدي (عج) بعض الهدايا، مثل:
( الصلاة على النبي وآله،
ختمات من القرآن الكريم،
مجالس حسينية، وغيرها).
الاهتمام بالتعلم والتعليم، ونشر الثقافية المهدوية، إلى الأجيال الحاضرة والمستقبلة.
ترك أكل الأطعمة المحرمة، والمقاطعة ضد الإسلام.
الفقرة الرابعة
من الأعمال التي تقربنا من صاحب الزمان عج
الإكثار والالتزام بالذهاب إلى المجالس الحسينية؛
ففيه تهذيب للنفس، وتغذية للروح.
التوسل والاستغاثة به، عند الشدائد.
الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.
إحياء ليالي الجمعة، ويوم الجمعة، بالعبادات، والصلاة، والدعاء له بالفرج، ولك بأن يجعلك من أنصاره.
الالتزام كل ليلة جمعة، بقراءة سورة الإسراء، والكهف، والقصص.
اجعل لك دفترا خاصا، لكتابة رسالة له، أو خاطرة، أو قصيدة؛ لتعبر له عن مدى إشتياقك له.. وليكن ذلك، في كل يوم، أو على الأقل في كل أسبوع.
قبل النوم سلّم على الإمام، ثم قم بإهداء إمامنا هدية (تسبحة الزهراء)، أو أي شيء آخر
طالَ انتِظارنا يا مُهجة الأرواحِ.
تعليق