{وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ}من أحاديث مرويةٍ عن الإمام المهدي (عليه السلام)
- أنا بقيّةٌ من آدمَ، وذخيرةٌ من نوحٍ ، ومصطفىً من إبراهيمَ، وصَفوةٌ من محمدٍ
(صلى الله عليهم أجمعين).- إنّ الحقَّ معنا وفينا، لا يقولُ ذلك سوانا إلاّ كذّابٌ مُفتَرٍ.- إنّ الله معنا، ولا فاقَةَ بنا إلى غيرِه، والحقَّ معنا فلن يوحِشَنَا مَن قعدَ عنّا..- لو أنّ أشياعَنا -وفَّقهم الله لطاعته- على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم، لما تأخّر عنهم اليُمنُ بلقائِنا، ولتعَجّلَت لهمُ السعادة بمشاهدتنا.- أنا بريءٌ إلى الله وإلى رسولِه، ممّن يقول إنّا نعلم الغيب، ونشاركُه في مُلكِه، أو يُحِّلُنا محلاً سوى المحلَ الذي رضيه الله لنا.- ما أُرغِم أنف الشيطان بشيءٍ مثل الصلاة، فصلّها وأَرغم أنف الشيطان.- إنّي أمانٌ لأهل الأرضِ ، كما أنّ النجومَ أمانٌ لأهل السّماء.- وأمّا عِلّةُ ما وقعَ من الغَيْبة، فإنّ الله عزّ وجلّ قال: يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياءَ إنْ تُبدَ لكم تَسؤكم.
(صلى الله عليهم أجمعين).- إنّ الحقَّ معنا وفينا، لا يقولُ ذلك سوانا إلاّ كذّابٌ مُفتَرٍ.- إنّ الله معنا، ولا فاقَةَ بنا إلى غيرِه، والحقَّ معنا فلن يوحِشَنَا مَن قعدَ عنّا..- لو أنّ أشياعَنا -وفَّقهم الله لطاعته- على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم، لما تأخّر عنهم اليُمنُ بلقائِنا، ولتعَجّلَت لهمُ السعادة بمشاهدتنا.- أنا بريءٌ إلى الله وإلى رسولِه، ممّن يقول إنّا نعلم الغيب، ونشاركُه في مُلكِه، أو يُحِّلُنا محلاً سوى المحلَ الذي رضيه الله لنا.- ما أُرغِم أنف الشيطان بشيءٍ مثل الصلاة، فصلّها وأَرغم أنف الشيطان.- إنّي أمانٌ لأهل الأرضِ ، كما أنّ النجومَ أمانٌ لأهل السّماء.- وأمّا عِلّةُ ما وقعَ من الغَيْبة، فإنّ الله عزّ وجلّ قال: يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياءَ إنْ تُبدَ لكم تَسؤكم.
تعليق