الراحة التي وفرتها التكنلوجيا بمنجزاتها الجبارة صارت تؤدي فعلا عكسيا
فقد صار الجسد البشري لايقوى على القيام بمهام مضنية بل اعتيادية حتى
لانه تعود الراحة وبامتداد هكذا زمن برفاهية ذات مردود عكسي
ربما يأتي جيل لا يحسن الحركة ويكون مهزوزا مهزوما كسولا وبلا ارادة منه بل هكذا تشكلت طبيعة جيناته وارثا الكسل والاعتماد على التقنيات الجبارة
ولاتسل عن الصلاة الضائعة وصلة الرحم المهجورة والصيام المقصيّ والحج المضاع و لا إصلاح ذات البين.... الخ
امر مرعب جداااا
اللهم أجرنا من شر الفعل العكسي للتقنيات
فقد صار الجسد البشري لايقوى على القيام بمهام مضنية بل اعتيادية حتى
لانه تعود الراحة وبامتداد هكذا زمن برفاهية ذات مردود عكسي
ربما يأتي جيل لا يحسن الحركة ويكون مهزوزا مهزوما كسولا وبلا ارادة منه بل هكذا تشكلت طبيعة جيناته وارثا الكسل والاعتماد على التقنيات الجبارة
ولاتسل عن الصلاة الضائعة وصلة الرحم المهجورة والصيام المقصيّ والحج المضاع و لا إصلاح ذات البين.... الخ
امر مرعب جداااا
اللهم أجرنا من شر الفعل العكسي للتقنيات