السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمد وال محمد
💎💎💎💎💎💎💎💎💎
15 شوال وفاة عبد العظيم الحسني(ع)
قرابته بالمعصوم(1)
من أحفاد الإمام الحسن المجتبى(عليه السلام).
اسمه وكنيته ونسبه
أبو القاسم، عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد ابن الإمام الحسن المجتبى(عليه السلام).
ولادته
ولد في ۴ ربيع الثاني ۱۷۳ﻫ بالمدينة المنوّرة.
صحبته
?ان(عليه السلام) من أصحاب الإمامين الهادي والعسكري(عليهما السلام).
من أقوال الإمام الهادي(عليه السلام) فيه
۱ـ قال(عليه السلام) له: «مرحباً بك يا أبا القاسم، أنت وليّنا حقّاً»(۲).
۲ـ قال(عليه السلام) لحمّاد الرازي: «يا حمّاد، إذا أشكل عليك شيء من أمر دينك بناحيتك، فسل عنه عبد العظيم بن عبد الله الحسني، وأقرأه منّي السلام»(۳).
من أقوال العلماء فيه
۱ـ قال العلّامة الحلّي(قدس سره): «كان عابداً ورعاً»(۴).
۲ـ قال الشيخ ابن داود الحلّي(قدس سره): «عابد ورع، كان مرضياً»(۵).
۳ـ قال السيّد علي البروجردي(قدس سره): «وفضله وجلالته أشهر من أن يُذكر، وقبره الآن مزار للشيعة، وقد برز منه الكرامات الباهرة»(۶).
۴ـ قال الشيخ عباس القمّي(قدس سره): «وعلوّ مقامه وجلالة شأنه أظهر من الشمس، فإنّه من سلالة خاتم النبيّين، وهو مع ذلك من أكابر المحدّثين، وأعاظم العلماء والزهّاد والعبّاد، وذوي الورع والتقوى»(۷).
استقراره في الري
هرب(عليه السلام) من جور الخليفة المتوكّل العبّاسي من مدينة سامرّاء إلى الري ـ جنوب العاصمة طهران ـ ليعيش في سردابٍ لأحد الشيعة في محلّة سكّة الموالي في الري، فكان الشيعة يتوافدون عليه ليتزوّدوا من علومه ورواياته، وكان معزّزاً مكرّماً عندهم، فكانوا يؤمّونه فيحلّ مسائلهم الشرعية ومشاكلهم الدينية، وكان ممثّلاً للإمام الهادي(عليه السلام) في تلك المنطقة(۸).
روايته للحديث
يعتبر من رواة الحديث في القرن الثالث الهجري، وقد وقع في إسناد كثير من الروايات تبلغ زهاء (۲۲) مورداً، فقد روى أحاديث عن الإمامين الجواد والهادي(عليهما السلام).
من أولاده
محمّد، قال عنه الشيخ النمازي الشاهرودي(قدس سره): «جليل القدر، معروف بالزهد وكثرة العبادة»(۹).
من مؤلّفاته
خطب أمير المؤمنين(عليه السلام).
وفاته
تُوفّي(عليه السلام) في ۱۵ شوّال ۲۵۲ﻫ، ودُفن بمدينة الري جنوب العاصمة طهران، وقبره معروف يُزار.
ثواب زيارته
روي في فضل زيارته روايات متظافرة، منها: أنّه دخل بعض أهل الري على الإمام الهادي(عليه السلام)، فقال له: «أين كنت؟ فقلت: زرت الحسين بن علي(عليهما السلام)، فقال(عليه السلام): أما أنّك لو زرت قبر عبد العظيم عندكم لكنت كمن زار الحسين(عليه السلام)»(۱۰).
زيارته
ورد في زيارته: «السلامُ عليكَ يا أبا القاسمِ ابنَ السبطِ المُنتجَبِ المُجتبى، السلامُ عليكَ يا مَن بزيارتِهِ ثوابُ زيارةِ سيّدِ الشُهداءِ يُرتجى»(۱۱).
—————————————–
۱- اُنظر: معجم رجال الحديث ۱۱ /۵۰ رقم۶۵۹۱٫
۲- الأمالي للصدوق: ۴۱۹٫
۳- مستدرك الوسائل ۱۷ /۳۲۱ ح۲۱۴۷۰٫
۴- خلاصة الأقوال: ۲۲۶٫
۵- رجال ابن داود: ۱۳۰ رقم۹۶۳٫
۶- طرائف المقال ۱ /۳۱۷ رقم۲۲۸۶٫
۷- مفاتيح الجنان: ۸۱۰٫
۸- اُنظر: رجال النجاشي: ۲۴۸ رقم۶۵۳٫
۹- مستدركات علم رجال الحديث ۴ /۴۵۱ رقم۷۹۲۷٫
۱۰- كامل الزيارات: ۵۳۷ ح۸۲۸٫
۱۱- مفاتيح الجنان: ۸۱۳٫
15 شوال وفاة عبد العظيم الحسني(ع)
قرابته بالمعصوم(1)
من أحفاد الإمام الحسن المجتبى(عليه السلام).
اسمه وكنيته ونسبه
أبو القاسم، عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد ابن الإمام الحسن المجتبى(عليه السلام).
ولادته
ولد في ۴ ربيع الثاني ۱۷۳ﻫ بالمدينة المنوّرة.
صحبته
?ان(عليه السلام) من أصحاب الإمامين الهادي والعسكري(عليهما السلام).
من أقوال الإمام الهادي(عليه السلام) فيه
۱ـ قال(عليه السلام) له: «مرحباً بك يا أبا القاسم، أنت وليّنا حقّاً»(۲).
۲ـ قال(عليه السلام) لحمّاد الرازي: «يا حمّاد، إذا أشكل عليك شيء من أمر دينك بناحيتك، فسل عنه عبد العظيم بن عبد الله الحسني، وأقرأه منّي السلام»(۳).
من أقوال العلماء فيه
۱ـ قال العلّامة الحلّي(قدس سره): «كان عابداً ورعاً»(۴).
۲ـ قال الشيخ ابن داود الحلّي(قدس سره): «عابد ورع، كان مرضياً»(۵).
۳ـ قال السيّد علي البروجردي(قدس سره): «وفضله وجلالته أشهر من أن يُذكر، وقبره الآن مزار للشيعة، وقد برز منه الكرامات الباهرة»(۶).
۴ـ قال الشيخ عباس القمّي(قدس سره): «وعلوّ مقامه وجلالة شأنه أظهر من الشمس، فإنّه من سلالة خاتم النبيّين، وهو مع ذلك من أكابر المحدّثين، وأعاظم العلماء والزهّاد والعبّاد، وذوي الورع والتقوى»(۷).
استقراره في الري
هرب(عليه السلام) من جور الخليفة المتوكّل العبّاسي من مدينة سامرّاء إلى الري ـ جنوب العاصمة طهران ـ ليعيش في سردابٍ لأحد الشيعة في محلّة سكّة الموالي في الري، فكان الشيعة يتوافدون عليه ليتزوّدوا من علومه ورواياته، وكان معزّزاً مكرّماً عندهم، فكانوا يؤمّونه فيحلّ مسائلهم الشرعية ومشاكلهم الدينية، وكان ممثّلاً للإمام الهادي(عليه السلام) في تلك المنطقة(۸).
روايته للحديث
يعتبر من رواة الحديث في القرن الثالث الهجري، وقد وقع في إسناد كثير من الروايات تبلغ زهاء (۲۲) مورداً، فقد روى أحاديث عن الإمامين الجواد والهادي(عليهما السلام).
من أولاده
محمّد، قال عنه الشيخ النمازي الشاهرودي(قدس سره): «جليل القدر، معروف بالزهد وكثرة العبادة»(۹).
من مؤلّفاته
خطب أمير المؤمنين(عليه السلام).
وفاته
تُوفّي(عليه السلام) في ۱۵ شوّال ۲۵۲ﻫ، ودُفن بمدينة الري جنوب العاصمة طهران، وقبره معروف يُزار.
ثواب زيارته
روي في فضل زيارته روايات متظافرة، منها: أنّه دخل بعض أهل الري على الإمام الهادي(عليه السلام)، فقال له: «أين كنت؟ فقلت: زرت الحسين بن علي(عليهما السلام)، فقال(عليه السلام): أما أنّك لو زرت قبر عبد العظيم عندكم لكنت كمن زار الحسين(عليه السلام)»(۱۰).
زيارته
ورد في زيارته: «السلامُ عليكَ يا أبا القاسمِ ابنَ السبطِ المُنتجَبِ المُجتبى، السلامُ عليكَ يا مَن بزيارتِهِ ثوابُ زيارةِ سيّدِ الشُهداءِ يُرتجى»(۱۱).
—————————————–
۱- اُنظر: معجم رجال الحديث ۱۱ /۵۰ رقم۶۵۹۱٫
۲- الأمالي للصدوق: ۴۱۹٫
۳- مستدرك الوسائل ۱۷ /۳۲۱ ح۲۱۴۷۰٫
۴- خلاصة الأقوال: ۲۲۶٫
۵- رجال ابن داود: ۱۳۰ رقم۹۶۳٫
۶- طرائف المقال ۱ /۳۱۷ رقم۲۲۸۶٫
۷- مفاتيح الجنان: ۸۱۰٫
۸- اُنظر: رجال النجاشي: ۲۴۸ رقم۶۵۳٫
۹- مستدركات علم رجال الحديث ۴ /۴۵۱ رقم۷۹۲۷٫
۱۰- كامل الزيارات: ۵۳۷ ح۸۲۸٫
۱۱- مفاتيح الجنان: ۸۱۳٫
اللهم صلي على محمد وال محمد
💎💎💎💎💎💎💎💎💎
15 شوال وفاة عبد العظيم الحسني(ع)
قرابته بالمعصوم(1)
من أحفاد الإمام الحسن المجتبى(عليه السلام).
اسمه وكنيته ونسبه
أبو القاسم، عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد ابن الإمام الحسن المجتبى(عليه السلام).
ولادته
ولد في ۴ ربيع الثاني ۱۷۳ﻫ بالمدينة المنوّرة.
صحبته
?ان(عليه السلام) من أصحاب الإمامين الهادي والعسكري(عليهما السلام).
من أقوال الإمام الهادي(عليه السلام) فيه
۱ـ قال(عليه السلام) له: «مرحباً بك يا أبا القاسم، أنت وليّنا حقّاً»(۲).
۲ـ قال(عليه السلام) لحمّاد الرازي: «يا حمّاد، إذا أشكل عليك شيء من أمر دينك بناحيتك، فسل عنه عبد العظيم بن عبد الله الحسني، وأقرأه منّي السلام»(۳).
من أقوال العلماء فيه
۱ـ قال العلّامة الحلّي(قدس سره): «كان عابداً ورعاً»(۴).
۲ـ قال الشيخ ابن داود الحلّي(قدس سره): «عابد ورع، كان مرضياً»(۵).
۳ـ قال السيّد علي البروجردي(قدس سره): «وفضله وجلالته أشهر من أن يُذكر، وقبره الآن مزار للشيعة، وقد برز منه الكرامات الباهرة»(۶).
۴ـ قال الشيخ عباس القمّي(قدس سره): «وعلوّ مقامه وجلالة شأنه أظهر من الشمس، فإنّه من سلالة خاتم النبيّين، وهو مع ذلك من أكابر المحدّثين، وأعاظم العلماء والزهّاد والعبّاد، وذوي الورع والتقوى»(۷).
استقراره في الري
هرب(عليه السلام) من جور الخليفة المتوكّل العبّاسي من مدينة سامرّاء إلى الري ـ جنوب العاصمة طهران ـ ليعيش في سردابٍ لأحد الشيعة في محلّة سكّة الموالي في الري، فكان الشيعة يتوافدون عليه ليتزوّدوا من علومه ورواياته، وكان معزّزاً مكرّماً عندهم، فكانوا يؤمّونه فيحلّ مسائلهم الشرعية ومشاكلهم الدينية، وكان ممثّلاً للإمام الهادي(عليه السلام) في تلك المنطقة(۸).
روايته للحديث
يعتبر من رواة الحديث في القرن الثالث الهجري، وقد وقع في إسناد كثير من الروايات تبلغ زهاء (۲۲) مورداً، فقد روى أحاديث عن الإمامين الجواد والهادي(عليهما السلام).
من أولاده
محمّد، قال عنه الشيخ النمازي الشاهرودي(قدس سره): «جليل القدر، معروف بالزهد وكثرة العبادة»(۹).
من مؤلّفاته
خطب أمير المؤمنين(عليه السلام).
وفاته
تُوفّي(عليه السلام) في ۱۵ شوّال ۲۵۲ﻫ، ودُفن بمدينة الري جنوب العاصمة طهران، وقبره معروف يُزار.
ثواب زيارته
روي في فضل زيارته روايات متظافرة، منها: أنّه دخل بعض أهل الري على الإمام الهادي(عليه السلام)، فقال له: «أين كنت؟ فقلت: زرت الحسين بن علي(عليهما السلام)، فقال(عليه السلام): أما أنّك لو زرت قبر عبد العظيم عندكم لكنت كمن زار الحسين(عليه السلام)»(۱۰).
زيارته
ورد في زيارته: «السلامُ عليكَ يا أبا القاسمِ ابنَ السبطِ المُنتجَبِ المُجتبى، السلامُ عليكَ يا مَن بزيارتِهِ ثوابُ زيارةِ سيّدِ الشُهداءِ يُرتجى»(۱۱).
—————————————–
۱- اُنظر: معجم رجال الحديث ۱۱ /۵۰ رقم۶۵۹۱٫
۲- الأمالي للصدوق: ۴۱۹٫
۳- مستدرك الوسائل ۱۷ /۳۲۱ ح۲۱۴۷۰٫
۴- خلاصة الأقوال: ۲۲۶٫
۵- رجال ابن داود: ۱۳۰ رقم۹۶۳٫
۶- طرائف المقال ۱ /۳۱۷ رقم۲۲۸۶٫
۷- مفاتيح الجنان: ۸۱۰٫
۸- اُنظر: رجال النجاشي: ۲۴۸ رقم۶۵۳٫
۹- مستدركات علم رجال الحديث ۴ /۴۵۱ رقم۷۹۲۷٫
۱۰- كامل الزيارات: ۵۳۷ ح۸۲۸٫
۱۱- مفاتيح الجنان: ۸۱۳٫
15 شوال وفاة عبد العظيم الحسني(ع)
قرابته بالمعصوم(1)
من أحفاد الإمام الحسن المجتبى(عليه السلام).
اسمه وكنيته ونسبه
أبو القاسم، عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد ابن الإمام الحسن المجتبى(عليه السلام).
ولادته
ولد في ۴ ربيع الثاني ۱۷۳ﻫ بالمدينة المنوّرة.
صحبته
?ان(عليه السلام) من أصحاب الإمامين الهادي والعسكري(عليهما السلام).
من أقوال الإمام الهادي(عليه السلام) فيه
۱ـ قال(عليه السلام) له: «مرحباً بك يا أبا القاسم، أنت وليّنا حقّاً»(۲).
۲ـ قال(عليه السلام) لحمّاد الرازي: «يا حمّاد، إذا أشكل عليك شيء من أمر دينك بناحيتك، فسل عنه عبد العظيم بن عبد الله الحسني، وأقرأه منّي السلام»(۳).
من أقوال العلماء فيه
۱ـ قال العلّامة الحلّي(قدس سره): «كان عابداً ورعاً»(۴).
۲ـ قال الشيخ ابن داود الحلّي(قدس سره): «عابد ورع، كان مرضياً»(۵).
۳ـ قال السيّد علي البروجردي(قدس سره): «وفضله وجلالته أشهر من أن يُذكر، وقبره الآن مزار للشيعة، وقد برز منه الكرامات الباهرة»(۶).
۴ـ قال الشيخ عباس القمّي(قدس سره): «وعلوّ مقامه وجلالة شأنه أظهر من الشمس، فإنّه من سلالة خاتم النبيّين، وهو مع ذلك من أكابر المحدّثين، وأعاظم العلماء والزهّاد والعبّاد، وذوي الورع والتقوى»(۷).
استقراره في الري
هرب(عليه السلام) من جور الخليفة المتوكّل العبّاسي من مدينة سامرّاء إلى الري ـ جنوب العاصمة طهران ـ ليعيش في سردابٍ لأحد الشيعة في محلّة سكّة الموالي في الري، فكان الشيعة يتوافدون عليه ليتزوّدوا من علومه ورواياته، وكان معزّزاً مكرّماً عندهم، فكانوا يؤمّونه فيحلّ مسائلهم الشرعية ومشاكلهم الدينية، وكان ممثّلاً للإمام الهادي(عليه السلام) في تلك المنطقة(۸).
روايته للحديث
يعتبر من رواة الحديث في القرن الثالث الهجري، وقد وقع في إسناد كثير من الروايات تبلغ زهاء (۲۲) مورداً، فقد روى أحاديث عن الإمامين الجواد والهادي(عليهما السلام).
من أولاده
محمّد، قال عنه الشيخ النمازي الشاهرودي(قدس سره): «جليل القدر، معروف بالزهد وكثرة العبادة»(۹).
من مؤلّفاته
خطب أمير المؤمنين(عليه السلام).
وفاته
تُوفّي(عليه السلام) في ۱۵ شوّال ۲۵۲ﻫ، ودُفن بمدينة الري جنوب العاصمة طهران، وقبره معروف يُزار.
ثواب زيارته
روي في فضل زيارته روايات متظافرة، منها: أنّه دخل بعض أهل الري على الإمام الهادي(عليه السلام)، فقال له: «أين كنت؟ فقلت: زرت الحسين بن علي(عليهما السلام)، فقال(عليه السلام): أما أنّك لو زرت قبر عبد العظيم عندكم لكنت كمن زار الحسين(عليه السلام)»(۱۰).
زيارته
ورد في زيارته: «السلامُ عليكَ يا أبا القاسمِ ابنَ السبطِ المُنتجَبِ المُجتبى، السلامُ عليكَ يا مَن بزيارتِهِ ثوابُ زيارةِ سيّدِ الشُهداءِ يُرتجى»(۱۱).
—————————————–
۱- اُنظر: معجم رجال الحديث ۱۱ /۵۰ رقم۶۵۹۱٫
۲- الأمالي للصدوق: ۴۱۹٫
۳- مستدرك الوسائل ۱۷ /۳۲۱ ح۲۱۴۷۰٫
۴- خلاصة الأقوال: ۲۲۶٫
۵- رجال ابن داود: ۱۳۰ رقم۹۶۳٫
۶- طرائف المقال ۱ /۳۱۷ رقم۲۲۸۶٫
۷- مفاتيح الجنان: ۸۱۰٫
۸- اُنظر: رجال النجاشي: ۲۴۸ رقم۶۵۳٫
۹- مستدركات علم رجال الحديث ۴ /۴۵۱ رقم۷۹۲۷٫
۱۰- كامل الزيارات: ۵۳۷ ح۸۲۸٫
۱۱- مفاتيح الجنان: ۸۱۳٫
تعليق