اللهم صل على محمد واله الطاهرين
الأسرة العمود الاول الأساسي في أي مجتمعٍ، فشخصيّة الفرد الناضج تُزرع منذ الصغر في اسرته، فإذا كانت تنشئته سليمة وفي بيئة اسرية خالية من المشاكِل والمشادات النفسية القاسية على شخصية الفرد، يخرج فرداً سليما في فكره،طبيعيّاً في تصرفاته محباّ للحياة ومحبا لمجتمعه ،في حين لو تربى في بيئة تفتقر إلى ابسط سبل الراحة الاسرية، من هدوء ورقة تعامل بين الاخوة، ودقة تربية من الابوين بما يرتضيه الدين والاعراف الاخلاقية الحميدة.
فإنّ هذا الفرد المتوتر في الغالب يُعاني من مشاكِل في التواصُل والاندماج مع الاخر، ويميل عادة إلى العزلة و الاكتئاب الاجتماعي.
والروايات التي جاءت تناشد بتعليم الأولاد - ذكورا او اناثا- تعطينا صورة وضحة على الطريقة الصحية في التربية المحمدية الاصيلة من هذه الروايات فقد روي عن رسول الله (صلى الله عليه واله ) انه قال : أدبوا أولادكم على ثلاث خصال: حب نبيكم، وحب أهل بيته، وقراءة القرآن.
فلو ادبنا اولادنا بالفعل على هذه الخصال الثلاث لانتجنا جيلا هادءاً نفسيا،هادياً لغيره، محبا للحياة،ومحبا للخير والعطاء ،وعنده رؤية مستقبلية واضحة، يغلب عليها النجاح والتألق والاستقرار.
الأسرة العمود الاول الأساسي في أي مجتمعٍ، فشخصيّة الفرد الناضج تُزرع منذ الصغر في اسرته، فإذا كانت تنشئته سليمة وفي بيئة اسرية خالية من المشاكِل والمشادات النفسية القاسية على شخصية الفرد، يخرج فرداً سليما في فكره،طبيعيّاً في تصرفاته محباّ للحياة ومحبا لمجتمعه ،في حين لو تربى في بيئة تفتقر إلى ابسط سبل الراحة الاسرية، من هدوء ورقة تعامل بين الاخوة، ودقة تربية من الابوين بما يرتضيه الدين والاعراف الاخلاقية الحميدة.
فإنّ هذا الفرد المتوتر في الغالب يُعاني من مشاكِل في التواصُل والاندماج مع الاخر، ويميل عادة إلى العزلة و الاكتئاب الاجتماعي.
والروايات التي جاءت تناشد بتعليم الأولاد - ذكورا او اناثا- تعطينا صورة وضحة على الطريقة الصحية في التربية المحمدية الاصيلة من هذه الروايات فقد روي عن رسول الله (صلى الله عليه واله ) انه قال : أدبوا أولادكم على ثلاث خصال: حب نبيكم، وحب أهل بيته، وقراءة القرآن.
فلو ادبنا اولادنا بالفعل على هذه الخصال الثلاث لانتجنا جيلا هادءاً نفسيا،هادياً لغيره، محبا للحياة،ومحبا للخير والعطاء ،وعنده رؤية مستقبلية واضحة، يغلب عليها النجاح والتألق والاستقرار.