المراد من ترويض النفس هو جعلها تابعة لاحكام الله واوامره ونواهيه، اي تطويعها لما يرضاه عز وجل، وثمرة ترويضها هو الفوز بالكمالات والسعادة الحقيقية في الدنيا والآخرة لان تمرد النفس واتباع الهوى منشأ لاشكال ضياع العمر فيما لا طائل منه ولا نفع فيه.
اما كيفية ترويض النفس وتهذيبها بالكمالات مثل الصوم والانفاق مع الاهتمام بالرفق بالنفس والتدرج في ترويضها وعدم تكليفها ما لا تطيق.
اما بالنسبة لاسرار ما وراء الطبيعة فمفتاحها الحكمة والعلوم العقلية في المرحلة الاولى واسمى منها التدبر في الآيات الكريمة والاحاديث الشريفة المتحدثة عن القضايا الغيبية وعوالم الملكوت فهي تشتمل على كثير من اسرارها.
🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡
اما كيفية ترويض النفس وتهذيبها بالكمالات مثل الصوم والانفاق مع الاهتمام بالرفق بالنفس والتدرج في ترويضها وعدم تكليفها ما لا تطيق.
اما بالنسبة لاسرار ما وراء الطبيعة فمفتاحها الحكمة والعلوم العقلية في المرحلة الاولى واسمى منها التدبر في الآيات الكريمة والاحاديث الشريفة المتحدثة عن القضايا الغيبية وعوالم الملكوت فهي تشتمل على كثير من اسرارها.
🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡