عن أبي جعفر عليه السلام قال:
قال رسول الله صلى الله عليه واله: الموت،
الموت، جاء الموت بما فيه، جاء بالروح والراحة والكرة المباركة إلى جنة عالية لاهل
دار الخلود الذين كان لها سعيهم وفيها رغبتهم، وجاء الموت بما فيه، جاء بالشقوة
والندامة والكرة الخاسرة إلى نار حامية لاهل دار الغرور الذين كان لها سعيهم
وفيها رغبتهم.
وقال: إذا استحقت ولاية الشيطان والشقاوة جاء الامل بين العينين
و ذهب الاجل وراء الظهر.
وقال: سئل رسول الله صلى الله عليه واله: أي
المؤمنين أكيس ؟ قال: أكثرهم ذكرا للموت، وأشدهم استعدادا له.
وقال أمير
المؤمنين عليه السلام أيها الناس كل امرئ لاق في فراره ما منه يفر، والاجل مساق
النفس إليه، والهرب منه موافاته .
قال رسول الله صلى الله عليه واله: الموت،
الموت، جاء الموت بما فيه، جاء بالروح والراحة والكرة المباركة إلى جنة عالية لاهل
دار الخلود الذين كان لها سعيهم وفيها رغبتهم، وجاء الموت بما فيه، جاء بالشقوة
والندامة والكرة الخاسرة إلى نار حامية لاهل دار الغرور الذين كان لها سعيهم
وفيها رغبتهم.
وقال: إذا استحقت ولاية الشيطان والشقاوة جاء الامل بين العينين
و ذهب الاجل وراء الظهر.
وقال: سئل رسول الله صلى الله عليه واله: أي
المؤمنين أكيس ؟ قال: أكثرهم ذكرا للموت، وأشدهم استعدادا له.
وقال أمير
المؤمنين عليه السلام أيها الناس كل امرئ لاق في فراره ما منه يفر، والاجل مساق
النفس إليه، والهرب منه موافاته .
تعليق