جميلةٌ هي الطفولة تحمل من البراءة والعفوية الشيء الكثير
ولنا أن نجعلها مستمرة بحياتنا ولسنوات ممتدة بعدم كبت ذلك الطفل الداخلي
بل بتعويضه عن النقص والالم والحرمان
ولهذا جاءت توصية الرسول الاعظم صلى الله عليه واله
من كان له صبي فليتصاب له
لاستمرار هذه الصفة من الوداعة والحب للاخرين بلا مسميات ولاماورائيات ...