وفي الجمعة تُزهر الحروف وتزهو النفوس
تمتلئ بشعور الحب والموالاة وتهبُّ عليها نسائم اللطف الالهي
فربٌ كريم يغدق بالاضعاف المضاعفة والكنوز الثمينة التي تتركز بمحطات زمانية ومكانية
ومنها يومنا المبارك العظيم
تربطنا بجسر التواصل مع محمد وآله الاطيبين الاطهرين ومع صاحب الطلعة الغراء الكريمة المباركة
الذي يملا الارض قسطا ً وعدلاً كما مُلئت ظلماً وجوراً ....