صور لمكة المكرمة من القرن الـ 19 تباع بمبلغ قياسي
شفقنا- باعت دار “سوذبيز” للمزادات في لندن، ألبومين لصور فوتوغرافية التقطت في ثمانينيات القرن الـ 19 في مكة المكرمة.
وبيع ألبوما الصور اللذان التقطهما المستشرق الهولندي المشهور، كريستيان سنوك هرخرونيه، بقيمة 212.5 ألف جنيه إسترليني (أي أكثر من 270 ألف دولار)، ما يتجاوز بنحو ضعفين القيمة المحددة أصلا، ما يعد رقما قياسيا جديدا بالنسبة لرابع أقدم دار مزادات على مستوى العالم.
ويضم الألبومان صورا نادرة لمكة التقطها الهولندي منتصف ثمانينيات القرن الـ 19، إذ أمضى نحو عام في جدة ومكة حيث تعلم الإسلام.
وعلى الرغم من ذكره في الرسائل إلى أصدقائه أنه خدع السكان المحليين بالادعاء أنه اعتنق الإسلام، حقق المستشرق في الواقع نجاحات كبيرة في هذا المجال، ليصبح أول عالم غربي سمح له بزيارة المدينة المقدسة لدراسة الإسلام واللغة العربية وأطلق عليه اسم عبد الغفار.
وسبق أن باعت دار “سوذبيز” في عام 1998 ما يعد أول صورة فوتوغرافية لمكة، التقطها المصور المصري محمد الصادق في عام 1880 أو 1881 بقيمة 1.3 مليون جنيه إسترليني.
شفقنا- باعت دار “سوذبيز” للمزادات في لندن، ألبومين لصور فوتوغرافية التقطت في ثمانينيات القرن الـ 19 في مكة المكرمة.
وبيع ألبوما الصور اللذان التقطهما المستشرق الهولندي المشهور، كريستيان سنوك هرخرونيه، بقيمة 212.5 ألف جنيه إسترليني (أي أكثر من 270 ألف دولار)، ما يتجاوز بنحو ضعفين القيمة المحددة أصلا، ما يعد رقما قياسيا جديدا بالنسبة لرابع أقدم دار مزادات على مستوى العالم.
ويضم الألبومان صورا نادرة لمكة التقطها الهولندي منتصف ثمانينيات القرن الـ 19، إذ أمضى نحو عام في جدة ومكة حيث تعلم الإسلام.
وعلى الرغم من ذكره في الرسائل إلى أصدقائه أنه خدع السكان المحليين بالادعاء أنه اعتنق الإسلام، حقق المستشرق في الواقع نجاحات كبيرة في هذا المجال، ليصبح أول عالم غربي سمح له بزيارة المدينة المقدسة لدراسة الإسلام واللغة العربية وأطلق عليه اسم عبد الغفار.
وسبق أن باعت دار “سوذبيز” في عام 1998 ما يعد أول صورة فوتوغرافية لمكة، التقطها المصور المصري محمد الصادق في عام 1880 أو 1881 بقيمة 1.3 مليون جنيه إسترليني.