تويت
لقد تحققت الكثير من العلامات ومنها نزول مارقة الروم الرملة وهم الامريكان حيث انهم مرقوا على حلفائهم بالدخول الى العراق بدون قرار دولي وايضا انقضاء حكم السنين والبدء بحكم الشهور وخاصة بالعراق ومن العلامات ايظا ركوب ذوات الفروج السروج وهذا متحقق في ايران حيث النساء تركب الدراجات النارية وخروج دعوات كاذبة تدعي المهدويه وكما ورد يخرج اثنا عشر كذابا من بني هاشم كل يدعو الى نفسه وتولي عبد الله الحكم في الحجاز وظهور الحركة التكفيرية واعتقد انها حركت السفياني ، وتخرب سكك الكوفة بالمتاريس وهي الاكياس المملوئة بالتراب وحصل هذا في الحرب ضد الامريكان في الكوفه .
وكذلك يوجد هناك ظهور صغير وظهور كبير كما ان هناك غيبة صغرى وغيبة كبرى ومعنى الظهور الصغير يعني هو ظهور الامام المهدي(ع) ولقائه بوزرائه وبشكل خاص ليجمعوا له الانصار ويهيئوا الناس ويدعوهم قبل الظهور الكبير وتسمى هذه بالدعوة السرية وهذا الظهور له علامات خاصة واعتقد ان جميعها قد تحقق وتم الظهور الصغير واما الظهور الكبير هو اعلان الامام المهدي(ع) عن نفسه والاعلان عن دعوته الكبرى والعظمى ولهذا الظهور علامات ايضا واعتقد قد حصل الكثير من هذه العلامات ومنها موت ملك في الحجازأسمه على اسم حيوان كما تتحدث عنه الروايات لاهل البيت(عليهم السلام) وحكم عبد الله في الحجاز من بعده والكثير من الرؤيات والمكاشفات التي تحصل للكثير من الناس والنجم الذي ظهر في السماء .
ان من العلامات التي تحققت هو تولي عبد الله الملك في السعودية وانتشار الجراد في العام الماضي في فصل الشتاء حيث ورد في الرواية (جراد في اوانه وفي غير اوانه وشمول اهل العراق خوفا ذريع )
كذلك من العلامات كثيرة الفساد في هذا الزمان هي اكبر علامة والقتل المنتشر في كل مكان وفي الشوارع جهارا نهارا ودخول قوات الاحتلال الامريكي للعراق.
و تسارع الوقت حيث تمر الايام سريعة وفقدان الثقة بين الناس وفقدان الامان وكثرة الكذب وتغير الظروف الجوية في فصول السنة حيث حدوث ظروف بيئية في غير وقتها مثل حدوث امطار غزيرة في دولة الامارات قبل بضعة ايام ولم يبقى للدين قيمة في هذا الزمان وقتل الاخ اخيه .
ان من اهم العلامات هو هجر القرآن واستحلال الربا وتعطيل حدود الله وهذه العلامات تخص العلماء وطلبة الحوزة فلا نجد دراسات وبحوث وتفسيرات في القران الا الشيء القليل الشكلي مع العلم ان القران هو الثقل الثاني بعد العترة عليهم السلام ، واستحلال الربى فهو افتاء بيع الدولار بالدينار وبفارق كبير بحجة انه من غير جنس بيع الدينار وتجاهلوا وتركوا الحكمة من تحريم الربا وهي تجميد الطاقات وشل الحركة حيث تباع الاموال بالاموال ، وعطلوا حداً من حدود الله وقد ذكروه في رسائلهم العملية ولم يعملوا به وهو حق ابن السبيل وكذلك اختلاف العلماء فيما بينهم ، اما ما يخص المجتمع فالقتل الذريع والخوف الفضيع والهرج والمرج وهذا ماحصل بعد السقوط واصبحت الفوضى واضحة والقتل الجماعي بالمفخخات وذهاب ملك السنين ومجيء ملك الشهور وهو مجلس الحكم وتولي عبد الله الملك في الحجاز
نعم لقد تحققت الكثير من العلامات على المستوى الاجتماعي والسياسي والفكري والعالمي والكوني ومنها ركوب الفروج السروج وتصديق الكاذب وتكذيب الصادق وقلة الامان وحكم الشهور واكتفاء الرجال بالرجال والنساء بالنساء وتوجد هناك علامة اعتبر لها مدخلية في الظهور المقدس للامام المهدي(ع) وهي ارتفاع مأذن الجوامع والمساجد حيث كان في زمن رسول الله (ص) لاتوجد مأذن ولكن اول من اسس ارتفاع المأذن هو معاوية بن ابي سفيان(لع) واضف الى ذلك وجود الزخرفة والزينة وعند دخولك المسجد لاتظن انك في مسجد لكثرة النقوش والزخرفة ومن العلامات الاخرى الموت المفاجئ وايضا من العلامات تفرق الشيعة بحيث اصبحوا على شكل حلقات معزولة عن الاخرى وكل يدعو ويمجد صاحبه دون النظر الى الحلقات الاخرى وايضا دون معيار
وكثرة الظلم والفساد بين الناس وانقطاع صلة الرحم واختلاف بين العلماء وقلة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ومن العلامات ايضا شياع ذكر الامام المهدي(ع) على السن المحقين والمبطلين كما ورد حديث عن رسول الله(ص) في منتخب العمال (كثرة الشرطة وصعدت الجهال المنابر ولبس الرجال التيجان وضيقت الطرقات وشيد البناء). ومن العلامات ايضاً تحقق الشورى الصغرى هنا في العراق لتغيير السنة النبوية الشريفة وتبديل احكام رسول الله(ص) كما جاء في الحديث الوارد عن حذيفة بن اليمان وجابر بن عبد الله الانصاري قال النبي(ص)(الويل الويل لامتي من الشورى الكبرى والشورى الصغرى فسئل عنهما فقال (ص) اما الشورى الكبرى تنعقد في بلدتي بعد وفاتي لغصب خلافة اخي وغصب حق ابنتي واما الشورى الصغرى فتنعقد في الغيبة الكبرى في الزوراء لتغيير سنتي وتبديل احكامي وهذه من العلامات المتحققة .
وكذلك يوجد هناك ظهور صغير وظهور كبير كما ان هناك غيبة صغرى وغيبة كبرى ومعنى الظهور الصغير يعني هو ظهور الامام المهدي(ع) ولقائه بوزرائه وبشكل خاص ليجمعوا له الانصار ويهيئوا الناس ويدعوهم قبل الظهور الكبير وتسمى هذه بالدعوة السرية وهذا الظهور له علامات خاصة واعتقد ان جميعها قد تحقق وتم الظهور الصغير واما الظهور الكبير هو اعلان الامام المهدي(ع) عن نفسه والاعلان عن دعوته الكبرى والعظمى ولهذا الظهور علامات ايضا واعتقد قد حصل الكثير من هذه العلامات ومنها موت ملك في الحجازأسمه على اسم حيوان كما تتحدث عنه الروايات لاهل البيت(عليهم السلام) وحكم عبد الله في الحجاز من بعده والكثير من الرؤيات والمكاشفات التي تحصل للكثير من الناس والنجم الذي ظهر في السماء .
ان من العلامات التي تحققت هو تولي عبد الله الملك في السعودية وانتشار الجراد في العام الماضي في فصل الشتاء حيث ورد في الرواية (جراد في اوانه وفي غير اوانه وشمول اهل العراق خوفا ذريع )
كذلك من العلامات كثيرة الفساد في هذا الزمان هي اكبر علامة والقتل المنتشر في كل مكان وفي الشوارع جهارا نهارا ودخول قوات الاحتلال الامريكي للعراق.
و تسارع الوقت حيث تمر الايام سريعة وفقدان الثقة بين الناس وفقدان الامان وكثرة الكذب وتغير الظروف الجوية في فصول السنة حيث حدوث ظروف بيئية في غير وقتها مثل حدوث امطار غزيرة في دولة الامارات قبل بضعة ايام ولم يبقى للدين قيمة في هذا الزمان وقتل الاخ اخيه .
ان من اهم العلامات هو هجر القرآن واستحلال الربا وتعطيل حدود الله وهذه العلامات تخص العلماء وطلبة الحوزة فلا نجد دراسات وبحوث وتفسيرات في القران الا الشيء القليل الشكلي مع العلم ان القران هو الثقل الثاني بعد العترة عليهم السلام ، واستحلال الربى فهو افتاء بيع الدولار بالدينار وبفارق كبير بحجة انه من غير جنس بيع الدينار وتجاهلوا وتركوا الحكمة من تحريم الربا وهي تجميد الطاقات وشل الحركة حيث تباع الاموال بالاموال ، وعطلوا حداً من حدود الله وقد ذكروه في رسائلهم العملية ولم يعملوا به وهو حق ابن السبيل وكذلك اختلاف العلماء فيما بينهم ، اما ما يخص المجتمع فالقتل الذريع والخوف الفضيع والهرج والمرج وهذا ماحصل بعد السقوط واصبحت الفوضى واضحة والقتل الجماعي بالمفخخات وذهاب ملك السنين ومجيء ملك الشهور وهو مجلس الحكم وتولي عبد الله الملك في الحجاز
نعم لقد تحققت الكثير من العلامات على المستوى الاجتماعي والسياسي والفكري والعالمي والكوني ومنها ركوب الفروج السروج وتصديق الكاذب وتكذيب الصادق وقلة الامان وحكم الشهور واكتفاء الرجال بالرجال والنساء بالنساء وتوجد هناك علامة اعتبر لها مدخلية في الظهور المقدس للامام المهدي(ع) وهي ارتفاع مأذن الجوامع والمساجد حيث كان في زمن رسول الله (ص) لاتوجد مأذن ولكن اول من اسس ارتفاع المأذن هو معاوية بن ابي سفيان(لع) واضف الى ذلك وجود الزخرفة والزينة وعند دخولك المسجد لاتظن انك في مسجد لكثرة النقوش والزخرفة ومن العلامات الاخرى الموت المفاجئ وايضا من العلامات تفرق الشيعة بحيث اصبحوا على شكل حلقات معزولة عن الاخرى وكل يدعو ويمجد صاحبه دون النظر الى الحلقات الاخرى وايضا دون معيار
وكثرة الظلم والفساد بين الناس وانقطاع صلة الرحم واختلاف بين العلماء وقلة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ومن العلامات ايضا شياع ذكر الامام المهدي(ع) على السن المحقين والمبطلين كما ورد حديث عن رسول الله(ص) في منتخب العمال (كثرة الشرطة وصعدت الجهال المنابر ولبس الرجال التيجان وضيقت الطرقات وشيد البناء). ومن العلامات ايضاً تحقق الشورى الصغرى هنا في العراق لتغيير السنة النبوية الشريفة وتبديل احكام رسول الله(ص) كما جاء في الحديث الوارد عن حذيفة بن اليمان وجابر بن عبد الله الانصاري قال النبي(ص)(الويل الويل لامتي من الشورى الكبرى والشورى الصغرى فسئل عنهما فقال (ص) اما الشورى الكبرى تنعقد في بلدتي بعد وفاتي لغصب خلافة اخي وغصب حق ابنتي واما الشورى الصغرى فتنعقد في الغيبة الكبرى في الزوراء لتغيير سنتي وتبديل احكامي وهذه من العلامات المتحققة .
تعليق