ومع إنحسار شمس يوم عرفة
ذلك اليوم الموعود والمشهود بكل أماكنه المباركة سواء أكانت بكربلاء أم على جبل عرفات
معرفة واعتراف ونبع فيض وأغتراف
يملا الروح بالشحن والطاقة الروحانية
تارة تجدها تشكر الله وهي بغاية الامتنان له جل وعلا على فيض نعم وابتداء كرم
وتارة تشكره لان لها قائداً وملهما كالحسين بن علي عليه الاف التحية والسلام
تارة تشكر الحج ومناسكه والعيد ودخوله
وتارة ترتع برياض الرحمة الالهية والعتق من النار
واخرى تتهادى التبريكات وتتواصل بالتهاني مع الجميع لتفتح القلب لهم وبهم ساحات ودٍّ ونسائم إحسان ...
تقبلّ الله طاعاتكم وعيدكم مبارك وايامكم سعيدة ....
تعليق