بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
..................
كيف أجعل أبنائي يرون بعين كبيرة ؟؟ويرون الايجابي من الامور ؟؟
كيف أجعلهم يفكرون بالافكار الطموحة ولايركنون الى الاحباط والكسل والخمول ؟؟
كيف أجعلهم يحبون الناس من حولهم الاكثر ثراءاً منهم والاقل حالاً ورزقا منهم ؟؟
أسئلة كثيرة تطرحها الام وكذلك الاب للتواصل مع الابناء بمنظومة إقناعية جديدة وخاصة مع توسع مداركهم ...
واول الاجابة والجزء الكبير بالحل هو
كن أنت إيجابياً ..
كن أنت قنوعاً
كن انت نشيطاً
كن أنت مُحبا للاخرين ..
فالكل يعلم أن الاطفال هم صفحات بيضاء نحن من ندون بها الحب او الكره النشاط او الكسل من خلال تصرفاتنا امامهم
او من خلال القوانين الاسرية او من خلال تعليمنا لهم بالتكرار والقول والتذكير المباشر وغير المباشر ...
أما الجزء الثاني من الحل فهو موكول لتفهيمهم قناعات الحياة
ومنها أن الرازق حي يرزقهم ويرزقنا ورزق الاثرياء لايقلل من رزقنا شيئا ..
ومنها ان نغوص بقاعدة الامتنان بكل وقت عند الاكل عند السفر عند الصباح في الصحة في المرض
وشرح اهمية النعم لنا وكثرتها وسبب المرض بانه رسالة من الله ان صحح عادة خاطئة عندك
او صحح تفكير خاطئ عندك
وايضا الحديث لهم عن الايجابيات مع شرح السلبيات لكل موقف وكيفية النظر بعين العفو والتسامح للاخرين
هذا علاوة على ربطهم بأهمية العمل والدراسة والقراءة والثقافة والاطلاع والتعاون والمساندة
فبها يرتقي الانسان ويحوز درجات النجاح والتفوق لا بالكسل والخمول والركون للاجهزة والموبايلات
مع وضع قوانين بالاسرة تمشي على الجميع
وبعض الاستثناءات والمكافأة ان تم التعاون والتطبيق لاكثر من مرة من قبل الابناء لتلك القوانين ..
وتنمية روح الاخوّة والمحبّة والتواصل فيما بينهم
لتكون حقول قلوبهم خضراء يانعة بكل ماهو زاهٍ وشذي من الازهار والثمار ..
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
..................
كيف أجعل أبنائي يرون بعين كبيرة ؟؟ويرون الايجابي من الامور ؟؟
كيف أجعلهم يفكرون بالافكار الطموحة ولايركنون الى الاحباط والكسل والخمول ؟؟
كيف أجعلهم يحبون الناس من حولهم الاكثر ثراءاً منهم والاقل حالاً ورزقا منهم ؟؟
أسئلة كثيرة تطرحها الام وكذلك الاب للتواصل مع الابناء بمنظومة إقناعية جديدة وخاصة مع توسع مداركهم ...
واول الاجابة والجزء الكبير بالحل هو
كن أنت إيجابياً ..
كن أنت قنوعاً
كن انت نشيطاً
كن أنت مُحبا للاخرين ..
فالكل يعلم أن الاطفال هم صفحات بيضاء نحن من ندون بها الحب او الكره النشاط او الكسل من خلال تصرفاتنا امامهم
او من خلال القوانين الاسرية او من خلال تعليمنا لهم بالتكرار والقول والتذكير المباشر وغير المباشر ...
أما الجزء الثاني من الحل فهو موكول لتفهيمهم قناعات الحياة
ومنها أن الرازق حي يرزقهم ويرزقنا ورزق الاثرياء لايقلل من رزقنا شيئا ..
ومنها ان نغوص بقاعدة الامتنان بكل وقت عند الاكل عند السفر عند الصباح في الصحة في المرض
وشرح اهمية النعم لنا وكثرتها وسبب المرض بانه رسالة من الله ان صحح عادة خاطئة عندك
او صحح تفكير خاطئ عندك
وايضا الحديث لهم عن الايجابيات مع شرح السلبيات لكل موقف وكيفية النظر بعين العفو والتسامح للاخرين
هذا علاوة على ربطهم بأهمية العمل والدراسة والقراءة والثقافة والاطلاع والتعاون والمساندة
فبها يرتقي الانسان ويحوز درجات النجاح والتفوق لا بالكسل والخمول والركون للاجهزة والموبايلات
مع وضع قوانين بالاسرة تمشي على الجميع
وبعض الاستثناءات والمكافأة ان تم التعاون والتطبيق لاكثر من مرة من قبل الابناء لتلك القوانين ..
وتنمية روح الاخوّة والمحبّة والتواصل فيما بينهم
لتكون حقول قلوبهم خضراء يانعة بكل ماهو زاهٍ وشذي من الازهار والثمار ..