بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم
بدون تعليق هذا ماموجود في فقه اهل السنة
وحيث جوزنا أكل ميتة الآدمي لا يجوز طبخها ولا شيها لما في ذلك من هتك حرمته ويتخير في غيره بين أكله نيئا وغيره.
وله قتل مرتد وأكله وقتل حربي ولو صغيرا أو امرأة وأكله لانهما غير معصومين.
وإنما حرم قتل الصبي الحربي والمرأة الحربية، في غير الضرورة لالحرمتهما بل لحق الغانمين وله قتل الزاني المحصن والمحارب.
وتارك الصلاة ومن له عليه قصاص وإن لم يأذن الامام في القتل لان قتلهم مستحق.
وإنما اعتبروا إذنه في غير حال الضرورة تأدبا معه، وحال الضرورة ليس فيها رعاية أدب وحكم مجانين أهل الحرب وأرقائهم وخنثاهم كصبيانهم قال ابن عبد السلام ولو وجد المضطر صبيا مع بالغ حربيين أكل البالغ وكف عن الصبي لما في أكله من ضياع المال.
[COLOR=rgba(255, 255, 255, 0.5
تعليق