بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
..................
مثلما نقول ونعلم ونتيقن أن شهر رمضان من الاشهر العظيمة والمباركة والزاخرة بالعطايا الروحانية والالهية
والمائدة الربانية العظيمة الممتدة التي يستقي منها الانسان كل انواع الخير والبركات وهو متاح لجميع الاسلام والمسلمين بكل أصقاع العالم ...
لا ننكر ولانبتعد عن القول بان هنالك شهري عزاء خُصصا للشيعة ولمحبي أهل البيت عليه السلام
مكافئة لهم لما يظهرون من الحب والولاء والاتباع لاهل البيت ..
فالمائدة هنا ربانية تُعقد على حب ووجاهة الحسين عليه السلام
ولو تصفحنا بعض الروايات العظيمة لنتعرف على هذه النفس العظيمة
لوجدنا الأحاديث الشريفة التي قالها الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله )بخصوص الحسن والحسين (عليهما السلام).
/الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة
/الحسن والحسين ريحانتاي من الدنيا.
/ابناي هذان اماما قاما أو قعدا.
/من أحبني فليحب هذين.
/اللهم اني أحبهما فأحبهما.
/هذان ابناي من أحبهما فقد أحبني ،ومن أبغضهما فقد أبغضني.
/من أحب هذين وأباهما وأمهما،كان معي في درجتي يوم القيامة
/حسين مني وأنا من حسين.
/أحب الله من أحب حسين.
/من أحب أن ينظر الى أحب أهل الأرض الى أهل السماء فلينظر الى الحسين (ع).
/ان الله تعالى جعل ذرية كل نبي من صلبه وجعل ذريتي من صلب علي بن أبي طالب (عليه السلام).
/الحسن والحسين سبطان من الاسباط .
/من أحب أن ينظرالى أهل الجنة فلينظر الى هذين.
/أنا حرب لمن حاربهم وسلم لمن سالمهم .
/من سره أن ينظر الى رجل من أهل الجنة، فلينظر الى الحسين بن علي.
إذن الشخصية التي نُصبت المائدة لاجلها هي شخصية استثنائية بكل شي
هذا علاوة لو تابعنا كثير ومتواتر الروايات بشان زيارته وبشان تربته وبصدد منزلته عند الله
وبشأن البكاء عليه وذكره والعزاء والمشي له الى مالانهاية من الفيض الالهي الذي يحيط بك بل يغمرك بطوفان كرم الله
فقط لانك مع من يوصلك حبه لله
بل حبه تجلً وعظمة ممتدة من حب الله
ولانستعجب من ذلك ابدا فالحسين بن علي في السماء أكبر منه في الارض
والتضحيات والذوبان الذي قدمه لله عظيم ومتفرد وخالد بخلود خلوص النية النقية الصافية لله
ليكون مرآة لتجليات الله على ارضه ولخلقه
ومن هنا فلنٌبحر بترجمة واحتواء وجمع كل الدرر الملكوتية ..
أطلب وتمنى وأسأل من كل الحاجات العالية والامنيات المتفردة ..
ولاتنس فانت على مائدة الكرم الالهي الغامرة
بشهري العزاء المحمدي الالهي الحسيني ...
وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
..................
مثلما نقول ونعلم ونتيقن أن شهر رمضان من الاشهر العظيمة والمباركة والزاخرة بالعطايا الروحانية والالهية
والمائدة الربانية العظيمة الممتدة التي يستقي منها الانسان كل انواع الخير والبركات وهو متاح لجميع الاسلام والمسلمين بكل أصقاع العالم ...
لا ننكر ولانبتعد عن القول بان هنالك شهري عزاء خُصصا للشيعة ولمحبي أهل البيت عليه السلام
مكافئة لهم لما يظهرون من الحب والولاء والاتباع لاهل البيت ..
فالمائدة هنا ربانية تُعقد على حب ووجاهة الحسين عليه السلام
ولو تصفحنا بعض الروايات العظيمة لنتعرف على هذه النفس العظيمة
لوجدنا الأحاديث الشريفة التي قالها الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله )بخصوص الحسن والحسين (عليهما السلام).
/الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة
/الحسن والحسين ريحانتاي من الدنيا.
/ابناي هذان اماما قاما أو قعدا.
/من أحبني فليحب هذين.
/اللهم اني أحبهما فأحبهما.
/هذان ابناي من أحبهما فقد أحبني ،ومن أبغضهما فقد أبغضني.
/من أحب هذين وأباهما وأمهما،كان معي في درجتي يوم القيامة
/حسين مني وأنا من حسين.
/أحب الله من أحب حسين.
/من أحب أن ينظر الى أحب أهل الأرض الى أهل السماء فلينظر الى الحسين (ع).
/ان الله تعالى جعل ذرية كل نبي من صلبه وجعل ذريتي من صلب علي بن أبي طالب (عليه السلام).
/الحسن والحسين سبطان من الاسباط .
/من أحب أن ينظرالى أهل الجنة فلينظر الى هذين.
/أنا حرب لمن حاربهم وسلم لمن سالمهم .
/من سره أن ينظر الى رجل من أهل الجنة، فلينظر الى الحسين بن علي.
إذن الشخصية التي نُصبت المائدة لاجلها هي شخصية استثنائية بكل شي
هذا علاوة لو تابعنا كثير ومتواتر الروايات بشان زيارته وبشان تربته وبصدد منزلته عند الله
وبشأن البكاء عليه وذكره والعزاء والمشي له الى مالانهاية من الفيض الالهي الذي يحيط بك بل يغمرك بطوفان كرم الله
فقط لانك مع من يوصلك حبه لله
بل حبه تجلً وعظمة ممتدة من حب الله
ولانستعجب من ذلك ابدا فالحسين بن علي في السماء أكبر منه في الارض
والتضحيات والذوبان الذي قدمه لله عظيم ومتفرد وخالد بخلود خلوص النية النقية الصافية لله
ليكون مرآة لتجليات الله على ارضه ولخلقه
ومن هنا فلنٌبحر بترجمة واحتواء وجمع كل الدرر الملكوتية ..
أطلب وتمنى وأسأل من كل الحاجات العالية والامنيات المتفردة ..
ولاتنس فانت على مائدة الكرم الالهي الغامرة
بشهري العزاء المحمدي الالهي الحسيني ...
تعليق