حوار الإمام الحسين مع السيدة زينب وذلك بعد أن انتهى [[الإمام الحسين (ع) من استطلاع التلاع والروابي عاد، حتى دخل خيمة زينب فسألته (ع) عما إذا كان قد استعلم من أصحابه نياتهم فكانت تخشى أن يسلموه (ع) عند الشدة؟». فأجابها:
والله لقد بلوتهم فما وجدت فيهم إلا الأشوس الأقعس يستأنسون بالمنية دوني استئناس الطفل إلى محالب أمّه.
كما حصل موقف آخر بين الحسين وأخته عند ابنه*السجاد(ع) في تلك الليلة وهي تمرضه ولمّا علمت منه أن الشهادة حتمية وأن ساعة الرحيل قد أزفت بكت فسكّنها الحسين وأوصاها بالصبر.
كتابة الرسائل 🏴🏴
وبعد أن فرغ الإمام (ع) من تلك المهام شرع بكتابة مجموعة من الرسائل كتبها لأشخاص وجهات معينة وحيث كان قد أحاط به العدو من كل صوب جعلها عند كل من الإمام السجاد والسيدة زينب وابنته*فاطمة لإيصالها بعد انتهاء الحرب.
◾◾◾◾◾◾◾◾
والله لقد بلوتهم فما وجدت فيهم إلا الأشوس الأقعس يستأنسون بالمنية دوني استئناس الطفل إلى محالب أمّه.
كما حصل موقف آخر بين الحسين وأخته عند ابنه*السجاد(ع) في تلك الليلة وهي تمرضه ولمّا علمت منه أن الشهادة حتمية وأن ساعة الرحيل قد أزفت بكت فسكّنها الحسين وأوصاها بالصبر.
كتابة الرسائل 🏴🏴
وبعد أن فرغ الإمام (ع) من تلك المهام شرع بكتابة مجموعة من الرسائل كتبها لأشخاص وجهات معينة وحيث كان قد أحاط به العدو من كل صوب جعلها عند كل من الإمام السجاد والسيدة زينب وابنته*فاطمة لإيصالها بعد انتهاء الحرب.
◾◾◾◾◾◾◾◾
تعليق