بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
......................
وتاخذنا كربلاء بعبيرها الزاكي واريجها المتضوع من ثراها الطاهر
لما سُفك عليه من دماء طاهرات زاكيات من شخوص أهل بيت الرسالة والنبوة المحمدية والامامة العلوية
لتكون مشعلاً متفرداً بالعطاء والنماء ..
نماذج بنت صُروح الحرية من نساء ورجال واطفال وكهول وشباب
من كل الطوائف فبينهم العربي والاعجمي والمسيحي ..
مثبتين ان المضي على الرسالة المحمدية والدخول لجامعة الشهادة المباركة لاتحتاج الى تصريحات جنسية عربية
او قومية ومذهبية ما ..
الكُل مقبولون بشرط نية الاخلاص والحب للاخر ...
الكُل مُرحب بهم بل لاضرر عليهم ولاتثريب ان ارادوا الخروج وقتما شاءوا
فهذا الحسين يخاطب اصحابه بليل عاشوراؤء البهيم
((هذا الليل قد غشيكم فاتخذوه جملا.
ثم ليأخذ كل رجل منكم بيد رجل من أهل بيتي، ثم تفرقوا في سوادكم ومدائنكم حتى يفرج الله
فان القوم انما يطلبوني ولو قد أصابوني لهوا عن طلب غيري.))
وكذلك نرى ونتابع حثيث خُطى اولئك النسوة الواسعات النظرة العاليات الهمّة
تلك التي تستحث ولدها للقتال بين يدي ريحانة الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله
وتلك التي تشجع زوجها
وغيرها من الصور المشرقة المنيرة بعاشوراء الشهادة والسعادة
التي تترجم لنا الموت بصورة الف حياة
تهب الاشراقة للاجيال القادمة وتحتفي بكوكبة الشهداء كمشاعل نور تضيء فنارات الحياة وبحارها الموّاجة المظلمة ...
ومن هنا فالعيش والتتلمذ والحزن في عاشوراء سعادة تقودك للخلود وللنجاح الدنيوي والاخروي ..
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
......................
وتاخذنا كربلاء بعبيرها الزاكي واريجها المتضوع من ثراها الطاهر
لما سُفك عليه من دماء طاهرات زاكيات من شخوص أهل بيت الرسالة والنبوة المحمدية والامامة العلوية
لتكون مشعلاً متفرداً بالعطاء والنماء ..
نماذج بنت صُروح الحرية من نساء ورجال واطفال وكهول وشباب
من كل الطوائف فبينهم العربي والاعجمي والمسيحي ..
مثبتين ان المضي على الرسالة المحمدية والدخول لجامعة الشهادة المباركة لاتحتاج الى تصريحات جنسية عربية
او قومية ومذهبية ما ..
الكُل مقبولون بشرط نية الاخلاص والحب للاخر ...
الكُل مُرحب بهم بل لاضرر عليهم ولاتثريب ان ارادوا الخروج وقتما شاءوا
فهذا الحسين يخاطب اصحابه بليل عاشوراؤء البهيم
((هذا الليل قد غشيكم فاتخذوه جملا.
ثم ليأخذ كل رجل منكم بيد رجل من أهل بيتي، ثم تفرقوا في سوادكم ومدائنكم حتى يفرج الله
فان القوم انما يطلبوني ولو قد أصابوني لهوا عن طلب غيري.))
وكذلك نرى ونتابع حثيث خُطى اولئك النسوة الواسعات النظرة العاليات الهمّة
تلك التي تستحث ولدها للقتال بين يدي ريحانة الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله
وتلك التي تشجع زوجها
وغيرها من الصور المشرقة المنيرة بعاشوراء الشهادة والسعادة
التي تترجم لنا الموت بصورة الف حياة
تهب الاشراقة للاجيال القادمة وتحتفي بكوكبة الشهداء كمشاعل نور تضيء فنارات الحياة وبحارها الموّاجة المظلمة ...
ومن هنا فالعيش والتتلمذ والحزن في عاشوراء سعادة تقودك للخلود وللنجاح الدنيوي والاخروي ..
تعليق