بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
في الواقع إن كربلاء دون زينب عليها السلام ماكانت لتكون كربلاء. وما كانت عاشوراء دون زينب الكبرى عليها السلام لتكون تلكالحادثة التاريخية الخالدة.
لقد برزت هذه الشخصية لابنة علي عليه السلام منأول الحادثة إلى آخرها، بحيث يشعر المرء أن حسيناً ثانياً كان في لباس امرأةٍ وفيثوب ابنة علي.
وفي غير ذلك، ماذا كان سيحدث بعد عاشوراء
لعلالإمام السجاد عليه السلام كان ليُقتل، ولعل نداء الإمام الحسين عليه السلام ماكان ليصل إلى أحد.
في تلك المرحلة وقبل شهادة الإمام الحسين بن علي عليه السلام أيضاً، كانت زينب كمواسٍ وصديق وشخصٍ لم يشعر الإمام الحسين عليهالسلام مع وجوده بالوحدة أو بالتعب.
إن المرء ليشاهد مثل هذا الدور في وجه زينب عليهاالسلام وفي كلماتها وفي حركاتها.
فزينب عليها السلام في النهاية هي امرأة ذاتعواطف جياشة وإحساسات مرهفة، ومظهر هذا الغليان في الشعور هم آل النبي.
فهي في عين الصلابة والقدرة والشجاعة والمقاومةإ زاء المصائب، هي مظهر النبع الفوار والزلال للرهافة الإنسانية والرحمة البشرية فيهذه الأسرة.
السلام عليك يا مولاتي يا زينب يا بنت أميرالمؤمنين ورحمة الله وبركاته .
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
في الواقع إن كربلاء دون زينب عليها السلام ماكانت لتكون كربلاء. وما كانت عاشوراء دون زينب الكبرى عليها السلام لتكون تلكالحادثة التاريخية الخالدة.
لقد برزت هذه الشخصية لابنة علي عليه السلام منأول الحادثة إلى آخرها، بحيث يشعر المرء أن حسيناً ثانياً كان في لباس امرأةٍ وفيثوب ابنة علي.
وفي غير ذلك، ماذا كان سيحدث بعد عاشوراء
لعلالإمام السجاد عليه السلام كان ليُقتل، ولعل نداء الإمام الحسين عليه السلام ماكان ليصل إلى أحد.
في تلك المرحلة وقبل شهادة الإمام الحسين بن علي عليه السلام أيضاً، كانت زينب كمواسٍ وصديق وشخصٍ لم يشعر الإمام الحسين عليهالسلام مع وجوده بالوحدة أو بالتعب.
إن المرء ليشاهد مثل هذا الدور في وجه زينب عليهاالسلام وفي كلماتها وفي حركاتها.
فزينب عليها السلام في النهاية هي امرأة ذاتعواطف جياشة وإحساسات مرهفة، ومظهر هذا الغليان في الشعور هم آل النبي.
فهي في عين الصلابة والقدرة والشجاعة والمقاومةإ زاء المصائب، هي مظهر النبع الفوار والزلال للرهافة الإنسانية والرحمة البشرية فيهذه الأسرة.
السلام عليك يا مولاتي يا زينب يا بنت أميرالمؤمنين ورحمة الله وبركاته .
تعليق