لقد حظيت زيارة عاشوراء بالفضل والمقام الجليل فمن خلالها تصدح أصوات العشق والمودة والولاء للإمام الحسين(عليه السلام) وتعلن البراءة واللعن ممن قتله ونصب العداء له ولأهل بيته(عليهم السلام) ومواليه إلى يوم يبعثون,
حيث ظهرت الكرامات ونزلت الفيوضات الإلهية, وفتحت أبواب المعارف وكشفت حُجب الظلمة على الذين واظبوا على قراءتها ليستضيئوا بنور البصيرة, وتفتح أمامهم أبواب الخير وتوصد بوجههم أبواب الشر ويدفع عنهم الأهوال والمصائب ببركة هذه الزيارة الشريفة, ومن فوائدها أيضاً
إنها أفضل الأعمال لقضاء الحاجات ونيل المقاصد ودفع الأعداء وقد نصت الرواية الصحيحة عن الإمام الصادق(عليه السلام) إنه قال للراوي
( يا صفوان إذا حدث لك إلى الله حاجة فزر بهذه الزيارة من حيث كنت وأدع بهذا الدعاء, وسل حاجتك تأتك من الله, والله غير مخلف وعده ورسوله(صلى الله عليه وآله ) بمنه والحمد لله)
🎱🎱🎱🎱🎱🎱🎱🎱
حيث ظهرت الكرامات ونزلت الفيوضات الإلهية, وفتحت أبواب المعارف وكشفت حُجب الظلمة على الذين واظبوا على قراءتها ليستضيئوا بنور البصيرة, وتفتح أمامهم أبواب الخير وتوصد بوجههم أبواب الشر ويدفع عنهم الأهوال والمصائب ببركة هذه الزيارة الشريفة, ومن فوائدها أيضاً
إنها أفضل الأعمال لقضاء الحاجات ونيل المقاصد ودفع الأعداء وقد نصت الرواية الصحيحة عن الإمام الصادق(عليه السلام) إنه قال للراوي
( يا صفوان إذا حدث لك إلى الله حاجة فزر بهذه الزيارة من حيث كنت وأدع بهذا الدعاء, وسل حاجتك تأتك من الله, والله غير مخلف وعده ورسوله(صلى الله عليه وآله ) بمنه والحمد لله)
🎱🎱🎱🎱🎱🎱🎱🎱
تعليق