(الشخص الذي لم يرتكب أي خطأ هو شخص لم يجرب اي شيء جديد )
نلمس بالمجتمع الكثير من الفئات التي تخاف التغير وتترك العمل خوفاُ من الخطا ...!!
رغم اننا بالخطا ومن الخطأ نتعلم ونتطور
ذلك الطفل الذي يلعب بالمكعبات والعاب البازل بالتركيب يخطأ عشرات المرات قبل أن يشكلها بالطريقة الصحيحة
وماتلك المحاولات الا طُرق لتحقيق النجاح والوصول اليه
فالتجارب كلها تقوي الانسان وتزيده نضجاً ووعيا بعدم الوقوع بشراكها مرة أخرى
وليس هنالك تجربة فاشلة فكلها محاولات توصلك للهدف المنشود
هذا علاوة انك اذا لم تستطع الوصول عبر هذا الطريق او لهذا الهدف فليس ذلك نهاية العالم
بل حاول مرة اخرى بعد تغييرك للطريق او للهدف نفسه
فلعل الله أدخر لك ماهو افضل من الفرص والاهداف والطرق الاجمل والافضل والاقصر للوصول لهدفك
سلّم أمرك لله ولاتستسلم ابدا
فكل خطا هو طريق يقودك للصواب ...
تعليق