لاتُرغم أحداً على الطريقة التي تريدهُ ان يتعامل بها معك
ولاتجبره بسلطتك على قلبه او على حياته بان يكون لك عبداً ...
قد يتفاعل معك ويهادن ويوافق المجارات خوفاً من الله او من فقدك
لكنه سيصحوا ذات يوم وهو كاره لك
وسيعيد الكرة بايلامك لانك جعلته يعيش ويعمل مالايُحب
والامر ينطبق حتى على الحياة الزوجية
فقد تهادن المراة كثيرا وترضخ وتتنازل لكنك في العمق ستفقد حُبها وقلبها ...
فالحُب رزق حافظ عليه بالشكر والتقدير ..
إني رُزقت حبها...