بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطاهرين
والصلاة والسلام على محمد واله الطاهرين
السؤال : كيف وصل لنا دعاء الندبه من الامام :
مصدر دعاء العهد:رواه السيد بن طاووس في ?تابه مصباح الزائر وعلي بن ابراهيم ال?فعمي في ?تابيه المصباح و البلد الأمين, وابن المشهدي في ?تابه المزار ال?بير, ومحمد باقر المجلسي في ?تابه بحار الأنوار عن جعفر بن محمدالصادق.
ويذ?ر محمد باقر المجلسي في بحار الأنوار عن الكتاب العتيق الغروي: أخبرني السيد الأجل عبد الحميد بن فخار بن معد الموسوي الحسيني الحائري، في سنة ست وسبعين وستمائة، قال: أخبرني والدي، عن تاج الدين الحسن بن علي الدربي، عن محمد بن عبد الله البحراني الشيباني، عن أبي محمد الحسن بن علي، عن علي بن إسماعيل، عن يحيى بن كثير، عن محمد بن علي القرشي، عن أحمد بن سعيد، عن علي بن الحكم، عن الربيع بن محمد المسلي، قال: قرأت على عبد الله بن سليمان، قال: سمعت سيدنا الإمام جعفر بن محمد الصادق يقول: مَنْ قَرَأَ هَذَا الْعَهْدَ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً كَانَ مِنْ أَنْصَارِ الْإِمَامِ (عج) وَ إِذَا مَاتَ قَبْلَ ظُهُورِهِ يُخْرِجُهُ اللَّهُ مِنْ قَبْرِهِ لِيُجَاهِدَ بَيْنَ يَدَيِ الْإِمَامِ، وَ يُعْطِيهِ اللَّهُ إِزَاءَ كُلِّ كَلِمَةٍ أَلْفَ حَسَنَةٍ مِنْ كَرَامَتِهِ، وَ يَمْحُو عَنْهُ أَلْفَ سَيِّئَةٍ، وَ هَذَا هُوَ دُعَاءُ الْعَهْدِ:
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ... الخ.
ويذ?ر محمد باقر المجلسي في بحار الأنوار عن الكتاب العتيق الغروي: أخبرني السيد الأجل عبد الحميد بن فخار بن معد الموسوي الحسيني الحائري، في سنة ست وسبعين وستمائة، قال: أخبرني والدي، عن تاج الدين الحسن بن علي الدربي، عن محمد بن عبد الله البحراني الشيباني، عن أبي محمد الحسن بن علي، عن علي بن إسماعيل، عن يحيى بن كثير، عن محمد بن علي القرشي، عن أحمد بن سعيد، عن علي بن الحكم، عن الربيع بن محمد المسلي، قال: قرأت على عبد الله بن سليمان، قال: سمعت سيدنا الإمام جعفر بن محمد الصادق يقول: مَنْ قَرَأَ هَذَا الْعَهْدَ أَرْبَعِينَ صَبَاحاً كَانَ مِنْ أَنْصَارِ الْإِمَامِ (عج) وَ إِذَا مَاتَ قَبْلَ ظُهُورِهِ يُخْرِجُهُ اللَّهُ مِنْ قَبْرِهِ لِيُجَاهِدَ بَيْنَ يَدَيِ الْإِمَامِ، وَ يُعْطِيهِ اللَّهُ إِزَاءَ كُلِّ كَلِمَةٍ أَلْفَ حَسَنَةٍ مِنْ كَرَامَتِهِ، وَ يَمْحُو عَنْهُ أَلْفَ سَيِّئَةٍ، وَ هَذَا هُوَ دُعَاءُ الْعَهْدِ:
اللَّهُمَّ رَبَّ النُّورِ الْعَظِيمِ وَ رَبَّ الْكُرْسِيِّ الرَّفِيعِ وَ رَبَّ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ وَ مُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الزَّبُورِ وَ رَبَّ الظِّلِّ وَ الْحَرُورِ وَ مُنْزِلَ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ وَ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِينَ... الخ.
تعليق