روى الحافظ الحسكاني (الحنفي) قال: أخبرنا أبو محمد الحسن بن علي الجوهري (بإسناده المذكور) عن ابن عباس في قوله تعالى: (واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام).
(قال): نزلت في رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته، وذوي أرحامه، وذلك أن كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة إلا ما كان من سببه ونسبه.
(إن الله كان عليكم رقيباً) يعني: حفيظ(1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
(1) ـ شواهد التنزيل: ج1 ص135.
(قال): نزلت في رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته، وذوي أرحامه، وذلك أن كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة إلا ما كان من سببه ونسبه.
(إن الله كان عليكم رقيباً) يعني: حفيظ(1).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
(1) ـ شواهد التنزيل: ج1 ص135.