يتمّ علاج مُعظم حالات التهاب المثانة تلك الناتجة من عدوى بكتيرية عبر إعطاء المُضادّات الحيوية، أمّا الأنواع الأخرى فتُعالج بعلاج السبب الكامن وراءها، وقد يَختفي التهاب المثانة في الكثير من الحالات دون اللجوء للعلاج، إلا أنه في هذه الحالة قد تمتدّ الأعراض لفترةٍ أطول، أمّا أبرز طرق علاج التهاب المثانة فهي على النحو الآتي:[٤][٥]
تناول المضادات الحيوية: أبرز أنواع المضادّات الحيوية المُستخدمة لعلاج التهاب المثانة النيتروفيورانتوين، والترايميثوبريم، اللذان يؤخذان على شكل حبوب عن طريق الفم، وتمتد فترة العلاج بهما ما بين ثلاثة وخمسة أيام، وعادةً يَشعر المريض بالتحسّن خلال فترةٍ قصيرةٍ قد تصل إلى يوم واحد فقط بعد بدء العلاج، ويجب التنويه إلى ضرورة خضوع النّساء الحوامل المُصابة بالتهاب المثانة للعلاج بالمضادّات الحيوية لمنع حصول العَديد من المُضاعفات الخطيرة.
اللجوء للعمليات الجراحية: قد يلزم في بعض الحالات إجراء عمليّات جراحيّة إمّا علاج التهاب المثانة أو لمحاولة ترميم الأضرار الحاصلة على المثانة نَتيجةً للالتهاب.
اتّباع العلاج المنزلي: تكون الإجراءات المُستخدمة حينها مُصاحبةً لطُرق العلاج الأخرى، ويتضمّن العلاج المَنزلي لالتهاب المثانة تناول مسكّنات الألم وخافضات الحرارة، مثل أدوية باراسيتامول، وأيبوبروفين، وأسيتامينوفين، كما يشتمل على استخدام الضمادّات الساخنة بوضعها على أسفل البطن أو الظهر، لتخفيف الألم فيهما، وينصح العَديد من الأطبّاء بالإكثار من شرب السوائل للمُساعدة على تَخفيف تهيج المثانة وتحسين تصريفها للبول والفضلات، بالإضافة إلى تَجنّب تناول بعض الأطعمة والمشروبات التي تُهيّج المَثانة.
المصدر
تناول المضادات الحيوية: أبرز أنواع المضادّات الحيوية المُستخدمة لعلاج التهاب المثانة النيتروفيورانتوين، والترايميثوبريم، اللذان يؤخذان على شكل حبوب عن طريق الفم، وتمتد فترة العلاج بهما ما بين ثلاثة وخمسة أيام، وعادةً يَشعر المريض بالتحسّن خلال فترةٍ قصيرةٍ قد تصل إلى يوم واحد فقط بعد بدء العلاج، ويجب التنويه إلى ضرورة خضوع النّساء الحوامل المُصابة بالتهاب المثانة للعلاج بالمضادّات الحيوية لمنع حصول العَديد من المُضاعفات الخطيرة.
اللجوء للعمليات الجراحية: قد يلزم في بعض الحالات إجراء عمليّات جراحيّة إمّا علاج التهاب المثانة أو لمحاولة ترميم الأضرار الحاصلة على المثانة نَتيجةً للالتهاب.
اتّباع العلاج المنزلي: تكون الإجراءات المُستخدمة حينها مُصاحبةً لطُرق العلاج الأخرى، ويتضمّن العلاج المَنزلي لالتهاب المثانة تناول مسكّنات الألم وخافضات الحرارة، مثل أدوية باراسيتامول، وأيبوبروفين، وأسيتامينوفين، كما يشتمل على استخدام الضمادّات الساخنة بوضعها على أسفل البطن أو الظهر، لتخفيف الألم فيهما، وينصح العَديد من الأطبّاء بالإكثار من شرب السوائل للمُساعدة على تَخفيف تهيج المثانة وتحسين تصريفها للبول والفضلات، بالإضافة إلى تَجنّب تناول بعض الأطعمة والمشروبات التي تُهيّج المَثانة.
المصدر