عفـــــــــوا انت في سلة المحذوفات
لمنـ " خان " وغدر ..
لمنـ " كذب " وأستبد ..
لمنـ " أسكن " قلبه حقداً وكرهاً
أقول له
" إلى سلة المحذوفات "
.
.
.
.
نعطيهم كل ما يتمنون
نفي من أجلهم .. نسكنهم النبض والقلب
فيهدوننا " التجاهل " و " الغدر "
على طبق من ذهب ..
حينها " نصدم " في حقيقتهم
" تشتتنا " الأفكار
" تبعثرنا " الذكرى
نتوه في بحار " ألم "
نغرق في بحر الدموع ..
و نحس بأننا " نعيش "
مجرد كابوس بغيض
لا نصحوا منه أبداً ..
إلا أنها الحقيقة
نسعى إلى إسعادهم
نسقيهم " الدم " من الوريد
والحب من القلب الوحيد
وفجأة " يتناسون "الحب ,
ويتمادون في " تعذيبهم :
ليرسلون خناجرهم
لتخترق
" القلب " و " الرئة " و " الحنجرة " و " الخاصرة "
ينظرون إلينا " ببراءة "
وكأنهم ما قتلوا
الحب في القلب
وكأنهم ما شتتوا
المشاعر و الصدق !
.
.
حقاً أولئك يستحقون أن نقول لهم
بكل قوة وثقة
" إلى سلة المحذوفات "
فما " عاد " القلب لكم
وما عادت " الذاكرة " تعرفكم
" إلى سلة المحذوفات "
فأنتم " مجرد " تجربة
ومرت
و محطة في الحياة و انتهت
" إلى سلة المحذوفات "
فقد " عرفنا " الأوفياء
و لتقينا " الأحباء
" إلى سلة المحذوفات "
فالقلب " ليس له متسع لكم
كنتم " شبه " ذكرى
أو كنتم " كما السراب "
" إلى سلة المحذوفات "
ليرحلوا إلى ما يشاءون
أبتعد عنهم " بقدر استطاعتك "
وليبتعدوا " عنك بكل استطاعتهم "
لن تضيع " أحلامك " بدونهم
ولن " يصيب " أحد من أعضائك البتر !!
بسببهم
ستشعر " برغبة في البكاء "
فأبكي بكل ما تستطيع من قوة
و لتجف ذكراهم
كما جفت الدموع ..
لا تندم " عليهم "
بل " كن " ممتناً
لأنك " التقيت بهم
وعرفتهم على حقيقتهم
فتأخذ " درس " في الحياة
جديد
" أمحو " ذاكرتك
معهم
أمحو " كل شئ وكل شئ
يربطك بهم
ثم أعد " بناء " قلبك
و " روحك "
بدونهم
وإن عادوا
بل سيعودون
قل لهم " عفواً
إلى سلة المحذوفات 000
لمنـ " خان " وغدر ..
لمنـ " كذب " وأستبد ..
لمنـ " أسكن " قلبه حقداً وكرهاً
أقول له
" إلى سلة المحذوفات "
.
.
.
.
نعطيهم كل ما يتمنون
نفي من أجلهم .. نسكنهم النبض والقلب
فيهدوننا " التجاهل " و " الغدر "
على طبق من ذهب ..
حينها " نصدم " في حقيقتهم
" تشتتنا " الأفكار
" تبعثرنا " الذكرى
نتوه في بحار " ألم "
نغرق في بحر الدموع ..
و نحس بأننا " نعيش "
مجرد كابوس بغيض
لا نصحوا منه أبداً ..
إلا أنها الحقيقة
نسعى إلى إسعادهم
نسقيهم " الدم " من الوريد
والحب من القلب الوحيد
وفجأة " يتناسون "الحب ,
ويتمادون في " تعذيبهم :
ليرسلون خناجرهم
لتخترق
" القلب " و " الرئة " و " الحنجرة " و " الخاصرة "
ينظرون إلينا " ببراءة "
وكأنهم ما قتلوا
الحب في القلب
وكأنهم ما شتتوا
المشاعر و الصدق !
.
.
حقاً أولئك يستحقون أن نقول لهم
بكل قوة وثقة
" إلى سلة المحذوفات "
فما " عاد " القلب لكم
وما عادت " الذاكرة " تعرفكم
" إلى سلة المحذوفات "
فأنتم " مجرد " تجربة
ومرت
و محطة في الحياة و انتهت
" إلى سلة المحذوفات "
فقد " عرفنا " الأوفياء
و لتقينا " الأحباء
" إلى سلة المحذوفات "
فالقلب " ليس له متسع لكم
كنتم " شبه " ذكرى
أو كنتم " كما السراب "
" إلى سلة المحذوفات "
ليرحلوا إلى ما يشاءون
أبتعد عنهم " بقدر استطاعتك "
وليبتعدوا " عنك بكل استطاعتهم "
لن تضيع " أحلامك " بدونهم
ولن " يصيب " أحد من أعضائك البتر !!
بسببهم
ستشعر " برغبة في البكاء "
فأبكي بكل ما تستطيع من قوة
و لتجف ذكراهم
كما جفت الدموع ..
لا تندم " عليهم "
بل " كن " ممتناً
لأنك " التقيت بهم
وعرفتهم على حقيقتهم
فتأخذ " درس " في الحياة
جديد
" أمحو " ذاكرتك
معهم
أمحو " كل شئ وكل شئ
يربطك بهم
ثم أعد " بناء " قلبك
و " روحك "
بدونهم
وإن عادوا
بل سيعودون
قل لهم " عفواً
إلى سلة المحذوفات 000
تعليق