***معلومات عامة عن القرآن الكريم****
بسم الله الرحمن الرحيم
عدد سور القرآن الكريم 114 سورة.
عدد آيات القرآن الكريم 6236 آية
عدد أجزاء القرآن الكريم 30 جزءا.
عدد أحزاب القرآن الكريم 60 حزبا(الجزء يتكون من حزبين).
عدد أرباع القرآن الكريم 240 ربعا(الجزء يتكون من 8أرباع).
أولا: فضائلُ حفظِ القرآنِ الكريمِ
1-حفظ القرآن, فالنبي صلى الله عليه واله وسلم قد حفظ القرآن الكريم بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة.
2-حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار , قال صلى الله عليه واله وسلم :"لو جعل القرآن في إهاب ثم ألقي في النار ما احترق"
3-يأتي القرآن يوم القيامة شفيعا لأهله وحفاظه قال النبي صلى الله عليه واله وسلم:"اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه".
4-أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث:"يقال لصاحب القرآن اقرأ وارقى ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها".
5-حافظ القرآن يستحق التوقير والتكريم لما جاء في الحديث :"إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه ...".
6-حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته:" إِنَّ للهِ أَهْلِينَ مِنَ النَّاسِ. قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ هُمْ؟ قَالَ: هُمْ أَهْلُ الْقُرْآنِ، أَهْلُ اللهِ وَخَاصَّتُهُ".
7-حافظ القرآن رفيع المنزلة عالي المكانة :"الَّذِي يَقرَأُ القُرْآنَ وَهُو ماهِرٌ بِهِ معَ السَّفَرةِ الكرَامِ البررَةِ".
8-حفظ القرآن رفعة في الدنيا أيضا قبل الآخرة قال النبي صلى الله عليه واله وسلم :"إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين".
9-حافظ القرآن أحق الناس بإمامة الصلاة التي هي عمود الدين "يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله".
10-أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن :« لا حَسَدَ إلاُّ في اثنَتَيْن : رجُلٌ آتَاهُ اللَّه القُرآنَ ، فهوَ يقومُ بِهِ آناءَ اللَّيلِ وآنَاءَ النَّهَارِ ، وَرجُلٌ آتَاهُ اللَّه مالا ، فهُو يُنْفِقهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النهارِ .
11-أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها :"أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل".
12-حافظ القرآن أكثر الناس تلاوة فهو أكثرهم جمعا لأجر التلاوة ففي الحديث:"من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها...".
13-حفظ القرآن سبب لحياة القلب ونور
منقول
بسم الله الرحمن الرحيم
عدد سور القرآن الكريم 114 سورة.
عدد آيات القرآن الكريم 6236 آية
عدد أجزاء القرآن الكريم 30 جزءا.
عدد أحزاب القرآن الكريم 60 حزبا(الجزء يتكون من حزبين).
عدد أرباع القرآن الكريم 240 ربعا(الجزء يتكون من 8أرباع).
أولا: فضائلُ حفظِ القرآنِ الكريمِ
1-حفظ القرآن, فالنبي صلى الله عليه واله وسلم قد حفظ القرآن الكريم بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة.
2-حفظ القرآن ينجي صاحبه من النار , قال صلى الله عليه واله وسلم :"لو جعل القرآن في إهاب ثم ألقي في النار ما احترق"
3-يأتي القرآن يوم القيامة شفيعا لأهله وحفاظه قال النبي صلى الله عليه واله وسلم:"اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه".
4-أن القرآن يرفع صاحبه في الجنة درجات كما في الحديث:"يقال لصاحب القرآن اقرأ وارقى ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها".
5-حافظ القرآن يستحق التوقير والتكريم لما جاء في الحديث :"إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه ...".
6-حفظة القرآن هم أهل الله وخاصته:" إِنَّ للهِ أَهْلِينَ مِنَ النَّاسِ. قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ هُمْ؟ قَالَ: هُمْ أَهْلُ الْقُرْآنِ، أَهْلُ اللهِ وَخَاصَّتُهُ".
7-حافظ القرآن رفيع المنزلة عالي المكانة :"الَّذِي يَقرَأُ القُرْآنَ وَهُو ماهِرٌ بِهِ معَ السَّفَرةِ الكرَامِ البررَةِ".
8-حفظ القرآن رفعة في الدنيا أيضا قبل الآخرة قال النبي صلى الله عليه واله وسلم :"إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين".
9-حافظ القرآن أحق الناس بإمامة الصلاة التي هي عمود الدين "يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله".
10-أن الغبطة الحقيقية تكون في حفظ القرآن :« لا حَسَدَ إلاُّ في اثنَتَيْن : رجُلٌ آتَاهُ اللَّه القُرآنَ ، فهوَ يقومُ بِهِ آناءَ اللَّيلِ وآنَاءَ النَّهَارِ ، وَرجُلٌ آتَاهُ اللَّه مالا ، فهُو يُنْفِقهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النهارِ .
11-أن حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها :"أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل".
12-حافظ القرآن أكثر الناس تلاوة فهو أكثرهم جمعا لأجر التلاوة ففي الحديث:"من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها...".
13-حفظ القرآن سبب لحياة القلب ونور
منقول
تعليق