يمكن أن يثير القلق أنشطة أخرى، قد لا ندرك وجودها،وتحت هذه الظروف يعتبر القلق مفيدا أحيانا. ويمكن للقلق أن يثير الخيال أيضاً. أحيانا قد يكون الحصول على قشرة دماغ أمرا مرحاً كثيراً. فالخيال يمكن أن يملأَبيئتنا الداخلية بكل الاحتمالات المخيفة، والعديد من هذه الاحتمالات قد لا تكونموجودة خارج خيالنا الخصب. ومع ذلك، تسبب ذات الضرر الذي يسببه التغيرات الكيماويةوالجسدية بعد عملية طارئة.
التغييرات الطبيعيةوالكيميائية:
في أغلبالأحيان عندما تَقلق، وهو شعور يرافق الصدمة يبدأ جسمك بإفراز مجموعة من الموادالكيماوية (مثل الأدرينالينِ) الذي يزيد من تدفق الدم، والأوكسجين إلى دماغك،وعضلاتك. الأمر الذي يسبب تخثر الدم أسرع في محاولة لإصلاح أي إصابات قد تتعرض لهاخلال "معركتك أو رحلتك".
النتائج المحتملةللقلق والإجهاد:
أحيانا قد لا تكونمتَحمساً لمحاربة أو القضاء على المواد الكيماوية الناجمة عن القلق والإجهاد.عندهاستتحول إلى قنبلة مؤقتة لا يسمح لها بالانفجار، ولكنها قد تنفجر. وإذا حدث ذلكمراراً أو على فترة زمنية طويلة، فقد يؤثر ذلك سلبيا علىالصحة.
تتأثر جميع الأنظمة الحيوية فيالجسم بمشاعر القلق. وبالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم، وزيادة تخثر الدم، يمكن أنيحفز القلق الكبد على إفراز كميات أكثر من الكولسترول السيئ، وكل هذه العناصر تزيدمن خطر تعرضك للنوبة القلبية أو السكتة. كما يسبب توتر العضلات الصداع، وألم الظهر،وأوجاع الجسم الأخرى. ويمكن أن يسبب القلق زيادةَ أيضاً في أحماضِ المعدة فأما يبطئأو يسرع انكماش عضلة الأمعاء، الأمر الذي يسبب أوجاعِ المعدة أو الإمساك أو الإسهالأو الغازات أو الحموضة المعوية.
كمايمكن أن يؤثر القلق على الجلد، فيسبب الطفح الجلدي، والحكة، ويؤثر على القصباتالهوائية، والتنفس ويسبب الربو. كما أن هناك دليل طبي متزايد يقترح بأن القلقالمزمن يمكن أن يؤثر على نظام المناعة، ويسبب ضعف رد فعل الجسم اتجاه البكتيريا،والفيروسات، بالإضافة للسرطان.
ماذايجب أن اعمل؟
تحدث مع شخص تثق به، أوطبيب مختص عن مخاوفك، والأمور التي تسبب القلق.
قم بعمل اللازم، ضع خطة للتعرف أكثر على مخاوفك، والأمورالتي تقلقك، وتعلم كيف تتخلى عن هذه المخاوف، وتتخلص منها. أحيانا معرفة الفرق بينالحالة التي تسيطر عليها والحالة التي لا تستطيع السيطرة عليها يجعل من السهل تعلمكيفية السيطرة على مخاوفك. يمكنك اللجوء إلى رجال الدين لإرشادك، والتخفيف منمخاوفك.
حول تفكيرك
فكر في الأشياء التي تملك سيطرة عليها، أو أشياء اقل توترا. قم بعمل نشاط ممتع، ربما مع صديق، تعلم كيف تقدم المساعدة للآخرين وستشعربالرضا.
حرك عضلاتك
التمارين الرياضية تعتبر طريقة رائعة للتخفيف من التوتر،وحرق السعرات، وتخفيف الكآبة، والشفاء.
اعمل على إيقاف التوتر، قبل أن تسيطر عليك، وعى مشاعركوأفكارك. يجب أن تعمل بسرعة، وتتخلص من هذه الأفكار السلبية. قم بعمل شيء، سواءالرياضة، أو حمام بارد، أو مباراة ودية مع احد الأصدقاء، أو تخيل وجود لافتة توقفكبيرة في دماغك تأمرك بالتوقف عن القلق. يمكنك أيضا الاستماع إلى الاسطواناتالمدمجة لموسيقى مهدئة للأعصاب أو الذهاب في رحلة قصيرة.
تمرن، تمرن، تمرن
تمرن على الاسترخاء، والراحة، والتخلي عن الأفكار السلبية،وعدم التفكير المطول بشأن القضايا العالقة.
احذر: قد تلجأ إلى تناول الكحول و الأطعمة الدسمة في محاولةللهروب من واقع التوتر الذي تعيش به، ولكننا نحذرك من أن هذه الممارسات ستتسبب فيتفاقم المشكلة، وربما الدخول في مشاكل صحية أكثر تعقيدا.
وأخيراً انتبه لصحتك، فأنت تستحق الأفضل.
التغييرات الطبيعيةوالكيميائية:
في أغلبالأحيان عندما تَقلق، وهو شعور يرافق الصدمة يبدأ جسمك بإفراز مجموعة من الموادالكيماوية (مثل الأدرينالينِ) الذي يزيد من تدفق الدم، والأوكسجين إلى دماغك،وعضلاتك. الأمر الذي يسبب تخثر الدم أسرع في محاولة لإصلاح أي إصابات قد تتعرض لهاخلال "معركتك أو رحلتك".
النتائج المحتملةللقلق والإجهاد:
أحيانا قد لا تكونمتَحمساً لمحاربة أو القضاء على المواد الكيماوية الناجمة عن القلق والإجهاد.عندهاستتحول إلى قنبلة مؤقتة لا يسمح لها بالانفجار، ولكنها قد تنفجر. وإذا حدث ذلكمراراً أو على فترة زمنية طويلة، فقد يؤثر ذلك سلبيا علىالصحة.
تتأثر جميع الأنظمة الحيوية فيالجسم بمشاعر القلق. وبالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم، وزيادة تخثر الدم، يمكن أنيحفز القلق الكبد على إفراز كميات أكثر من الكولسترول السيئ، وكل هذه العناصر تزيدمن خطر تعرضك للنوبة القلبية أو السكتة. كما يسبب توتر العضلات الصداع، وألم الظهر،وأوجاع الجسم الأخرى. ويمكن أن يسبب القلق زيادةَ أيضاً في أحماضِ المعدة فأما يبطئأو يسرع انكماش عضلة الأمعاء، الأمر الذي يسبب أوجاعِ المعدة أو الإمساك أو الإسهالأو الغازات أو الحموضة المعوية.
كمايمكن أن يؤثر القلق على الجلد، فيسبب الطفح الجلدي، والحكة، ويؤثر على القصباتالهوائية، والتنفس ويسبب الربو. كما أن هناك دليل طبي متزايد يقترح بأن القلقالمزمن يمكن أن يؤثر على نظام المناعة، ويسبب ضعف رد فعل الجسم اتجاه البكتيريا،والفيروسات، بالإضافة للسرطان.
ماذايجب أن اعمل؟
تحدث مع شخص تثق به، أوطبيب مختص عن مخاوفك، والأمور التي تسبب القلق.
قم بعمل اللازم، ضع خطة للتعرف أكثر على مخاوفك، والأمورالتي تقلقك، وتعلم كيف تتخلى عن هذه المخاوف، وتتخلص منها. أحيانا معرفة الفرق بينالحالة التي تسيطر عليها والحالة التي لا تستطيع السيطرة عليها يجعل من السهل تعلمكيفية السيطرة على مخاوفك. يمكنك اللجوء إلى رجال الدين لإرشادك، والتخفيف منمخاوفك.
حول تفكيرك
فكر في الأشياء التي تملك سيطرة عليها، أو أشياء اقل توترا. قم بعمل نشاط ممتع، ربما مع صديق، تعلم كيف تقدم المساعدة للآخرين وستشعربالرضا.
حرك عضلاتك
التمارين الرياضية تعتبر طريقة رائعة للتخفيف من التوتر،وحرق السعرات، وتخفيف الكآبة، والشفاء.
اعمل على إيقاف التوتر، قبل أن تسيطر عليك، وعى مشاعركوأفكارك. يجب أن تعمل بسرعة، وتتخلص من هذه الأفكار السلبية. قم بعمل شيء، سواءالرياضة، أو حمام بارد، أو مباراة ودية مع احد الأصدقاء، أو تخيل وجود لافتة توقفكبيرة في دماغك تأمرك بالتوقف عن القلق. يمكنك أيضا الاستماع إلى الاسطواناتالمدمجة لموسيقى مهدئة للأعصاب أو الذهاب في رحلة قصيرة.
تمرن، تمرن، تمرن
تمرن على الاسترخاء، والراحة، والتخلي عن الأفكار السلبية،وعدم التفكير المطول بشأن القضايا العالقة.
احذر: قد تلجأ إلى تناول الكحول و الأطعمة الدسمة في محاولةللهروب من واقع التوتر الذي تعيش به، ولكننا نحذرك من أن هذه الممارسات ستتسبب فيتفاقم المشكلة، وربما الدخول في مشاكل صحية أكثر تعقيدا.
وأخيراً انتبه لصحتك، فأنت تستحق الأفضل.
تعليق