حسب ما توصلت إليه الأبحاث العلمية الألمانية بجامعة "لوبيك" بقيادة الباحث " يان بورن " ، والتي نشرت في دورية "ساينس" فإنّ الروائح الطيبة قد تحسن ذاكرة الإنسان ، وتعيد نشاطها ، كما تقوي ممرات التعلم في المخ .
وقد استنتج الباحثون ذلك من تجارب علمية على 74 متطوعاً يمارسون ألعاب مشابهة للعبة "التركيز" ، وفي ذات الوقت يستنشقون روائح زكية ، حيث جاءت النتائج لتبين أنّ الذين استنشقوا الروائح الزكية أثناء ممارسة اللعبة تعلموا بسهولة ، كما تذكروا ما قاموا به في أوقات لاحقة مقارنة بمن لم يستنشقوا تلك الروائح .
أصبح من المؤكد والثابت علمياً أن الحالة النفسية للمريض تلعب دوراً مهماً في سرعة أو بطء شفائه سواء بعد خضوعه لعملية جراحية أو بعد مرض مزمن .
كما ذكر معظم الأطباء أن إرادة الشفاء بداخله هي العامل الأساس الذي يحفز الجهاز المناعي بداخله لكي يتصدى ويقضي على المرض ، وأن إحساس المريض بالهزيمة واليأس من شفائه يؤثر سلبيا على الجهاز العصبي المركزي_ وخاصة في منطقة ما تحت "المهاد"_ التي ترسل وتستقبل إشارات دائمة إلى الجهاز المناعي .
وقد أثبتت أستاذة علم النفس بجامعة ولاية "أوهايو" الأميركية الدكتورة "باربرا أندرسون" من خلال دراسة على 115 من السيدات المصابات بسرطان الثدي في المرحلتين ، حيث تعاملت مع المجموعة الأولى بالعلاج النفسي الذي يساعد المريض على الإقلال من التوتر والتكيف مع الانفعال ، بينما تركت النصف الثاني ليتلقى علاجه بالأسلوب العادي دون تدخل لتحسين حالته النفسية ،
وثبت أن المجموعة الأولى أفضل صحيا من المجموعة الثانية..
وقد استنتج الباحثون ذلك من تجارب علمية على 74 متطوعاً يمارسون ألعاب مشابهة للعبة "التركيز" ، وفي ذات الوقت يستنشقون روائح زكية ، حيث جاءت النتائج لتبين أنّ الذين استنشقوا الروائح الزكية أثناء ممارسة اللعبة تعلموا بسهولة ، كما تذكروا ما قاموا به في أوقات لاحقة مقارنة بمن لم يستنشقوا تلك الروائح .
أصبح من المؤكد والثابت علمياً أن الحالة النفسية للمريض تلعب دوراً مهماً في سرعة أو بطء شفائه سواء بعد خضوعه لعملية جراحية أو بعد مرض مزمن .
كما ذكر معظم الأطباء أن إرادة الشفاء بداخله هي العامل الأساس الذي يحفز الجهاز المناعي بداخله لكي يتصدى ويقضي على المرض ، وأن إحساس المريض بالهزيمة واليأس من شفائه يؤثر سلبيا على الجهاز العصبي المركزي_ وخاصة في منطقة ما تحت "المهاد"_ التي ترسل وتستقبل إشارات دائمة إلى الجهاز المناعي .
وقد أثبتت أستاذة علم النفس بجامعة ولاية "أوهايو" الأميركية الدكتورة "باربرا أندرسون" من خلال دراسة على 115 من السيدات المصابات بسرطان الثدي في المرحلتين ، حيث تعاملت مع المجموعة الأولى بالعلاج النفسي الذي يساعد المريض على الإقلال من التوتر والتكيف مع الانفعال ، بينما تركت النصف الثاني ليتلقى علاجه بالأسلوب العادي دون تدخل لتحسين حالته النفسية ،
وثبت أن المجموعة الأولى أفضل صحيا من المجموعة الثانية..
تعليق