إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أئمة المذاهب الأربعة قالوا باستحباب زيارة النبي صلى الله عليه وآله وسلم*

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أئمة المذاهب الأربعة قالوا باستحباب زيارة النبي صلى الله عليه وآله وسلم*

    أستحباب زيارة النبي صلى الله عليه وآله وسلم استحباب زيارة قبر النبي الأكرم (ص)كما رواه ائمة المذاهب الاربعة


    روى أئمة المذاهب الأربعة وأصحاب السنن والمسانيد في كتبهم. استحباب زيارة قبر النبي الأكرم (ص)

    الحديث الأول
    روى الدار قطني في سننه بسنده إلى ابن عمر قال : قال رسول الله (ص) : ( من زار قبري وجبت له شفاعتي ) ورواه البيهقي أيضاً في سننه
    الحديث الثاني

    روى الطبراني في المعجم الكبير ، والغزالي في إحياء العلوم ، عن عبد الله بن عمر مرفوعاً عن النبي (ص) : ( من جاءني زائراً لا تحمله حاجة إلا زيارتي كان حقاً عليّ أن أكون له شفيعاً يوم القيامة ).

    الحديث الثالث

    أخرج الدار قطني عن عبد الله بن عمر قال : قال رسول الله (ص) ( من حج فزار قبري بعد وفاتي ، فكأنما زارني في حياتي ).

    الحديث الرابع

    أخرج الدار قطني عن ابن عمر قال رسول الله (ص) : ( من زارني بعد موتي ، فكأنما زارني في حياتي ، ومن مات بأحد الحرمين بعث من الآمنين يوم القيامة

    الحديث الخامس

    أخرج البيهقي في سننه قال : روى ابن عمر قال : قال رسول الله (ص ) : ( من زار قبري ( أومن زارني ) كنت له شفيعاً )

    الحديث السادس

    أخرج الحافظ ابن عدي (م/ 365هـ ) في كتابه الكامل عن عبد الله بن عمر أنه قال : قال رسول الله (ص) : ( من حج البيت ولم يزرني فقد جفاني ).

    الحديث السابع

    روي ‘ن أنس بن مالك أن رسول الله (ص) قال : ( من زارني بالمدينة محتسباً كنت له شفعاً وشهيداً )

    الحديث الثامن

    روى أنس بن مالك أنه قال رسول الله (ص) : ( من زارني ميتاً فكأنما زارني حياً ، ومن زار قبري وجبت له شفاعتي يوم القيامة ، وما من أحد من أمتي له سعة ثم لم يزرني ، فليس له عذره )

    الحديث التاسع

    روى علقمة عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال : قال رسول الله (ص) : ( من حج حجة الإسلام وزار قبري وغزا عزوية وصلى عليّ في بيت المقدس لم يسأل الله عز وجل فيما افترض عليه ).

    الحديث العاشر

    أخرج الفردوس في مسنده عن ابن عباس أنه قال رسول الله (ص) : ( من حج إلى مكة ثم قصدني في مسجدي كتبت له حجتان مبرورتان )

    ويستحب زيارة قبر النبي (ص) لما روى الدار قطني باسناده عن ابن عمر قال : قال رسول الله (ص) : ( من حج فزار قبري بعد وفاتي فكأنما زارني في حياتي )

    وفي رواية : ( من زار قبري وجبت له شفاعتي ) رواه باللفظ الأول سعيد ، ثنا حفص بن سليمان ، عن ليث ، عن مجاهد ، عن ابن عمر ،

    وقال رواية عبد الله بن يزيد بن قسيط عن أبي هريرة : إن النبي (ص) قال : ( ما من أحد يسلّم عليّ عند قبري إلا رد الله عليّ روحي حتى أرد عليه السلام ) رواه داود بدون زيادة ( عند قبري ) .

    عن ابن عمر قال : قال رسول صلى الله عليه وآله وسلم : ( من زار قبري وجبت له شفاعتي ) رواه ابن خزيمة في صحيحه .

    وعن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من زارني في قبري حلّت له شفاعتي يوم القيامة ) رواه ابن أبي الدّنيا .

    وعن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من زار قبري حلّت له شفاعتي يوم القيامة ) رواه الدار قطني .

    وعن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من زارني في مماتي كان كمن زارني في حياتي ) رواه العقيلي .

    وعن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من زارني بالمدينة بعد موتي كنت له شفيعاً يوم القيامة ) . رواه أبو داود الطيالسي .

    وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من زارني بعد موتي فكأنما زارني وأنا حيّ ) رواه الحافظ سعيد بن محمد .

    وعن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من زارني حتى ينتهي إلى قبري كنت له يوم القيامة شهيداً أو شفيعاً ) رواه العقيلي .

    وعن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من جاءني زائراً لا تعلم له حاجة إلاّ زيارتي كان حقّاً عليّ أن أكون له شفيعاً ) رواه الدار قطني .

    وعن بكر بن عبد الله قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من أتى المدينة زائراً إليّ وجبت له شفاعتي يوم القيامة ) رواه يحيى بن حسين .

    وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من زارني كنت له شهيداً وشفيعاً يوم القيامة ) رواه ابن مردويه .

    وعن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من زارني بالمدينة محتسباً كنت له شهيداً وشفيعاً يوم القيامة ) رواه أبو عوانة .

    وعن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من زارني بعد وفاتي فكأنّما زارني في حياتي ) رواه ابن عدي .

    وعن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من زار قبري وجبت له شفاعتي ) رواه ابن النجار .

    وعن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من جاءني زائراً لا تعمده حاجة إلى زيارتي كان حقاً عليّ أن أكون له شفيعاً أو شهيداً يوم القيامة ) رواه الطبراني .

    وعن ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من حجّ إلى مكة ثم قصدني في مسجدي كتبت له حجّتان مبرورتان ) رواه الديلمي في مسند الفردوس .

    وعن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( من جاءني زائراً لا يهمّه إلاّ زيارتي كان حقاً على الله أكون له شفيعاً يوم القيامة ) رواه الطبراني وصححه ابن السكن .

    وعن أنس قال : قال رسول الله (ص) : ( ما من أحد من أمتي له سعة ثم لم يزرني فليس له عذر ) رواه ابن النجار.

    وعن ابن عمر قال : قال رسول الله (ص) : (من وجد سعة ولم يفد إلى فقد جفاني ) رواه ابن حبان .

    وعن أنس قال : قال رسول الله (ص): ( لا عذر لمن كان له سعة من أمتي أن لا يزورني ) رواه ابن عساكر .

    وعن ابن عمر : ( من حج وزار قبري بعد موتي كان كمن زارني في حياتي ) رواه سعيد بن منصور .

    وعن أنس قال : قال رسول الله (ص) : ( من حج ولم يزر قبري فقد جفاني ) رواه ابن عساكر .

    وعن ابن عمر : قال رسول الله (ص) : ( من حج هذا البيت ولم يزرني فقد جفاني ) رواه ابن عدي بسند حسن* والحمد لله رب العالمين*
    sigpic

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم


    وبه تعالى نستعين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين


    أخي الكريم اشكر على هذه الأدلة التي تبين جواز زيارة القبور ومن كتب علماء وحفاظ اهل السنة, لكن العجيب ان ابن تيمية خالف كل هولاء العلماء ,وخالف اهل السنة جميعا بقولة الذي انفرد به من بين كل المذاهب الإسلامية, هو حرمة زيارة القبور ,وتجاهل الأدلة التي تدل على جواز زيارة القبور واستحبابها ,التي وردت بالتواتر, إضافة إلى الأدلة القرآنية التي جاءت في القران الكريم ,منها قوله تعالى :{ولاتصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون)) (التوبة 84) .


    فواضح أن الآية المباركة نهت عن الصلاة والقيام على قبر المنافق لا المؤمن ,ومفهومها مطلوبية هذين الأمرين بالنسبة لغيره أي للمؤمن هذا أولاً.


    ثانياً - هناك أدلة كثيرة كما أشرت أليها أخي الكريم, تدل على استحباب زيارة القبور ومنها ماوردّ في صحيح مسلم عن عائشة إنها قالت : ((كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) كلما كان ليلتها من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يخرج من آخر الليل إلى البقيع فيقول : السلام عليكم دار قوم مؤمنين وأتاكم ما توعدون ، غداً مؤجلون و إنا إن شاء الله بكم لاحقون ، اللّهم أغفر لأهل بقيع الغرقد ))( صحيح مسلم : 7/41 ). فكيف يقولون أن ماورد في صحيح البخاري وصحيح مسلم كله صحيح ومن ثم لايأخذون ماورد فيهما بل يقولون خلاف مافيهما.

    ـــــ التوقيع ـــــ
    أين قاصم شوكة المعتدين، أين هادم أبنية الشرك والنفاق، أين مبيد أهل الفسوق
    و العصيان والطغيان،..
    أين مبيد العتاة والمردة، أين مستأصل أهل العناد
    والتضليل والالحاد، أين معز الاولياء ومذل الاعداء.

    تعليق


    • #3
      اشكر الاستاذ الفاضل الهادي
      sigpic

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
      x
      يعمل...
      X