.
.
.
.
فِي كُلِّ الأشيَاءِ أفتّشُ عن رِئةٍ أخرى تَلْبَسُني
فَأعيد بها التنفّسَ بشَكْلٍ آخر ..
كَما هُو إحساسِي مُتقَلّبُ الطَقْس ..!
يَومٌ مُشمِسٌ ، وآخَرٌ شتاءْ
ويأتِي الربيع ..
وخلفَه الخريف
كَما أنَا ..
تَزورني المشاعِر
فَيومٌ باسِمٌ .. وخلفُه البُكاء ،
وبعدهُ الهوى !
وآخرهُ المماتْ ..
تعليق