1ـ إن المتقي ليس هو ذلك الصوّام القوّام، وإنما هو ذلك الإنسان الذي اكتشف الطريق، ورأى الهيكل، ورأى المخطط، ويعلم من أين يبدأ، وإلى أين ينتهي؛ فآمن بالغيب، وترقى عن عالم الحواس..
2- إن الإنسان إذا لم يُظلم من قبل إنسان، فليس له الحق أن يهتك عيوبه؛ لأن الاذن الالهي انما هو بالنسبة الى من ظلم فحسب!..
3- البعض منا يعيش الوسوسة في القراءة، وفي الطهارة، وفي النجاسات، وما شابه ذلك، ولا يعيش الوسوسة القولية عندما يريد أن يتكلم على مؤمن.. والحال أن هذه الوسوسة مقدسة، ومثمرة، ويحبها الشارع.. بخلاف الوسوسة في القراءة، والصلاة..
4- المؤمن العارف، والمريد، والمحب للمولى، يكفي أن يعلم بأن الله -عز وجل- لا يحب هذا العمل، لهذا لا يحتاج إلى ذكر العقوبات يوم القيامة.. وهنا قمة الإيمان..
5- إذا تحول الإنسان إلى محب لله -عز وجل- فإنه لا يبحث عن الحيل الشرعية، ولا يبحث عن الرخص.. صحيح أن كل مكروه جائز، ولكنه لا يفرق بين المكروه والحرام؛ لأن كليهما لا يحبهما الله عز وجل..
2- إن الإنسان إذا لم يُظلم من قبل إنسان، فليس له الحق أن يهتك عيوبه؛ لأن الاذن الالهي انما هو بالنسبة الى من ظلم فحسب!..
3- البعض منا يعيش الوسوسة في القراءة، وفي الطهارة، وفي النجاسات، وما شابه ذلك، ولا يعيش الوسوسة القولية عندما يريد أن يتكلم على مؤمن.. والحال أن هذه الوسوسة مقدسة، ومثمرة، ويحبها الشارع.. بخلاف الوسوسة في القراءة، والصلاة..
4- المؤمن العارف، والمريد، والمحب للمولى، يكفي أن يعلم بأن الله -عز وجل- لا يحب هذا العمل، لهذا لا يحتاج إلى ذكر العقوبات يوم القيامة.. وهنا قمة الإيمان..
5- إذا تحول الإنسان إلى محب لله -عز وجل- فإنه لا يبحث عن الحيل الشرعية، ولا يبحث عن الرخص.. صحيح أن كل مكروه جائز، ولكنه لا يفرق بين المكروه والحرام؛ لأن كليهما لا يحبهما الله عز وجل..
تعليق