1- وفي (الوسائل): قال: وروى المشهدي عن الحسن بن محمد عن بعضهم عن سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد ، عن الحسن بن عيسى عن هشام بن سالم عن صفوان الجمال قال: لما وافيت مع جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) الكوفة: إلى أن قال: وذكر الزيارة إلى أن قال: وأعطاني دراهم واصلحت القبر. (الوسائل 14: 392) .
2- وفي (مستدرك الوسائل) عن (كامل الزيارة) : عن عبد الله بن الفضل بن محمد بن هلال عن سعيد بن محمد عن محمد بن سلام الكوفي عن أحمد بن محمد الواسطي عن عيسى بن أبي شيبة القاضي عن نوح بن دراج عن قدامة بن زائدة عن أبيه عن علي بن الحسين (عليه السلام) عن عمته زينب عن أم أيمن عن رسول الله (ص) ـ في حديث طويل ـ وفيه: أنه ذكر له جبرئيل (عليه السلام) قصة شهادة أبي عبد الله (عليه السلام) ـ إلى أن قال ـ: ثم يبعث الله قوماً من أمتك لا يعرفهم الكفار ولم يشركوا في تلك الدماء بقول ولا فعل ولا نية، فيوارون أجسامهم ويقيمون رسماً لقبر سيد الشهداء بتلك البطحاء يكون علماً لأهل الحق وسبباً للمؤمنين إلى الفوز. (مستدرك الوسائل 10 : 216).
3- قال النراقي في (مستند الشيعة 3: 281): وتدل على فضل البناء عليها الروايات المتكثرة المصرحة بالأمر بالوقوف على باب الروضة أو القبة أو الناحية المقدسة والاستئذان وتقبيل العتبة والدعاء عند ترائي القبة الشريفة ونحو ذلك مما وردت فيه الأخبار الغير العديدة المؤذنة برضاهم بل ميلهم إلى هذه الابنية الشريفة والآمرة بآداب متوقفة على وجود الباب والقبة والعتبة الموقوفة على البناء.
4- قال شيخ الفقهاء محمد حسن النجفي في (جواهر الكلام 4 : 589): وحاصل الكلام: أن استحباب ذلك فيها (أي البناء) كاستحباب المقام عندها وزيارتها وتعاهدها كاد يكون من ضروريات المذهب ان لم يكن الدين فلا حاجة للاستدلال على ذلك، انتهى.
2- وفي (مستدرك الوسائل) عن (كامل الزيارة) : عن عبد الله بن الفضل بن محمد بن هلال عن سعيد بن محمد عن محمد بن سلام الكوفي عن أحمد بن محمد الواسطي عن عيسى بن أبي شيبة القاضي عن نوح بن دراج عن قدامة بن زائدة عن أبيه عن علي بن الحسين (عليه السلام) عن عمته زينب عن أم أيمن عن رسول الله (ص) ـ في حديث طويل ـ وفيه: أنه ذكر له جبرئيل (عليه السلام) قصة شهادة أبي عبد الله (عليه السلام) ـ إلى أن قال ـ: ثم يبعث الله قوماً من أمتك لا يعرفهم الكفار ولم يشركوا في تلك الدماء بقول ولا فعل ولا نية، فيوارون أجسامهم ويقيمون رسماً لقبر سيد الشهداء بتلك البطحاء يكون علماً لأهل الحق وسبباً للمؤمنين إلى الفوز. (مستدرك الوسائل 10 : 216).
3- قال النراقي في (مستند الشيعة 3: 281): وتدل على فضل البناء عليها الروايات المتكثرة المصرحة بالأمر بالوقوف على باب الروضة أو القبة أو الناحية المقدسة والاستئذان وتقبيل العتبة والدعاء عند ترائي القبة الشريفة ونحو ذلك مما وردت فيه الأخبار الغير العديدة المؤذنة برضاهم بل ميلهم إلى هذه الابنية الشريفة والآمرة بآداب متوقفة على وجود الباب والقبة والعتبة الموقوفة على البناء.
4- قال شيخ الفقهاء محمد حسن النجفي في (جواهر الكلام 4 : 589): وحاصل الكلام: أن استحباب ذلك فيها (أي البناء) كاستحباب المقام عندها وزيارتها وتعاهدها كاد يكون من ضروريات المذهب ان لم يكن الدين فلا حاجة للاستدلال على ذلك، انتهى.
تعليق