السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
آداب التعامل مع الأب والأم والجد والجدة
· إذ دخلت عليهم أو على أحدهم فكن البادئ بإلقاء التحية مبتسماً، أما إذا كنت لا تراهم يومياً، فصافحهم وقبِّلهم أو قبِّل أيديهم.
· افتتح الحديث بما يرغبون الاطمئنان عنه ومعرفة أخباره أو ما يسرهم سماعه.
· احرص قدر الإمكان على عدم قيامهم لعمل ما بأنفسهم أثناء وجودك جالساً معهم وأنت تنظر أو تتلهى بما ليس ضرورياً. إلا إذا كانت رغبتهم في ذلك.
· إذا جلست معهم إلى مائدة الطعام فابدأ بالسكب في صحونهم أولاً وقرِّب إليهم البعيد مما يرغبون في أكله قبل أن تبدأ بنفسك.
· لا تدعهم يقومون عن مائدة الطعام لفتح الباب أو استقبال الزائرين أو للرد على الهاتف أو لإحضار شيء وتبقى جالساً.
· بعد الانتهاء من تناول الطعام ساعدهم على نقل الأواني إلى المطبخ ووضع كلاً منها في مكانه المخصص، في البراد أو المجلى ( حوض الغسيل ).
· إذا أردتم مغادرة البيت لرحلة أو نزهة أو زيارة، فكن أنت الذي يحمل الأغراض خاصة الثقيلة منها، ولا تدعهم ينتظرونك خارجاً مع الحر أو البرد الشديدين فيما أنت ترتدي ثيابك أو تسرح شعرك أو تتحدث مع أصدقائك.
· كن أنت الذي يخرج أخيراً من المنزل، ويتفقد إحكام غلق الأبواب.
· لا تخاطبهم بصيغة الأمر، أو بلهجة المستفهم الموبخ كأن تسأل : " لم تأخرتِ عن كي الملابس ؟! " أو " ألم تغسلي بعد ؟! " أو " كان يجب عليك أن تفعل ذلك..." و إذا كان لا بد من التذكير فليكن ذلك بلطف وهدوء كأن تقول : " ظننتك سوف تغسلين "، " ليته كان نظيفاً "، " أعتقد أنك لو فعلت ذلك كان مناسباً ".
· لا تضطرهم على فعل أمر يكرهون القيام به أو يبغضونه ولا تثقل كاهلهم بما لا يطيقون.
· لا تصرخ في وجوههم ساخطاً ولا ترم ما في يدك غضباً أمامهم كما ترى ذلك كثيراً في الأفلام، بل لا تقل لهم " أف ".
· إذا كانوا طاعنين في السن أكثر من زيارتهم، وإذا اعترضتهم ضائقة مالية وكنت ميسور الحال فمن الواجب عليك أن تبادر فوراً لقضاء حاجتهم كي لا يضطروا للطلب منك فضلاً عن غيرك.
آداب التعامل مع الأب والأم والجد والجدة
· إذ دخلت عليهم أو على أحدهم فكن البادئ بإلقاء التحية مبتسماً، أما إذا كنت لا تراهم يومياً، فصافحهم وقبِّلهم أو قبِّل أيديهم.
· افتتح الحديث بما يرغبون الاطمئنان عنه ومعرفة أخباره أو ما يسرهم سماعه.
· احرص قدر الإمكان على عدم قيامهم لعمل ما بأنفسهم أثناء وجودك جالساً معهم وأنت تنظر أو تتلهى بما ليس ضرورياً. إلا إذا كانت رغبتهم في ذلك.
· إذا جلست معهم إلى مائدة الطعام فابدأ بالسكب في صحونهم أولاً وقرِّب إليهم البعيد مما يرغبون في أكله قبل أن تبدأ بنفسك.
· لا تدعهم يقومون عن مائدة الطعام لفتح الباب أو استقبال الزائرين أو للرد على الهاتف أو لإحضار شيء وتبقى جالساً.
· بعد الانتهاء من تناول الطعام ساعدهم على نقل الأواني إلى المطبخ ووضع كلاً منها في مكانه المخصص، في البراد أو المجلى ( حوض الغسيل ).
· إذا أردتم مغادرة البيت لرحلة أو نزهة أو زيارة، فكن أنت الذي يحمل الأغراض خاصة الثقيلة منها، ولا تدعهم ينتظرونك خارجاً مع الحر أو البرد الشديدين فيما أنت ترتدي ثيابك أو تسرح شعرك أو تتحدث مع أصدقائك.
· كن أنت الذي يخرج أخيراً من المنزل، ويتفقد إحكام غلق الأبواب.
· لا تخاطبهم بصيغة الأمر، أو بلهجة المستفهم الموبخ كأن تسأل : " لم تأخرتِ عن كي الملابس ؟! " أو " ألم تغسلي بعد ؟! " أو " كان يجب عليك أن تفعل ذلك..." و إذا كان لا بد من التذكير فليكن ذلك بلطف وهدوء كأن تقول : " ظننتك سوف تغسلين "، " ليته كان نظيفاً "، " أعتقد أنك لو فعلت ذلك كان مناسباً ".
· لا تضطرهم على فعل أمر يكرهون القيام به أو يبغضونه ولا تثقل كاهلهم بما لا يطيقون.
· لا تصرخ في وجوههم ساخطاً ولا ترم ما في يدك غضباً أمامهم كما ترى ذلك كثيراً في الأفلام، بل لا تقل لهم " أف ".
· إذا كانوا طاعنين في السن أكثر من زيارتهم، وإذا اعترضتهم ضائقة مالية وكنت ميسور الحال فمن الواجب عليك أن تبادر فوراً لقضاء حاجتهم كي لا يضطروا للطلب منك فضلاً عن غيرك.