بسم الله الرحمن الرحيم
الحل هو في شرب االماء
يعمل الماء على رفع ضغط الدم لكونها تقوم بتخفيف كثافة الدم المنطلق من المعدة. ما يساهم في تخفيض كثافة الأملاج الموجودة داخل الدم. ما يشكل كذلك جرس انذار للجسم الذي يتحرك لتنشيط الجهاز الودي (Sympathetic System)، وهو يتكون من الأعصاب الشوكية التي تصدر من الفقرات ويعمل وقت الطواريء لحماية الجسم(يعمل مثلاً على تسريع دقات القلب). هكذا، يرتفع ضغط الدم لاعادة كثافة الأملاح الى مستواها الطبيعي بفضل بروتين، معروف باسم (Trpv4).
من جانبهم، يفيدنا الأطباء السويسريون أن شرب 1.5 لتر من الماء، كل يوم، بغض النظر عن الحمية المتبعة، من شأنه حرق كيلوغرامين من الدهون الموجودة بالجسم، كل عام. بالطبع، فان الأمر لا يخدم كثيراً المصابين بالبدانة بيد انه مفعول مثير للاهتمام. كما تساعد الماء في تقليص خطر الاغماء، بعد التبرع بالدم، بنسبة 20 في المئة تقريباً. هنا، يكفي شرب نصف لتر من الماء قبل الدخول الى غرفة التبرع. وهذا من شأنه تشجيع المواطنين على التبرع بدمهم. فالعديد منهم لا يعاود هذه التجربة بعد تعرضه للغثيان، عقب جلسة التبرع الأولى!
الحل هو في شرب االماء
يعمل الماء على رفع ضغط الدم لكونها تقوم بتخفيف كثافة الدم المنطلق من المعدة. ما يساهم في تخفيض كثافة الأملاج الموجودة داخل الدم. ما يشكل كذلك جرس انذار للجسم الذي يتحرك لتنشيط الجهاز الودي (Sympathetic System)، وهو يتكون من الأعصاب الشوكية التي تصدر من الفقرات ويعمل وقت الطواريء لحماية الجسم(يعمل مثلاً على تسريع دقات القلب). هكذا، يرتفع ضغط الدم لاعادة كثافة الأملاح الى مستواها الطبيعي بفضل بروتين، معروف باسم (Trpv4).
من جانبهم، يفيدنا الأطباء السويسريون أن شرب 1.5 لتر من الماء، كل يوم، بغض النظر عن الحمية المتبعة، من شأنه حرق كيلوغرامين من الدهون الموجودة بالجسم، كل عام. بالطبع، فان الأمر لا يخدم كثيراً المصابين بالبدانة بيد انه مفعول مثير للاهتمام. كما تساعد الماء في تقليص خطر الاغماء، بعد التبرع بالدم، بنسبة 20 في المئة تقريباً. هنا، يكفي شرب نصف لتر من الماء قبل الدخول الى غرفة التبرع. وهذا من شأنه تشجيع المواطنين على التبرع بدمهم. فالعديد منهم لا يعاود هذه التجربة بعد تعرضه للغثيان، عقب جلسة التبرع الأولى!
تعليق