استمرار مشروع التوثيق العلمي لنفائس العتبة العباسية المقدسة.. وزيارات مسؤولين كبار في الدولة العراقية للإطلاع عليه
3 شهر رمضان1431-14/8/2010 م
[جانب من الوفود الرسمية والشعبية التي تزور المتحف يومياً ]
خاص الكفيل
بعد سقوط نظام الطاغية في العراق، وعودة الشرعية لإدارة عتبات كربلاء المقدسة، واستلام الإدارة الجديدة للعتبة العباسية المقدسة، والبدء بتأسيس البنية التحتية الإدارية والفنية لها، من خلال إنشاء الأقسام والشـُعب والوحدات المتخصصة، وتأهيل وصيانة المخازن، فقد استلمت الإدارة، مخازن مهملة في العتبة، تضم تحفاً ونفائس مختلفة، لم تُصنف أو تُخزن علمياً، وبالتالي يصعب عدها وإحصائها، وهي على هذا الحال.
لذا كان من اللازم جمع وترتيب تلك الكنوز، والوقوف على حقيقتها التاريخية، لندرة البعض، وعدم وجود مثيلاتها في العالم.
وقد تحدث لموقع (الكفيل) معاون رئيس قسم العلاقات العامة في العتبة العباسية المقدسة - والمشرف حالياً على شعبة المتحف - صادق لازم جاسم: "بعد استلام مخازن التحف التي كانت مخزونة بصورة عشوائية، وغير نظامية، باشرنا ومنذ البداية بترتيب وتصنيف التحف والنفائس كل حسب جنسها وإخراج المتضرر منها لإصلاحه على يد متخصصين فيما بعد".
وأضاف " بتوجيه من السيد الأمين العام للعتبة، قمنا بالاتصال والتنسيق مع خبراء وباحثين من هيئة الآثار والتراث العراقية، لمعاينة تلك التحف، فحضر الكيمياوي ومرمم الآثار محمد قاسم المعمار، والماجستير في صيانة الآثار الإسلامية علي حسين جاسم، ولديهم شهادات اشتراك في دورات تخصصية في أمريكا وإيطاليا واليابان .......
لتكملة الخبر وصوره إضغط هنا
3 شهر رمضان1431-14/8/2010 م
[جانب من الوفود الرسمية والشعبية التي تزور المتحف يومياً ]
خاص الكفيل
بعد سقوط نظام الطاغية في العراق، وعودة الشرعية لإدارة عتبات كربلاء المقدسة، واستلام الإدارة الجديدة للعتبة العباسية المقدسة، والبدء بتأسيس البنية التحتية الإدارية والفنية لها، من خلال إنشاء الأقسام والشـُعب والوحدات المتخصصة، وتأهيل وصيانة المخازن، فقد استلمت الإدارة، مخازن مهملة في العتبة، تضم تحفاً ونفائس مختلفة، لم تُصنف أو تُخزن علمياً، وبالتالي يصعب عدها وإحصائها، وهي على هذا الحال.
لذا كان من اللازم جمع وترتيب تلك الكنوز، والوقوف على حقيقتها التاريخية، لندرة البعض، وعدم وجود مثيلاتها في العالم.
وقد تحدث لموقع (الكفيل) معاون رئيس قسم العلاقات العامة في العتبة العباسية المقدسة - والمشرف حالياً على شعبة المتحف - صادق لازم جاسم: "بعد استلام مخازن التحف التي كانت مخزونة بصورة عشوائية، وغير نظامية، باشرنا ومنذ البداية بترتيب وتصنيف التحف والنفائس كل حسب جنسها وإخراج المتضرر منها لإصلاحه على يد متخصصين فيما بعد".
وأضاف " بتوجيه من السيد الأمين العام للعتبة، قمنا بالاتصال والتنسيق مع خبراء وباحثين من هيئة الآثار والتراث العراقية، لمعاينة تلك التحف، فحضر الكيمياوي ومرمم الآثار محمد قاسم المعمار، والماجستير في صيانة الآثار الإسلامية علي حسين جاسم، ولديهم شهادات اشتراك في دورات تخصصية في أمريكا وإيطاليا واليابان .......
لتكملة الخبر وصوره إضغط هنا
تعليق