بسم الله الرحمن الرحيم
أبي وأمي .... اسمعاني أرجوكما !!
أبي وأمي .... اسمعاني أرجوكما !!
إصغاؤكما لطفلكما أخي الأب وأختي الأم له ثمراته المتعددة التي تؤكد أهميته وضرورته ، ومن هذه الثمرات :
1ـ يشعر الطفل أنه موضع تقدير والديه ومحل ثقتهما فتطمئن نفسه ويرتاح خاطره .
2ـ تقوي ثقته بنفسه ، وينجو من احتقار الذات وامتهانها .
3ـ ينطلق لسانه وتنمو مقدرته الحديثية وتتكون لديه مِلكة الإلقاء .
4ـ يتدرب على ترتيب الأفكار وجعل الأحداث متسلسلة .
5ـ يزيد حبه لوالديه حينما يجدهما مصغيين له مهتمين به وبأحاديثه .
ولكن كيف يكون إصغاؤكما لطفلكما ؟
هذه بعض الإرشادات لعلها تزيد من فائدة الإصغاء وفعاليته :
أ ـ حينما يتكلم طفلكما أبديا الاهتمام ، ولا تنشغلا عنه ، ولا تسرحا بذهنيكما عن حديثه .
ب ـ لا تقاطعاه بالأسئلة ، أو تنتقدا ما يرِدُ في حديثه ، أو تصححا له بعض ألفاظه .. حتى ينتهي من سرده ، عندها يمكن سؤاله وتصحيح ما ورد من أخطاء في الحديث أو أحداثه .
ج ـ استفيدا من المعلومات الواردة في حديثه في معرفة ما يضايقه أو يحزنه في المدرسة أو مع أصدقاءه لمساعدته ومواساته .
د ـ إن لم يكن لديكما الوقت الكافي للإصغاء إليه .. فاعتذرا بلطف ، مع وعدكما له بالإصغاء إليه في وقتٍ لاحق .. على أن لا تنسيا هذا الوعد .
هـ ـ لا بأس من تخصيص وقت أسبوعي يعدُّ الأطفال أنفسهم للحديث بما يشاؤون .
1ـ يشعر الطفل أنه موضع تقدير والديه ومحل ثقتهما فتطمئن نفسه ويرتاح خاطره .
2ـ تقوي ثقته بنفسه ، وينجو من احتقار الذات وامتهانها .
3ـ ينطلق لسانه وتنمو مقدرته الحديثية وتتكون لديه مِلكة الإلقاء .
4ـ يتدرب على ترتيب الأفكار وجعل الأحداث متسلسلة .
5ـ يزيد حبه لوالديه حينما يجدهما مصغيين له مهتمين به وبأحاديثه .
ولكن كيف يكون إصغاؤكما لطفلكما ؟
هذه بعض الإرشادات لعلها تزيد من فائدة الإصغاء وفعاليته :
أ ـ حينما يتكلم طفلكما أبديا الاهتمام ، ولا تنشغلا عنه ، ولا تسرحا بذهنيكما عن حديثه .
ب ـ لا تقاطعاه بالأسئلة ، أو تنتقدا ما يرِدُ في حديثه ، أو تصححا له بعض ألفاظه .. حتى ينتهي من سرده ، عندها يمكن سؤاله وتصحيح ما ورد من أخطاء في الحديث أو أحداثه .
ج ـ استفيدا من المعلومات الواردة في حديثه في معرفة ما يضايقه أو يحزنه في المدرسة أو مع أصدقاءه لمساعدته ومواساته .
د ـ إن لم يكن لديكما الوقت الكافي للإصغاء إليه .. فاعتذرا بلطف ، مع وعدكما له بالإصغاء إليه في وقتٍ لاحق .. على أن لا تنسيا هذا الوعد .
هـ ـ لا بأس من تخصيص وقت أسبوعي يعدُّ الأطفال أنفسهم للحديث بما يشاؤون .
تعليق