السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هذا الموضوع يتحدث عن ثلاث احاديث نبويه شريفه في حق امير المؤمنين وقسيم الجنة و النار الامام علي بن ابي طالب عليه الصلاة و السلام.
وذلك لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد
الحديث الاول علي مع الحق و الحق مع علي يدور معه حيثما دار
أخبرنا : أحمد بن كامل القاضي ، ثنا : أبو قلابة ، ثنا : أبو عتاب سهيل بن حماد ، ثنا : المختار بن نافع التميمي ، ثنا : أبو حيان التيمي ، عن أبيه ، عن علي (ر) قال : قال رسول الله (ص) : رحم الله علياًً اللهم أدر الحق معه حيث دار ، هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=190&BkNo=13&KNo=33&startno=70
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523548
حدثنا : أبوبكر بن إسحاق ، أنبأ : محمد بن عيسى بن السكن ، ثنا : الحارث بن منصور ، ثنا : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن كليب العامري قال : لما سار علي إلى صفين كرهت القتال ، فأتيت المدينة ، فدخلت على ميمونة بنت الحارث فقالت : ممن أنت ؟ ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أيهم ؟ ، قلت : من بني عامر ، قالت : رحبا على رحب ، وقربا على قرب ، تجيء ما جاء بك ؟ ، قال : قلت : سار علي إلى صفين وكرهت القتال ، فجئنا إلى ها هنا ، قالت : أكنت بايعته ؟ ، قال : قلت : نعم ، قالت : فإرجع إليه ، فكن معه ، فوالله ما ضل ، ولا ضل به ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107&SW=12027#SR1
وعن محمد بن إبراهيم التيمى أن فلاناً دخل المدينة حاجاً فأتاه الناس يسلمون عليه فدخل سعد فسلم فقال : وهذا لم يعنا على حقنا على باطل غيرنا قال : فسكت عنه فقال مالك : لا تتكلم ، فقال : هاجت فتنة وطلمة فقال لبعيرى : إخ إخ فأنخت حتى إنجلت فقال رجل : إني قرأت كتاب الله من أوله إلى آخره فلم أر فيه إخ إخ فقال : أما إذ قلت ذاك فإني سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق أو الحق مع علي حيث كان ، قال : من سمع ذلك قال : قاله في بيت أم سلمة قال : فأرسل إلى أم سلمة فسألها ، فقالت : قد قاله رسول الله (ص) في بيتي ، فقال : الرجل لسعد ما كنت عندي قط ألوم منك الآن فقال : ولم قال : لو سمعت هذا من النبي (ص) لم أزل خادماً لعلى حتى أموت ، رواه البزار وفيه سعد بن شعيب ولم أعرفه ، وبقية رجاله رجال الصحيح.
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=2080&pageID=8004
هذا الموضوع يتحدث عن ثلاث احاديث نبويه شريفه في حق امير المؤمنين وقسيم الجنة و النار الامام علي بن ابي طالب عليه الصلاة و السلام.
وذلك لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد
الحديث الاول علي مع الحق و الحق مع علي يدور معه حيثما دار
أخبرنا : أحمد بن كامل القاضي ، ثنا : أبو قلابة ، ثنا : أبو عتاب سهيل بن حماد ، ثنا : المختار بن نافع التميمي ، ثنا : أبو حيان التيمي ، عن أبيه ، عن علي (ر) قال : قال رسول الله (ص) : رحم الله علياًً اللهم أدر الحق معه حيث دار ، هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=190&BkNo=13&KNo=33&startno=70
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523548
حدثنا : أبوبكر بن إسحاق ، أنبأ : محمد بن عيسى بن السكن ، ثنا : الحارث بن منصور ، ثنا : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن كليب العامري قال : لما سار علي إلى صفين كرهت القتال ، فأتيت المدينة ، فدخلت على ميمونة بنت الحارث فقالت : ممن أنت ؟ ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أيهم ؟ ، قلت : من بني عامر ، قالت : رحبا على رحب ، وقربا على قرب ، تجيء ما جاء بك ؟ ، قال : قلت : سار علي إلى صفين وكرهت القتال ، فجئنا إلى ها هنا ، قالت : أكنت بايعته ؟ ، قال : قلت : نعم ، قالت : فإرجع إليه ، فكن معه ، فوالله ما ضل ، ولا ضل به ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=190&BkNo=13&KNo=33&startno=35
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523597
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523597
وعن أبى سعيد يعنى الخدرى قال : كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار فقال : ألا أخبركم بخياركم قالوا بلى ، قال : الموفون المطيبون إن الله يحب الخفى التقى ، قال : ومر علي بن أبى طالب فقال : الحق مع ذا الحق مع ذا ، رواه أبو يعلي ورجاله ثقات.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107&SW=12027#SR1
وعن محمد بن إبراهيم التيمى أن فلاناً دخل المدينة حاجاً فأتاه الناس يسلمون عليه فدخل سعد فسلم فقال : وهذا لم يعنا على حقنا على باطل غيرنا قال : فسكت عنه فقال مالك : لا تتكلم ، فقال : هاجت فتنة وطلمة فقال لبعيرى : إخ إخ فأنخت حتى إنجلت فقال رجل : إني قرأت كتاب الله من أوله إلى آخره فلم أر فيه إخ إخ فقال : أما إذ قلت ذاك فإني سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع الحق أو الحق مع علي حيث كان ، قال : من سمع ذلك قال : قاله في بيت أم سلمة قال : فأرسل إلى أم سلمة فسألها ، فقالت : قد قاله رسول الله (ص) في بيتي ، فقال : الرجل لسعد ما كنت عندي قط ألوم منك الآن فقال : ولم قال : لو سمعت هذا من النبي (ص) لم أزل خادماً لعلى حتى أموت ، رواه البزار وفيه سعد بن شعيب ولم أعرفه ، وبقية رجاله رجال الصحيح.
وعن زيد بن وهب قال : بينا نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) فرقتين يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف ؟ فقلنا : يا أبا عبد الله وإن ذلك لكائن؟ فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك زمان؟ ، قال : إنظروا الفرقة التي تدعوا إلى أمر علي فإلزموها فإنها على الهدى ، رواه البزار ورجاله ثقات.
وعن أم سلمة : أنها كانت تقول : كان علي على الحق من إتبعه إتبع الحق ومن تركه ترك الحق عهد معهود قبل يومه هذا ، رواه الطبراني ، وفيه مالك بن جعوبة ولم أعرفه ، وبقية أحد الإسنادين ثقات.
وعن جري بن سمرة قال : لما كان من أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب إنطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث ( وهي من بني هلال ) فسلمت عليها فقالت : ممن الرجل؟ قلت : من أهل العراق ، قالت : من أي العراق؟ قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أي أهل الكوفة؟ قلت : من بني عامر ، قالت : مرحباً قرباًً على قرب ورحباًً على رحب فمجيء ما جاء بك؟ قلت : كان بين علي وطلحة [والزبير] الذي كان ، فأقبلت فبايعت علياًً ، قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به ، حتى قالتها ثلاثاًً ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير حري بن سمرة وهو ثقة.
حدثنا : إبراهيم بن متويه الإصبهاني ، ثنا : إبراهيم بن سعيد الجوهري ، ثنا : صالح بن بدل ، ثنا : عبد الله بن جعفر المدني ، عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة ، عن أبيه ، عن كعب بن عجرة ، قال : كنا جلوساًً عند رسول الله (ص) فمر بنا رجل متقنع ، فقال رسول الله (ص) : يكون بين الناس فرقة وإختلاف ، فيكون هذا وأصحابه على الحق ، قال كعب : فأدركته فنظرت إليه حتى عرفته ، وكنا نسأل كعباً : من الرجل ؟ ، فيأبى يخبرنا ، حتى خرج كعب مع علي إلى الكوفة ، فلم يزل حتى مات ، فكانا أن عرفنا أن ذلك الرجل علي (ر).
حدثنا : فضيل بن محمد الملطي ، ثنا : أبو نعيم ، ثنا : موسى بن قيس ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض بن عياض ، عن مالك بن جعونة ، قال : سمعت أم سلمة ، تقول : كان علي على الحق من إتبعه إتبع الحق ، ومن تركه ترك الحق عهداً معهوداً قبل يومه هذا.
حدثنا : الأسفاطي ، ثنا : عبد العزيز بن الخطاب ، ثنا : علي بن غراب ، عن موسى بن قيس الحضرمي ، عن سلمة بن كهيل ، عن عياض ، عن مالك بن جعونة ، سمعت أم سلمة ، تقول : علي على الحق ، فمن إتبعه إتبع الحق ومن تركه ترك الحق عهد معهود قبل موته.
حدثنا : الحسين بن إسحاق ، ثنا : أبو كريب ، ثنا : إبراهيم بن يوسف ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن جري بن سمرة ، قال : لما كان بين أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب (ر) ، إنطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث وهي من بني هلال فسلمت عليها ، فقالت : ممن الرجل ؟ ، قلت : من أهل العراق ، قالت : من أي أهل العراق ؟ ، قلت : من أهل الكوفة ، قالت : من أي أهل الكوفة ؟ ، قلت : من بني عامر ، فقالت : مرحا قرباًً على قرب ، ورحباً على رحب فمجيء ، ما جاء بك ؟ ، قلت : كان بين علي ، وطلحة ، والزبير الذي كان فأقبلت فبايعت علياًً ، قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به حتى قالتها ثلاثاًً.
وأخرج البزار من طريق زيد بن وهب قال : بينا نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم فرقتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف ، قلنا : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إذا أدركنا ذلك قال : إنظروا إلى الفرقة التي تدعو إلى أمر علي بن أبي طالب فإنها على الهدى.
وقال أبو يعلى : ، ثنا : محمد بن عباد ، ثنا : أبو سعيد ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه ، قال : كنت عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا رسول الله (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ ، قالوا : بلى ، قال : فإن خياركم الموفون المطيبون ، إن الله يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا ، وحديثه (ر) في قصة بنت حمزة (ر) تقدم في الحضانة.
وحدثنا : أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي قال : ، حدثنا : محمد بن عباد المكي ، قال : ، حدثنا : أبو سعيد مولى بني هاشم ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه قال : كنا عند بيت النبي (ص) نفر من المهاجرين والأنصار ، فخرج علينا يعني النبي (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ قلنا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون ، إن الله عز وجل يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب (ر) ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا.
تكون بين الناس فرقة واختلاف فيكون هذا وأصحابه على الحق - يعني عليا.
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=2080&pageID=8004
إن تولوا عليا تجدوه هاديا مهديا يسلك بكم الطريق المستقيم.
خرج علينا النبي (ص) ، فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟ قلنا : بلى ، قال : خياركم الموفون المطيبون إن الله عز وجل يحب الخفي التقي قال : ومر علي بن أبي طالب (ر) فقال النبي (ص) : الحق مع ذا الحق مع ذا ،
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=444270
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=289419
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=289419
حدثنا : حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن جدته ميمونة ، قال : لما كانت الفرقة قيل لميمونة إبنة الحارث : يا أم المؤمنين ، فقالت : عليكم بإبن أبي طالب فوالله ما ضل ولا ضل به.
حدثنا : أحمد بن يحيى الكوفي ، قال : ، أخبرنا : أبو غسان ، قال : ، أخبرنا : عمرو بن حريث ، عن طارق بن عبد الرحمن ، عن زيد بن وهب ، قال : بينما نحن حول حذيفة ، إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) في فئتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف ؟ ، فقلنا : يا أبا عبد الله ، وإن ذلك لكائن ، قال : أي والذي بعث محمداًً (ص) بالحق إن ذلك لكائن ، فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك الزمان ؟ ، قال : إنظروا الفرقة التي تدعو إلى أمر علي (ر) فإلزموها فإنها على الهدى.
تكون بين الناس فرقة وإختلاف فيكون هذا وأصحابه على الحق ، يعني علياًً .
الحق مع ذا ، الحق مع ذا ، يعني علياًً .
الحديث الثاني علي مع القران و القران مع علي
أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الله الحفيد ، ثنا : أحمد بن محمد بن نصر ، ثنا : عمرو بن طلحة القناد الثقة المأمون ، ثنا : علي بن هاشم بن البريد ، عن أبيه قال : ، حدثني : أبو سعيد التيمي ، عن أبي ثابت مولى أبي ذر قال : كنت مع علي (ر) يوم الجمل فلما رأيت عائشة واقفة دخلني بعض ما يدخل الناس فكشف الله عني ذلك عند صلاة الظهر فقاتلت مع أمير المؤمنين فلما فرغ ذهبت إلى المدينة فأتيت أم سلمة فقلت : إني والله ما جئت أسأل طعاماًً ولا شراباً ولكني مولى لأبي ذر فقالت. مرحباً فقصصت عليها قصتي فقالت : أين كنت حين طارت القلوب مطائرها قلت : إلى حيث كشف الله ذلك عني عند زوال الشمس قال : أحسنت سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع القرآن والقرآن مع علي لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، هذا حديث صحيح الإسناد وأبو سعيد التيمي هو عقيصاء ثقة مأمون ولم يخرجاه.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523547
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=190&BkNo=13&KNo=33&startno=70
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=2080&pageID=7986
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=190&BkNo=13&KNo=33&startno=70
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=2080&pageID=7986
حدثنا : وكيع ، حدثنا : فطر ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن أبيه ، عن أبي سعيد قال : قال رسول الله (ص) : إن منكم من يقاتل على تأويله كما قاتلت على تنزيله ، قال : فقام أبوبكر وعمر فقال : لا ، ولكن خاصف النعل وعلي يخصف نعله.
حدثنا : حسين بن محمد ، حدثنا : فطر ، عن إسماعيل بن رجاء الزبيدي ، عن أبيه قال : سمعت أبا سعيد الخدري يقول : كنا جلوساًً ننتظر رسول الله (ص) فخرج علينا من بعض بيوت نسائه قال : فقمنا معه فإنقطعت نعله فتخلف عليها علي يخصفها ، فمضى رسول الله (ص) ومضينا معه ، ثم قام ينتظره وقمنا معه ، فقال : إن منكم من يقاتل على تأويل هذا القرآن كما قاتلت على تنزيله ، فإستشرفنا وفينا أبوبكر وعمر فقال : لا ، ولكنه خاصف النعل قال : فجئنا نبشره قال : وكأنه قد سمعه.
حدثنا : محمد ، قثنا : أبوبكر الحنفي ، قثنا : فطر بن خليفة ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الخدري قال : كنا نمشي مع النبي (ص) فإنقطع شسع نعله ، فتناولها علي يصلحها ، ثم مشى فقال : إن منكم لمن يقاتل على تأويل القرآن ، كما قاتلت على تنزيله ، قال أبو سعيد : فخرجت فبشرته بما قال رسول الله (ص) ، فلم يكبر به فرحاً ، كأنه شيء قد سمعه.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=129596
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=98&SW=فبشرناه#SR1
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=383632
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=98&SW=فبشرناه#SR1
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=383632
حدثنا : عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي ، قثنا : أحمد بن منصور ، قثنا : الأحوص بن جواب قال : ، نا : عمار بن رزيق ، عن الأعمش ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الخدري قال : كنا جلوساًً في المسجد ، فخرج علينا رسول الله (ص) ، وعلي في بيت فاطمة ، وإنقطعت شسع رسول الله (ص) ، فأعطاها علياًً يصلحها ، ثم جاء فقام علينا فقال : إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن ، كما قاتلت على تنزيله ، قال أبوبكر : أنا هو يا رسول الله ؟ ، قال : لا ، قال عمر : أنا هو يا رسول الله ؟ ، قال : لا ، ولكنه صاحب النعل ، قال إسماعيل : فحدثني أبي أنه شهد ، يعني علياًً ، بالرحبة فأتاه رجل فقال : يا أمير المؤمنين ، هل كان من حديث النعل شيء ؟ ، قال : وقد بلغك ؟ ، قال : نعم ، قال : اللهم إنك تعلم أنه مما كان يخفي إلي رسول الله (ص).
أخبرنا : أبو جعفر محمد بن علي الشيباني ، بالكوفة من أصل كتابه ، ثنا : أحمد بن حازم بن أبي غرزة ، ثنا : أبو غسان ، ثنا : عبد السلام بن حرب ، ثنا : الأعمش ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن أبيه ، عن أبي سعيد (ر) ، قال إبن أبي غرزة ، وحدثنا : عبيد الله بن موسى ، ثنا : فطر بن خليفة ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن أبيه ، عن أبي سعيد (ر) قال : كنا مع رسول الله (ص) ، فإنقطعت نعله فتخلف علي يخصفها فمشى قليلاً ثم قال : إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله فإستشرف لها القوم ، وفيهم أبوبكر وعمر (ر) ، قال أبوبكر : أنا هو ، قال : لا ، قال عمر : أنا هو ، قال : لا ، ولكن خاصف النعل يعني علياًً فأتيناه فبشرناه ، فلم يرفع به رأسه كأنه قد كان سمعه من رسول الله (ص ) ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=190&BkNo=13&KNo=33&startno=5
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523541
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=383633
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523541
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=383633
وعن أبي سعيد الخدري قال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله ، فقال أبوبكر : أنا هو يا رسول الله ، قال : لا ، قال عمر : أنا يا رسول الله ، قال : لا ، لكنه خاصف النعل وكان أعطى علياًً نعله يخصفها ، رواه أبو يعلي ورجاله رجال الصحيح.
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...76&SW=8950#SR1
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...4&SW=14763#SR1
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...4&SW=14763#SR1
حدثنا : عباد بن عيسى الجعفي الكوفي ، حدثنا : محمد بن عثمان بن أبي البهلول الكوفي ، حدثنا : صالح بن أبي الأسود ، عن هاشم بن بريد ، عن أبي سعيد التيمي ، عن ثابت مولى آل أبي ذر ، عن أم سلمة قالت : سمعت النبي (ص) : يقول : علي مع القرآن والقرآن مع علي ، لا يفترقان حتى يردا على الحوض لا يروى عن أم سلمة إلاّّ بهذا الإسناد تفرد به صالح بن أبي الأسود وأبو سعيد التيمي يلقب عقيصا كوفي.
حدثنا : عباد بن سعيد الجعفي قال : ، حدثنا : محمد بن عثمان بن أبي البهلول قال : ، حدثنا : صالح بن أبي الأسود ، عن هاشم بن البريد ، عن أبي سعيد التيمي ، عن ثابت مولى أبي ذر ، عن أم سلمة قالت : سمعت النبي (ص) : يقول : علي مع القرآن والقرآن معه ، لا يفترقان حتى يردا على الحوض ، لايروى هذا الحديث عن ثابت مولى أبي ذر إلاّّ بهذا الإسناد تفرد به صالح بن أبي الأسود.
أخبرنا : أبو القاسم عبد الرحمن بن عبيد الله الجرفي ، ببغداد ، أخبرنا : محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي ، قال : ، حدثنا : إسحاق بن الحسن ، حدثنا : أبو نعيم ، حدثنا : فطر يعني إبن خليفة ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن أبيه ، قال : سمعت أبا سعيد الخدري ، قال : كنا جلوساًً ننتظر رسول الله (ص) ، فخرج علينا من بعض بيوت نسائه فقمنا معه غشى ، فإنقطع شعس نعله فأخذها علي (ر) فتخلف عليها ليصلحها ، فقام رسول الله (ص) فقمنا معه ننتظره ونحن قيام ، وفي القوم يومئذ أبوبكر وعمر ، فقال : إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله ، فإستشرف لها أبوبكر وعمر (ر) فقال : لا ، ولكنه صاحب النعل ، فأتيته لأبشره قبل بها فكأنه لم يرفع به رأساً ، كأنه شيء قد سمعه.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=626372
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=269169
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=269169
وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، حدثنا : أحمد بن عبد الجبار ، حدثنا : أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله ، قال أبوبكر : أنا هو يا رسول الله ؟ ، قال : لا ، قال عمر : أنا هو يا رسول الله ؟ ، قال : لا ، ولكن خاصف النعل قال : وكان أعطى علياًً (ر) نعله يخصفها ، وروي أيضاًً ، عن عبد الملك بن أبي غنية ، عن إسماعيل بن رجاء.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=626373
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=441747
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=2080&pageID=7996
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=441747
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=2080&pageID=7996
قال البيهقي : أنا : الحاكم ، أنا : الأصم ، ثنا : أحمد بن عبد الجبار ، حدثنا : أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الخدري قال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله ، فقال أبوبكر : أنا هو يا رسول الله ، قال : لا ، فقال عمر : أنا هو يا رسول الله ، قال : لا ، ولكن خاصف النعل ، يعني علياًً.
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...نزيله#SR1
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=383634
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=383634
قال الإمام أحمد : حدثنا : حسين بن محمد ، ثنا : فطر ، عن إسماعيل بن رجاء بن ربيعة الزبيدي ، عن أبيه قال : سمعت أبا سعيد يقول : كنا جلوساًً ننتظر رسول الله (ص) فخرج علينا من بيوت بعض نسائه قال : فقمنا معه ، فإنقطعت نعله فتخلف عليها علي يخصفها فمضى رسول الله (ص) ومضينا معه ، ثم قام ينتظره وقمنا معه ، فقال : إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله فإستشرف لها وفيهم أبوبكر ، وعمر فقال : لا ، ولكنه خاصف النعل ، قال : فجئنا نبشره قال : فكأنه قد سمعه ، ورواه أحمد ، عن وكيع وأبي أسامة ، عن فطر بن خليفة.
قال أبو يعلى : ثنا : عثمان بن جرير ، عن الأعمش ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن أبيه ، عن أبي سعيد ، قال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : إن منكم من يقاتل على تاويل القرآن كما قاتلت على تنزيله ، فقال أبوبكر : أنا هو يا رسول الله ، قال : لا ! فقال عمر : أنا هو يا رسول الله ، قال : لا ! ولكنه خاصف النعل ، وكان قد أعطى علياًً نعله يخصفه.
( ب دع * عبد الرحمن ) بن بشير وقيل بشر روى عن النبي (ص) في فضل علي ، روى عنه الشعبى وإبن سيرين وعبد الملك بن عمير روى السرى بن إسماعيل ، عن عامر الشعبى ، عن عبد الرحمن بن بشير قال : كنا جلوساًً عند النبي (ص) إذ قال : ليضربنكم رجل على تأويل القرآن كما ضربتكم على تنزيله ، فقال أبوبكر : أنا هو قال : لا ، قال عمر : أنا هو : قال : لا ، ولكن خاصف النعل وكان علي يخصف نعل رسول الله (ص) ، أخرجه الثلاثة.
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...ربتكم#SR1
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=115068
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=383634
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=289452
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=563611
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=444687
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=115068
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=383634
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=289452
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=563611
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=444687
قال رسول الله صل الله عليه و اله وسلم : علي مع القرآن والقرآن مع علي ، لن يتفرقا حتى يردا على الحوض.
والذي نفسي بيده ! إن فيكم لرجلاً يقاتل الناس من بعدي على تأويل القرآن كما قاتلت المشركين على تنزيله ، وهم يشهدون أن لا إله إلاّّ الله فيكبر قتلهم على الناس حتى يطعنون علي ولي الله تعالى ، ويسخطون عمله كما سخط موسى أمر السفينة والغلام والجدار ، فكان ذلك كله رضي الله تعالى ، والمقصود في رجلاًًً هو : الإمام علي (ع).
عبد الرحمن بن بشير أو بشر الأنصاري ذكره الباوردي وإبن منده ، وأخرجا من طريق سيف بن محمد ، عن السري بن يحيى ، عن الشعبي ، عن عبد الرحمن بن بشير قال : كنا جلوساًً مع النبي (ص) إذ قال : ليضربنكم رجل على تأويل القرآن كما ضربتكم على تنزيله ، فقال أبوبكر : أنا هو يا رسول الله ، قال : لا ، فقال عمر : أنا هو يا رسول الله ، قال : لا ، ولكن خاصف النعل ، فإنطلقنا فإذا علي يخصف نعل رسول الله (ص) في حجرة عائشة فبشرناه ، قال بن منده : أظنه عبد الرحمن بن أبي سارة وما ظنه ببعيد وإن كان حديث الآخر جاء من طريقالسري ، عن الشعبي عنه.
علي مع القرآن والقرآن مع علي لن يتفرقا حتى يردا في القيامة علي الحوض ، وهذا كان أعلم الناس بتفسيره
قال رسول الله صل الله عليه و اله وسلم : علي مع القرآن والقرآن مع علي ، لن يفترقا حتى يردا علي.
حدثنا : أبوبكر بن مالك ، ثنا : محمد بن يونس السامي ، ثنا : أبوبكر الحنفي ، ثنا : فطر بن خليفة ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن أبيه ، عن أبي سعيد الخدري ، قال : كنا نمشي مع النبي (ص) فإنقطع شسع نعله ، فتناولها علي يصلحها ، ثم مشى فقال : يا أيها الناس إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله ، قال أبو سعيد : فخرجت فبشرته بما قال رسول الله (ص) ، فلم يكترث به فرحاً ، كأنه قد سمعه.
تعليق