تعاني الأسرة المسلمة في هذا العصر عددا من المشكلات السلوكية في تربية الأطفال ولعل ابرز هذه المشكلات « الكذب » الذي يعد من أشدّ الأمراض الإجتماعية خطرا لأنه ، يقوض بناء المجتمع ويقضي على بناء الثقة بين أفراده ، ومن خلال هذا الكتاب يسلط الضوء على ظاهره لجو بعض الأطفال احيانا إلى الكذب ، ويتطرّف الكتاب بداية إلى خصائص النمو في المراحل العمرية المختلفة للطفل ، هذا إلى جانب الدوافع التي تحرك سلوك الطفل ...
أما عن أسباب ودوافع الكذب لدى الأطفال مثل الخوف من العقاب الذي يتعرض له على يد الأب أو الأم او المعلم او احد الذين يوكل اليهم تربية الاطفال وتأديبه او سمّي لإرضاء السلطة حيث يلجأ بعض الأطفال إلى الكذب لاستحالة السلطة الممثلة في المعلمة او في الأب ، او الأم ، ولعل أخطر ما يؤدي إلى رشوتها لتحقيق مأربه او ان يكون الطفل من أجل السعي لإثبات ذاته والحصول على مكانه اجتماعية او ان يكون الخيال والواقع او أن يكون الطفل راغبا في الإنتقام من اخرين ، فقد يشعر الطفل بأنّ هناك غريما له من بين تلاميذ الفصل يحظى دائما بالعطف والمحبة والتقدير ، وهذا ما نسميه بالكذب الإنتقامي ويتطرق الكتاب لدور الاسرة في تعليم الطفل الكذب من خلال مواقف يكذّب فيها الوالدين امام الاطفال كما تلعب المدرسة دورا في تعليم الأطفال الكذب من خلال بعض المواقف كأن يوافق المدرس على عرض بعض اللوحات التعليمية في معرض المدرسة على إنها من انتاج التلاميذ وهي في الحقيقة غير ذلك.
أما عن أسباب ودوافع الكذب لدى الأطفال مثل الخوف من العقاب الذي يتعرض له على يد الأب أو الأم او المعلم او احد الذين يوكل اليهم تربية الاطفال وتأديبه او سمّي لإرضاء السلطة حيث يلجأ بعض الأطفال إلى الكذب لاستحالة السلطة الممثلة في المعلمة او في الأب ، او الأم ، ولعل أخطر ما يؤدي إلى رشوتها لتحقيق مأربه او ان يكون الطفل من أجل السعي لإثبات ذاته والحصول على مكانه اجتماعية او ان يكون الخيال والواقع او أن يكون الطفل راغبا في الإنتقام من اخرين ، فقد يشعر الطفل بأنّ هناك غريما له من بين تلاميذ الفصل يحظى دائما بالعطف والمحبة والتقدير ، وهذا ما نسميه بالكذب الإنتقامي ويتطرق الكتاب لدور الاسرة في تعليم الطفل الكذب من خلال مواقف يكذّب فيها الوالدين امام الاطفال كما تلعب المدرسة دورا في تعليم الأطفال الكذب من خلال بعض المواقف كأن يوافق المدرس على عرض بعض اللوحات التعليمية في معرض المدرسة على إنها من انتاج التلاميذ وهي في الحقيقة غير ذلك.
تعليق